A True Story of Love and Death in Sudan

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-22-2024, 00:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-01-2003, 11:27 AM

سمندلاوى
<aسمندلاوى
تاريخ التسجيل: 08-20-2002
مجموع المشاركات: 3260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: A True Story of Love and Death in Sudan (Re: سمندلاوى)

    الكتاب الثانى


    حرب إما من قبل ديبورا سكروجينز
    عندما يحبّ موظّف إغاثة غربيّ مثاليّ و جميل جنرالاً سودانيًّا, مأساة جوع مخيفة و العنف جُعِلَا متحرّكين
    كتب ميتشيل جولدبرج
    11 ديسمبر, 2002 | حرب إما حكاية رومانسيّة عالية و المأساة التي تعرض على منظر ملحميّ لنوع القضايا الدّوليّة حاليًّا يحتشد الجرائد . قد يكون هناك كتب موسوعيّة أكثر على المكايد القبيحة لسياسة الزّيت, غربي الدّمار حسانو النّيّة يمكن أن يصبّوا عندما يتدخّلون في النّزاعات لا يمكن أن يمسكوا, الطّريقة التي تفشل في الدّول ترقد على الإرهاب, و الاشتباك بين سياسة قبليّة أتافيستيك و الأمثلة الدّيمقراطيّة . لكنّ لا أحد يمكن أن يلائم الميلودراما اللّافّة للصفحة لسيرة ديبورا سكروجينز الباهرة لإما مكن, موظّف إغاثة إنجليزيّ زاهي الذي أصبح الزّوجة الثّانية لجنرال سودانيّ و ساعد في تمزيق السّودان الجنوبيّة على حدة بينما خاطرت بحياتها لإنقاذه .
    رغم أن قصّتها نوع القلب الحديث للظّلام, إما الذي مات في 29 في حادث سيّارة, شخصيّة متكلّفة جدًّا لمعظم الرّوائيّين للتّوقّف - - امرأة حمقاء شجاعة و جميلة التي تنهمك في حرب قاسية, يعبر الخطّ الذي يفصل غربي رحماء عن أهداف مؤسّستهم الخيريّة . هي شخص حالاً بلا حدود كريم و بخطورة منهمك .
    يصف سكروجينز إما في لندن بعد زواجها : عملت دخولاً دراميًّا في طرف واحد يلبس ثوب بالشّبح الأصليّ الذي كان يجب أن يكلّف عدّة مئة جنيهًا . من تلك المرأة المدوّخة في الأسود ؟كان الضّيوف يسألون . استمتعت بإجابة أنها كانت زوجة رئيس مقاتل إفريقيّ .إما حُصِّنَ في ألم السّودان كلا غربي آخر كان, لكنّ تقريبًا حتّى نهاية حياتها, واحد يشعر أنّه بقي مغامرةً رومانسيّةً إليها . تظهر كلاهما الاهتمام شديد و قسوة أدرينالاين-جنكي, الثّنائيّة التي تبدو أن تؤثّر على الغارات الغربيّة الكثيرة في مناطق القتال .
    ينقضّ الكتاب على وقت عندما تكون كثير من القضايا التي يثيرها بصورة وحشيّة تناقش . تبدو إدارتنا ممتلئة بالتّأكّد المشمس أنه سيجلب الدّيمقراطيّة إلى العراق, بلد منشق بالكراهية الطّائفيّة . تلك الرّؤية تُحَرَّض من قبل المنفيّين الذين يخبرون زعماءنا بالتّحديد ما يريدون أن يسمعوه . لهذا, زوج إما, ريك ماتشار, يخدم كمثال تحذيريّ .
    رعى ديباس اليوم ب الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية
    حرب إما : موظّف الإغاثة, جنرال, الإسلام المتطرّف و سياسة الزيت - - قصّة حبّ حقيقيّة و الموت في السّودان
    كتب ديبورا سكروجينز
    كتب الآلهة
    384 صفحةً
    الواقع
    اشتر هذا الكتاب
    بينما يكتب سكروجينز, النّاس المحلّيّون سمّوا ريك بيل كلينتون السّودان .هو قياديّ, غربيّ مثقّف و ملمّ في بلاغة حقوق الإنسان و الدّيمقراطيّة . في البداية, يحارب الحكومة الأصوليّة المسلمة في الشّماليّ, الذي يُسَانَد من قبل أسامة بن لادن و إيلك ه, و الذي/التي محدّد - - بمساعدة شركات طاقة أجنبيّة - - لاستغلال احتياطيّ الزّيت في الجنوب . حتّى الآن, بينما يكون إما مصمّمًا أن يرى ريك كبطل على الطّراز الغربيّ, يبدأ حربًا قبليّةً قاسيةً في النّهاية خلال الجنوب, يستغلّ يجوّع اللّاجئين لاختزان المعونة الدّوليّة التي تفيد صراعه .
    في أثناء ذلك, التّعقيدات الأخلاقيّة لصناعة المعونة نفسه قد أُلْقِيَتْ في النّقش البارز بديفيد ريف حديث سرير لليل : الإنسانيّة في الأزمة .في ذلك الكتاب, ريف يظهر كيف عمّال الإغاثة يمكن أن يزوّدوا الأزمات - - على سبيل المثال, بالعمل في معسكرات اللّاجئين التي تلعب دور آخر كمآوي للميليشيا . كاتبًا عن موظّفي الإغاثة, ريف سأل, أليس كذلك هم يخدمون كمنطقيّين أو أطبّاء لبعض مجهود حربيّ جنرال ( بينما (كما) يكونون ربّما في السّودان ) هل هم يخلقون ثقافة اعتماد بين مستفيديهم ؟ و هل هم المستخدمون سياسيًّا بفضل مانحين الطّريقة الحكوميّين و الوكالات التّابعة للأمم المتّحدة يعطونهم اعتمادات و يوجّهونهم نحو الأماكن المعيّنة أثناء جعله صعبًا لهم للذّهاب إلى الآخرين ؟"
    لا تعرض حرب إما إجابة واحدة على مثل هذه الأسئلة, لكنّه يضيئهم و يجعلهم فوريّين, يرشد الحرب يمكن أن يلوي مثاليّة الدّخيل السّافرة في شيئ ما شرّير .
    يبدأ إما كبنت عاطفيّة جريئة على علاقة حبّ بإفريقيا . تتحرّك هناك في عام 1989, عندما هي 25 . الأكثر مجازفة في دائرة مغتربين صغار الّذي الفخر أنفسهم على شجاعتهم, تنزل عملاً مع أطفال الشّارع الدّوليّين, إحسان مخلص لبدء المدارس في الحرب - و السّودان الجنوبيّة مدمّرة بالمجاعة . إنّه عمل مهمّ . السودانيّ الوثنيّ و المسيحيّ يائس للتّعليم, يدرك أنه إحدى الميزات الرّئيسيّة شمال أرابيزيد قد عليهم . لهذا, آباء كثيرون كانوا يرسلون أطفالهم إلى معسكرات اللّاجئين الأثيوبيّة, يأملون أنهم سيذهبون إلى المدرسة أثناء الكون تدرّب كجنود متمرّدين . لإما, المدارس المحلّيّة كانت طريقة لإبعاد أطفال من الحرب .
    عندما تدرك أن مدرّعتها لا يمكن أن تصل إلى كثير من القرى تريد المساعدة, ترحل خلال شجيرة على القدم . استعداد إما للخروج و المشي من قرية لقرية فاز باحترامها من السّودانيّ الجنوبيّ, سكروجينز يكتب . سمّوا إما المرأة الطّويلة من بريطانيا الصّغيرة .كانت مثل هذه البدعة أنهم رسموا صورها في رداءها القصير على أسوار تكلز قضبانهم ."
    إنّه خلال عملها مع أطفال الشّارع الدّوليّين أنّ إما يقابل القائد المتمرّد ريك ماتشار . قد منعت الجيش الشعبي لتحرير السودان الجيش المتمرّدة الجنوبيّة مجهوداتها لتوسيع مدارسها في منطقة ريك لأنّ, اعتقدت, سيتدخّلون في حملة المتمرّدين لتوظيف جنود الطّفل . بالجرأة المميّزة, تقرّر مواجهة ريك نفسها, تسافر إلى مؤتمر الرّاحة الذي كان يحضره في نيروبي, كينيا .
    الصّفحة التّالية | ثمّ القتل فعلاً بدأ
    حرب إما من قبل ديبورا سكروجينز | 1, 2
    مسحورًا, يوافق على طلبها بالسّرعة المذهلة . إما أُوقِعَ, سكروجينز يكتب . هذا الرّجل الطّويل بالصّوت الخافت تقاسم أحلامها لأطفال السّودان الجنوبيّة ... وثق فيها كثير من أنه كان على وشك أن يحقّق في تقاريرها أنّ الأولاد كانوا يُدَرَّبُونَ للجيش المتمرّد !طبقًا لأمّ إما, هم مارسوا الجنس ذلك اللّيل .
    يحرّك إما مكتب مباراة دوليّة أطفال شارع إلى نصير, مقرّ ريك . هنا ماذا كان سابقًا بورتريه حنون لإما يبدأ في الصّير قبيحًا . نصير كان يُحَاصَر من قبل اللّاجئين الجوعى . يكتب سكروجينز, الآلاف من اللّاجئين جلسوا القرفصاء بطول الضفاف الموحلة للنهر, ينتظرون الطّعام . الجثث و الصّرف الخام من اللّاجئين قد لوّثت سوبات [ نهر ] . بعد الشّرب منه, النّاس بدءوا في الإصابة بتشكيلة إسهال مميتة . تدفّقت سيول المطر عليهم بينما (كما) استلقوا في برازهم ... في وسط هذه الفوضى, إما طفا في الجيبة و الأحذية المطّاطيّة الطّويلة, يبدو سعيدًا بغموض ."
    في نفس الوقت, صديق دكتور إما, بيرنادت كمار, ربّما بطل حقيقيّ في الكتاب, يعمل بغضب لإدراك الكوارث المتزايدة عندما يناديها إما بعيدًا . معتقدًا أنها يجب أن تكون مريضة, بيرنادت يسرع على, و أُذْهِلَ عندما يتدفّق إما, أنا على علاقة حبّ, و قد قرّرت . أنا سأصبح متزوّجًا - - هنا في نصير ! و أريدك أن تكون وصيفتي الشّرف ."
    تجيء هذه اللّحظة أكثر من في المنتصف خلال الكتاب, لكنّه يقدّم للانقسام هو, التّبقّع عندما الذي فيها إما يغطس في حيرة أخلاقيّة . يبدو لا أدرية ها تقريبًا مجنون, و يصبح أسوأ بينما (كما) تتقدّم الأزمة . برغم كلّ شيء, رجال ريك كانوا ليس بالضّبط على نفس الجانب كموظّفي الإغاثة . سرقوا كثير من الطّعام لأنفسهم و احتفظوا بمجموعة من الأطفال, ما يسمّى بالأولاد المفقودين, جاع جزئيًا لكي يستخدمهم لاستخراج إمدادات أكثر من الأجانب .
    رعى ديباس اليوم ب الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية
    حرب إما : موظّف الإغاثة, جنرال, الإسلام المتطرّف و سياسة الزيت - - قصّة حبّ حقيقيّة و الموت في السّودان
    كتب ديبورا سكروجينز
    كتب الآلهة
    384 صفحةً
    الواقع
    اشتر هذا الكتاب
    مبالغ سكروجينز أعلى نفس النّوع للمستنقع الأخلاقيّ الذي كتب ريف عنه : عندما ترى روانديّين الجوعى أو الصّوماليّين أو البوسنيّين الذين يحدّقون من شاشات تليفزيونك بالوقار الجادّ, تفهم أن مثل هذه الأماكن يجب أن تكون مثل المستشفيات الجماعيّة في الغبار . تعتقد أنهم يجب أن يُسْكَنُوا كلّيّة من قبل الأطفال الهزيلين يصطفّون للطّعام الموزّع من قبل موظّفي الإغاثة العظماء . يسقط التّليفزيون الإثارة المجنونة من المعسكرات . القوّة عارية في مثل هذه الأماكن . ينحصر إلى الّذي لدى طعام و الّذي لا . يحاول موظّفو الإغاثة تغطيته, لعمل الرّجال بالمسدّسات على الأقلّ يتظاهر بإنكار أنفسهم في صالح الأطفال و النّساء . الرّجال يجعلون ينتظر لفترة, لكنّ القناع يسقط بعيدًا . يأكل القويّ دائمًا أوّلاً ... و قريبًا جدًّا بعض من موظّفي الإغاثة بدءوا في تساؤل أين إما وقف - - على جانب اللّاجئين أو مع ريك ."
    تصبح الإجابة واضحةً بسرعة, بخاصّة بمجرّد أنّ يحاول ريك إطاحة زعيم الجيش الشعبي لتحرير السودان جون جارانج . كانت جارانج قاتلةً و استبداديّةً, و رفضه الرّضى بجنوب حرّ بدلاً من ديمقراطيّ, وحّد السّودان البدتة إلى حرب الخرّامة بلا النّهاية . عندما يحاول ريك حلول محلّه, يعمل هذا باسم القيم التي يعتنقها موظّفو الإغاثة, و هم متحمّسون في البداية .
    لكنّ لكي يختزن الدّعم ضدّ جارانج, ريك يلجأ إلى بالضّبط نوع السّياسة القبليّة يدّعي الكره . جارانج دينكا, بينما ريك نر . قد حاربت الجماعتان معًا ضدّ الشّماليّ, لكنّ بعد ريك انقسم مع جارانج, يبدءون في تقتيل بعضهم البعض فيما يجيء ليكونوا معروفين كحرب إما .تفزع مشاهد المعركة . استخدم ريك كلّ رموز ديانة نر و التّقليد لحشد شعبه إلى جانبه, سكروجينز يكتب . نر ... لبس الرّماد البيضاء على أجسامهم و الملاءات البيضاء على أكتافهم التي كانت مفترضة أن تحميهم من الرّصاص ... عملوا منظرًا مخيفًا بينما (كما) ساروا, يردّدون مقاطع الحرب عن وحشيّتهم . قادوا رجال جارانج كلّ الطّريقة ثانيةً إلى مدينة منشأ زعيمهم بور . ثمّ القتل فعلاً بدأ ."
    يشابه مشهد المذبحة صورة بوش . يصفه موظّف الإغاثة, الهواء بالكامل نتّن ... و فقط في كلّ مكان كانوا بقر ميّت, النّاس الموتى, النّاس الذين يتدلّون في وضع مقلوب في الأشجار .المراقبون, سكروجينز يقول, رأى أنّ ثلاثة أطفال ربطوا مع رءوسهم المتهشّمة في . رأوا النّساء المنزوعات أحشاء ... كان يجب عليهم أن يغطّوا وجوههم للتّنفّس داخل المستشفى حيث مرّة قد اشتغل بيرنادت كمار .يرفض إما الاعتراف بحقيقة المذبحة إلى نفسها, أقلّ كثيرًا إلى أصدقاءها, أكثر يبعدها عن عمّال إغاثة إفريقيا .
    محتاجًا للدّعم, ريك يعمل تحالفًا سرّيًّا مع الحكومة الشّماليّة, جدًّا الخصم بشجاعة سيحارب ضدّ - - و تلك الحكومة التي تريد تقسيم المتمرّدين و حماية حقول البترول في أرض نر, سعيدة أن تزوّده بالأسلحة . جني فائدة من قتال الجنوب الدّاخليّ, الشمالاً يرجع إلى كثير من الأرض التي فقدها إلى امتيازات زيت إس بي إل إيه . بِيعَ . يستمرّ القتال اليوم .
    أخيرًا, إما يشابه شخصيّة جراهام جرين أكثر بكثير من جوزيف كونرد واحد - - هي مثل ألدين بايل في الأمريكيّ الهادئ, متأكّد أنها يمكن أن تنقذ بلدًا لا إلى حدّ ما تفهم بحبّها و استقامتها الخاصّين . بالطّبع, الحبّ بينها و ريك يبدو حقيقيًّا, الذي/التي لماذا هو محزن أنّ نفس الحبّ كان يفسد جدًّا . في النّهاية, مثل خيالات جرين, أوراق حياة إما واحد بالحسّ يمكن أن تكون تلك السّذاجة أكثر إماتة بكثير من السّخرية .
                  

العنوان الكاتب Date
A True Story of Love and Death in Sudan banadieha06-29-03, 05:21 AM
  Re: A True Story of Love and Death in Sudan omdurmani06-29-03, 05:24 AM
    Re: A True Story of Love and Death in Sudan james06-29-03, 05:26 AM
      Re: A True Story of Love and Death in Sudan banadieha06-29-03, 05:32 AM
        Re: A True Story of Love and Death in Sudan nile106-29-03, 06:19 AM
          Re: A True Story of Love and Death in Sudan garjah06-29-03, 06:32 AM
          Re: A True Story of Love and Death in Sudan EMU إيمو06-29-03, 06:37 AM
            Re: A True Story of Love and Death in Sudan rummana06-29-03, 07:27 AM
              Re: A True Story of Love and Death in Sudan banadieha06-29-03, 07:33 PM
  Re: A True Story of Love and Death in Sudan سمندلاوى06-29-03, 10:43 PM
    Re: A True Story of Love and Death in Sudan سمندلاوى07-01-03, 11:27 AM
      Re: A True Story of Love and Death in Sudan banadieha10-14-03, 06:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de