الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 01:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-24-2003, 10:23 AM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس



    نقلا عن سودانايل


    Last Update 24 June, 2003 08:39:51 AM


    حين يجترحنا الراهن والغربة والحنين

    إلى محمد النعمان: فارعاً كالنهر تكسر محارة الصمت وتخرج من قمقم الحنين مزدهرا

    إشراقة مصطفى/فيينا
    [email protected]

    إلى متى أغلق نوافذ قلبي على ذاكرة وجعى وألتحف بالهزيمة الأبدية منذ أن عاكستنا أقدارنا فحملنا أهازيجنا وحكاياتنا وبقايا قصاصات حميمة حوطناها بأحلامنا العظيمة قبل أن يطالها الانكسار وأعلنا بانا نستجير من النار بالرمضاء.

    وها أنت تخرج من قمقم الحنين مخضراً وصاخبا بالسخط والغضب الحليم ومن يومها وحالة من الارتباك والشجن تكسوني وأنا ألهث تارة وأستكين مرة أخرى على سطور من أعوام

    وأحلام

    من نزف وصهيل

    ونشيد وعويل

    ألهذا الحد كنت أحب ذاك الزمان الأزرق الشفاف

    ألهذا الحد كنت أحبكم وأحبهن

    ألهذا الحد كنت مأخوذة بجنوني إلى فسحات ركضنا فيها بكل شجو العمر

    بربك لماذا أبكيتني الآن وأنا أركض انتف منك الوجع وأمنحك بعض الأمان

    هل كان يعنينا طه حسين وقرأ التاريخ وتنبأ بأن المعذبين فى الأرض؟

    وها نحن فى حافة العمر ومنحنيات الروح الساكنة باستسلام نحشرج آخر صوت للنشيد وليتنا عدنا
    وليت الأيام تلك عادت
    ربما هي حسرة ساكنه عصب صمتنا والحقيقة التي نداريها حتى عن نفسنا بانّا لن نعود وان عدنا لن نكون الذين والآتي كنا
    نحن بقايا من هزائم مرة
    بقايا من حبر نسطر به آخر كلماتنا ونبقى دائما فى حالة رحيل ودائما يسكننا الغياب
    تمسك بهذ الحافة ربما تهديك إلى حافة فرح ينتظرك فى قارعة فجر ما

    هل ترى سنعود
    لقد عدت
    تمنيت لو بقيت وبقى فى هذا الشجو الأليم
    عدت ولكن كنت أخرى
    وديارى القديمة ما عرفتها

    كوستى وأزمنة فضاءاتى الجميلة ما عرفتها
    غريبة كنت فى شوارع الخرطوم وأزقة أم درمان الدافئة
    غريبة الأهل والديار
    وآآآآآآآآآآآآآه يا ولع الروح حين بتلبسها العدم
    شكرا أن سندت ظهر نشيدي المتعب، فمنذ أن حزمنا حقائبنا وقلوبنا وهربنا أملين أن نجد ملاذا لأرواحنا لتواصل تحليقها ولكن هيهات، منذ ذاك الأمد نغرق جروحنا بملح بور تسودان علها تشفى من هذا الحنين وليتها لا تفعل

    كالولادة المتعسرة ننتظر صباحاتنا
    هنا لم نجدها وهناك حرمونا منها
    هنا يا صديقي توجد كل وسائل الراحة وفيينا مخططة وجميلة ولكن كما يقول أيوب لمن؟
    ليس لنا
    مهاجرون من بقاع بعيدة
    تذكرتك قبل أيام والهندي الذي كان ممتلئاً بالحياة ومكسواً بالأفق، عالم أول وثالث
    فقراء على الحافة
    مطاردون من قبل أحلامنا
    رأيته والغصة تقتل أناشيدي وأناشيدك
    عجوزا
    اغبرا
    حزينا
    وتهدمت أسنانه
    سأل النمساوي الذي يقف إلى جواري فى قطار الأنفاق أسئلة عن السياسة الداخلية للنمسا واسترسل عالما ببواطن التغييرات التي حدثت فى الساحة السياسية
    هز الشاب رأسه بلامبالاة ودلف مغادرا القطار
    وبقيت علامات الاستفهام فى رأس العجوز الهندي
    والخوف من تتمكن فىّ شخيخوتى المبكرة
    واسأل
    يا سهول
    ياالقاش
    ياعطبرة

    ياعفاف
    يا نيلنا
    يا ناس وليد وشقل
    ياشلبى

    يا نعمان

    يالنا جعفر

    يا نساء روحي المحلقات فى دمى
    ياكوستى
    ياوجعى
    دثروني
    واحموني داخل سياج هذا الماضي
    الماضي الذي لن يعود إلا حرقة فى الروح
    تتحشرج روح أغنياتنا حتى التي دثرناها من صقيع الغرب
    وماذا بقى؟ صدى أيام كانت غنيناها معا
    هل تذكر خالد عبد الله، صدقني أن قلت لك أن صوته الجهور المليان بالشجن الجميل يتلبسنا أحيانا، أحس بأيوب ينتشي ويحكى لي حكايات حنينه عنه ولا ينسى بالطبع النساء الجميلات، انشراح وسمية خالد وهالة الكارب، نساء من مظاهرة حاشدة انتصرت فيها أحلامنا ذهبن وما قالوا شئيا عن العودة أليس هذا ما عناه صديقنا طارق محمد عثمان ردا على سؤال أيوب الغائص فى لحم الوجع، ومنذ أن كاتبني طارق أحاول أن أستعيد روحي التي قلعتها من جسدي وعلقتها على روؤس أقلامي وهوامش أحلامي فى ميدان الحرية بكوستى تحكى عن جيل كان ممتلئ بالحياة حتى قمة النجم، لعنته فى سرى وروحي منسربة من يومها فى أزقة تلك المدينة التي شرخناها فى بوبوء روحها حين حزمنا أمتعتنا ذاد عمر فى هجير الروح النازحة وبقيت ميرفت مفرهدة صادحة كنورسه فى البحر الأبيض الهادر تغنى لسمندلها بوفاء ولهفة حشرجة الروح لاخضرار نهار ما محتمل.
    شكرا صديقنا النعمان على طلتك إنها نسمة على روح الأغنية التي كفت عنها للتو حشرجتها
    كل حرف منك يحرضني أن اكتب حتى عن المسكوت عنه مع سبق الإصرار والترصد

    يحرضني أن اكتب كيف كانت رحلة المرأة المعاناة
    أن اكشف زيف العالم المتحضر
    أن أعلن عشقي الكسير لفيينا، المدينة التي فتحت قلبها بنصف ونوافذها مدارية

    لماذا سلمنا أنفسنا لمدن الصقيع الدول {الأكثر احتراما لحقوقنا} ولبلد الهنود الحمر المسروقه دول ما أن تكتشف مذاقها عن قرب إلا وتمتلكك الرغبة المجنونة للبحث عن كوكب آخر ليصيبنا بلعنته، هل تصدقني أن قلت لك بأني عرفت الله عميقا فى { بلاد النصارى} ولم تعرفني منابع البحث عن عدالة السماء سعاد الفاتح حين حاولت أن تحجب عن عقولنا الشمس ونحن مازلنا يافعات فى كلية البنات بجامعة ام درمان الإسلامية

    هنا اكتشفت الأشياء بشكل مختلف

    الهوية

    الدين

    الوطن

    والحبيب

    هنا تواجهك الأسئلة الصعبة

    جسامة المسئولية التي تهربنا منها بإرادتنا أو من غير إرادة أحلامنا

    أسئلة نخاف من أجابتها خاصة حين تحاصرنا الوحدة والجدران الأربعة

    حيينها تلعن نفسك ويومك وحكامك

    وآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا بلد

    سأحكي
    أنا ابنة الحزن المسافر فى طيات أجنحة العصافير البعيدة التي رحلت دون عودة

    نحتاج أحيانا لهدير الرعد لصدمة نفيق بعدها أكثر ثباتا وممتلئين بالحياة

    وصدقني قادرة لأسامحك رغما عن انك سربلت يومي ببعض معاناة وبعض قصيد

    و فاحت منى رائحة زنجبيل أشتهيه فأنا أحتاج لنشيد ودوزنة من زمن يختلف

    فهيهات يا صديقي أن تضيق خطوتنا فى اتجاه ذاك الحنين

    وهيهات أن يضيق حلمي تجاه أشول ، غادة وسكينة التي كنا نستكين على قوافيها ورائحة النعناع تفوح بطول شارع كلية الدراسات العليا، تراك تذكر نادى العمال وكدح عماله وعاملات النظافة، ترى ماذا فعل الزمان بعم عبد الرحيم وبهن ، كم منحونا طعم الخبز ورحيق دهشة الإنسان الطيب.

    هربنا يا صديقي

    كنا أنانيين وأنانيات ونحن نبحث عن مخرج للروح من رهط الأسئلة الصعبة

    أم هربتنا قسوة الحكام

    تركنا لهم كل شئ

    مخطوطات سلمناها لمن صمدن وصمدوا

    يكابدون بجسارة شروخ فى الروح والهواء والأغنيات الشهية

    هل تذكرهن

    وهل ما زلت أنيقا ببساطتك الأليفة ورحابة الخطوة تجاه من أحببتهن؟

    يكابدن هؤلاء الجميلات قسوة الحياة، تحاصرهن قسوة انجراف السنين ليلاً وصباحاً أسئلة الأهل والجيران عن المدعو { ود الحلال}، كم صعبة هي أسئلة الحصار، خاصة عن عريس الغفلة المنتظر، ربما مات فى الحرب الضروس ربما ابتلعتهم مدن العولمة.

    نساء يلفظن بجرأة { أصحاب الجلابية البيضاء المكوية} الذين يبدلون زوجاتهم كما يبدلون العملة

    يرفضن المشروع الذي يكاثر بنا الأمم على حساب العشق المشبوك فى دمهن، عشق لرجل يترنم بنغمة حنينه لا تفصل بين هامة الوطن وقامة النساء

    ودعوة لنا من فارع الحلم مثلك ذاك المحمد مدني وهو يدعونا أن {نكف عن ابتزاز هذه الحياة وفي الوقت نفسه أن نعمل بكل ما نملك أو يملكنا من عشق على أن نعيشها هنا أو هناك بجسارة تليق بكونها الحياة وبكوننا نحياها..وهناك ما يكفي من الحرية لمن يقترح الانتحار}

    مقترح هادر بإلحاح: أرجوك أن تبقى نهراً لا يكف عن الصهيل ودع رغوة عذاباتنا تنتشي من بوح عشقنا للحياة

    فنحن جديرين بأن نعيشها بحب

    بغضب

    بنشيد

    والأفق ممتدا للإبحار

    فهيا

    إشراقة مصطفى حامد

    فيينا/ 24/6/2003


                  

06-24-2003, 05:18 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: Ishraga Mustafa)

    اشراقة الحبيبة
    يبدو ان الحي وووووووووووووووب صار نشيدنا الوطني
    ومن أين لنا الجسارة التي داعنا اليها الجميل مدني
    ببساطة انا احسده
    كيف تستطيعن العودة بعد كل هذا لكتب الدرس اللعينة ؟
    وكيف اعود لعثمان ومحمد ويسار وهبة ؟
    يا لرعب هذا الشتات .. يالرعب ان نعود فلا نجد سوى الهباء

    (عدل بواسطة الجندرية on 06-24-2003, 07:46 PM)

                  

06-24-2003, 05:45 PM

السمندل

تاريخ التسجيل: 04-08-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: الجندرية)



    الصديقة الشغوفة بالذكرى والوجد واللياع .. اشراقة



    ها أنتِ ، وشموسكِ التي اوقعتيها في الشِباك
    تتحامقين وتزاوجين الضوء بالحلكة
    على ايقاع تذكارات ذات وخز
    تعيدين التماسك للجسارة الخائرة
    لمدينة ما تزال تتوهج فينا
    حتى بعد ما امتدحتها ميرفت وقالت إنها صارت " أضيق من قبر الكافر "

    ..
    قبل أن أمضي لأعود
    أقول للجندرية : الصورة بالشلوخ والمساير والتوب السوداني (ولعلها للوالدة )غاية في الجمال والروعة ، وهيّجت فيّ الهديل والملح المثابر والندى




    سمندل
                  

06-24-2003, 07:04 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: السمندل)

    سمندل
    نعم ، توقعت انها ستثير هديل الكثيرون /ات تشبه كل امهات وسط السودان
    ارجو ان اراك في بوست الشلوخ .
    واسأل الله ان يردنا جميعاً لامهاتنا ويحفظهن لنا
                  

06-27-2003, 08:10 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: Ishraga Mustafa)

    لعيون لنا
                  

06-28-2003, 10:50 AM

shiry
<ashiry
تاريخ التسجيل: 07-05-2002
مجموع المشاركات: 3511

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: الجندرية)

    سلام مربع

    ولعيون كوستي التي منحتك
    كل هذا الحنين
    وطمبجتك بهذا الشوق الابدي
    الذي يحيل فيينا
    مع كل ايناع طقسها
    الى كوستي
    في شكلها
    وحسها
    وهندامها

    ولعيوني انا كمان
    موش برضو انا عندي عينان

    ياحليلي انا لم يغنيني شاعر
    مستنطقا شرفة الحنين
    ولم يستدع غابات النخيل
    ساعة السحر

    رغم انني انا نفسي من غناني
    عيناك ياشيري شجرتا جهنميه
    قايمه فوق حيطتنا

    سلمتم كلكم
    ياناس كوستي
                  

07-03-2003, 09:57 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: Ishraga Mustafa)

    UP
                  

07-03-2003, 10:00 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: Ishraga Mustafa)

    UP
                  

09-13-2003, 09:50 AM

السمندل

تاريخ التسجيل: 04-08-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: الجندرية)


    اشراقة ، وينك
    ما يزال الافق ممتدا للابحار

                  

09-14-2003, 10:56 AM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: السمندل)

    لنا جعفر ، يحيى فضل الله ، خالد عويس ، إنتظرناكم بما يكفي ، وما زارنا هديلكم ، ما زلنا نتمسك بالأصول لذلك أحجمنا عن الرد حتى نسمع هديل من عزفت لأجلهم السيمفونية ، تركتم الجندرية وحدها والزمهرير
                  

09-15-2003, 01:35 AM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأفق ممتداً للابحار: الى لنا جعفر، الجندرية، يحى فضل الله وخالد عويس (Re: أبو ساندرا)

    بشكركم من جوايا الموجوع
    الجندرية
    شيرى
    ابوساندرا
    وسمندل الغياب

    احبكم ويكفينى ذلك لانام متوسدة الطمأنينه التى وهبتمونى لها


    نوموا بعافية
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de