ود عازة ارجعتني عشرات السنوات للوراء حيث الذكريات الجميلة والمتأصلة فعندما كنا صغاراً من يصدق اننا كنا نحفظ هذا الكلام الرائع والجميل عن ظهر قلب قدمت هذه الملحمة عندما كنت بالمرحلة الإبتدائية قرأتها في جمعية أدبية يومها كان حتى الناس الذين يأتون الى المسرح بقامة طاغور ووقف مدير مدرستي قائلاً اليوم جائزة نوبل أتـتـنا على قدميها اما اليوم فبعض الذين يأتون الى المسرح لو قلت لهم مثل هذا الحديث الجميل فإنهم لايدرون هل هو لطاغور أم لأنشتاين لك التحية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة