* من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطاله ا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2003, 03:01 AM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
* من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطاله ا

    This really something to read!
    قراءة في اعمل الفنان التشكيلي
    خالد كودي


    لا اطلب المستحيل ولكنه العدل
    هل يرث الأرض إلا بنوها ...؟
    وهل تتناسى البساتين من سكنوها ؟
    وهل تتنكر اقصانها للجذور ... ؟
    (لان لجزورتها جرفي الاتجاه المعاكس )
    هل تترنم قيثارة الصمت ؟
    إلا إذا عادت القوس تزرع أوتارها العصية
    والصدر حتى متى أن يحبس القلب
    قلبي الذي يشبه الطائر الدموي الشريد

    أقول لكم : أيها الناس كونوا أناسا
    هل النار وهى اللسان الذي يتكلم بالحق
    إن الجروح يطهرها الكي ، والسيف يصقله الكير
    والخبز ينضجه الوهج ...
    لا تدخلوا معمدا نية النار
    كونوا لها الحطب المشتهى والقلوب الحجارة
    كونوا إلى أن تعود السماوات زرقاء
    والصحراء بتولا ...
    تعود إليها النجوم محملة بسلال الورود ...

    أمل دنقل : أقوال جديدة عن حرب البسوس
    مقطعان من ( أقوال اليمامة )

    * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطاله الوهميين ... إلى معرض الجماجم الملونة ... وانتهاء بالرسم بالنار اكبر لوحة في التاريخ شغلت مساحة عدة ميادين في نيويورك ...
    * يقف خالد كودي : الفنان التشكيلي السوداني على تل من الصمت المرعب الذي يلف حياتنا الثقافية ، يحمل سفوده وأزاميله ... يضرب هنا وهناك ، غير عابئ بما يحول دون المضئ قدما في مشروعه الفني حيث وهب حياته للفن وكما يقول : الفن وحده هو المنطقة المحرمة في حياته ولا يسمح لأحد بالمساس بها ... أو يراجعه عن مشاريعه الخطرة ...
    انه يزاحم الأفق الثقافي الخامد بجراءة نادرة ... يستعصى على الاستئناس ... وهداة الفنان المقتدر فيه ... يضرب في العمق ... ويخرج إلى الناس من متكأه وهدفه ، لم تشوهه سنواته الاثنى عشر في المهجر ولم يخمد أوار ذاكرته البصرية ...
    * أبصر ملوناته التجريدية الباهرة ، تلقاه خارجا من زخم عطاء الثمانينات في الحركة التشكيلية السودانية ، حيث تواصلت الأجيال وتصاعد نبض العطاء حتى تجاوز الروافد الثقافية الأخرى ولم يكن هذا الانقطاع المرعب ... والذاتية المفرطة ... وما نحن عليه الآن ... لم تخرج تجاربه عما أرساه الكبار رغم بعد المكان والزمان ... وهو على صهوة مشروعه الجامح ... يستبصر الغائب ... وينبش الماضي ... وتتوغل ذاكرته في الدساكر والقرى ، وملامح البسطاء من أهله ... يعطى ويسترسل في صمت ودون ضوضاء ... في معرضه (HISTORY AND MEMORY ) لا يتعامل مع الماضي بحيادية ... وإنما يجرده ، ويعريه ، ويضرب بأزاميله وفرشاته في مقتل، فلا ارض بازخة الخصب ... المبهرة الجمال ... تمايلت عليها منازلها بفعل عواصف الأحداث التاريخية ... فبدت الكمنجات المكسرة ... والجواميس الطائحة ... والمآذن المتهاوية ... وظلال الفرسان الذين جمحت جيادهم ... ومن ثم يمضى ليسيطر على العاصفة ، ويرسلها إلى النيل الطافح بالدم ... فهو لا يكتفي بدفع الماضي للحاضر... التاريخ للمستقبل ... بقدر ما يقذف بشواظ اللهب هنا وهناك ، منفلتا عن زمنه ومحيطه ... لا يريح ويستريح ومتى استراح الفنان ؟
    * انه يرسل جديدا ، ويقفز عليه ... ليقدم لبنة مغايرة ... وسرعان ما يجترح مغامرة جديدة ... وكل قفزاته تأخذ الأعصاب وطاقته ، وامكاناته .. فكم تكلف الفنان عشرات الجماجم ؟ وهو ينكفئ على أزميله ليخرج الجباه المحنية بالموت ... والأجفان المنحدرة إلى العدم ... انه ليشقي كثيرا ، ويرهق أعصابه وان استبصرنا رسالته جيدا خبرنا حجم معاناة الفنان في بلاد تكمم فيها الأفواه عن كلام الله المباح !!!
    * انه يدفع بسلطة الفن ... لتنتصر على سلطة الاغتصاب نتاش الزعامات الزائفة ... ويجردها من قدسيتها المتوهمة ... في ( معرضه الأخير في بنسلفانيا ) وينزع عنهم المجد والسيادة حاملا مشعله منتصرا للحرية من جوف الظلام الحالك ... وهل لقدر الفنان ... إلا أن يضئ للآخرين !!!
    * نساءه الملونات لسن مترفات ... ولسن اللواتي يطاوعن انفلات الفنان وريشته صوب الجمال وصولا للمطلق ، نسائه الملونات حاصدات محنة التاريخ ... يحملن على رؤوسهن النوارس ... وجرأت الماء ... واوانى الطحين ، وكل ما تفضئ إليه ماسي الوطن ... فهن الصامتات الحاملات ذنوب الآخرين ... وعليهن العبء الأكبر في استمرار الحياة ...
    * نسائه متشحات السواد الذي لا يخلو من الحلم ... والعشم ... يشع هنا وهناك ببروق ملونه ... كالجر جار ... وثوب الزراق المهترئ ... خالد كودي لا يطرز لهن ورد ماء النيل ... وإنما يدفع بهن شاهدات على زمن المحنه وليقول إن كل ما يقذف به الأسياد والجنرالات يقع على رؤوسهن ... ولذا صرن قاسما مشتركا في كل أعماله !!!
    * مذبحة الكاودا أو ( KAUDA ) :
    إنها صرخة في وادي الصمت ... هل هذا وطن أم مغارة لصوص ؟ فهو لا يوقظنا في مذبحة الكاودا وكفى ، ولكنه يقبض على أرواحنا ... من كثرة ما غاص بذاكرته البصرية بعيدا ...
    تري الساق المبتورة تحت الجسد ...
    جثة شيخ عجوز ...
    جسد امرأة تقبض على بطنها ...
    * تناثرة أجساد أهل الكاودا في المذبحة التي ارتكبها النظام الحاكم ... كواحدة من عدد مذابح في جبال النوبة ، غاص خالد كودي في خضم الفاجعة ، وامتد ينحت الصخر الأشهر الطوال في مرسمه في بوسطن يقظ الضمير ، متوهج الخيال ... يرتكز إلى التزام صارم ... ورؤية فكرية ناضجة ... وهو يعرى زيف الأنبياء الجدد ... ويرمى بغالبية المثقفين ( إن صحت التسمية ) في وحل الفضيحة !!!
    * فان لم يكن المشاهد يحمل قدرا من طاقات الفنان ورؤاه ... التزامه ومفاهيمه للفن ... دوره ومنتهاه ... سوف يرى في الكاودا صراخا سياسيا مفضوحا ... ولن يرضى عنه مرتكبوه ( بالطبع ) ، وسيرى آخرون انه خارج نطاق ( ستر عورتنا ) لكنه الفن الحقيقي ... الذي يخترق الحصون دون أدوات عدا الريشة والأزميل ... ففيما الدربكة والبحث عن وسيلة لاغتيال الفنان ... والمنى بان يحمل أزميله ويرحل ...
    * انه ليستدعى الأجساد التي انتهكت قدسيتها ... ويجعلها رهينة أزميله ... يقبض على جمرها وحرارة أنفاسها كان روحه امتزجت بأرواحهم الصاعدة إلى الخلود ... ينطفئ طويلا على الأيدي المكبلة والأعين المعصوبة ... وملامح الوجوه ... وهى تدخل مدار الخلاص ... وجوه لا تعرف كنهها ، ولكنها وجوه سودانية لحما ودما ...
    * كاودا ... التماثيل التي تجسد المذبحة ... تقض المضاجع وترمى بنا في وحل الفضيحة ... إنها الرمز للذين احترقت قراهم ... ورمى بهم وسط صحراء العتمور ... وسط الرمال الملتهبة والعطش القاتل ... وطمرهم النسيان ... انه يتجاوز المسكوت عنه ليرمى القتلة بغيبة الضمير الوطني ...
    * أنجز خالد كودي عام 2001 معرضا آخر من ذات الفصيل الذي لا يرضى عنه قطاع عريض ممن يكفون أبصارهم ويديرون وجوههم للملهاة السودانية على حد زعم البعض ... فقد انكفئ الأشهر الطوال ينحت الجماجم ، امتدت على أرضية المعرض صفوف ... صفوف ... حملها إلى ميتشجان إبان انعقاد مؤتمر جمعية الدراسات السودانية ... حملها على ظهره كصخرة سيفر يف ... جماجم صفراء ... وجماجم خضراء ... وجماجم حمراء وليزيد من عمق الملهاة نثر علم الوطن حول الجماجم ... قماش باهت الألوان رمى على ارض المعرض وكأنه يطرح السؤال ؟؟؟ بلاد من هذه ؟؟؟ إذا ما كان بسطاء الناس الذين لا يعرفون عن الدولة التي ينتمون إليها إلا القنابل التي ترمى بها طائرات اليوشن والسيخوى ...
    * خالد كودي يتوخى في كل أعماله الصدمات الصاعقة ... والضربات الفجائية لقطاع المتعلمين و ( المثقفين ) !! وهم الذين يفلتون من المذابح ونيران الحروب ... يصنعونها ويتحمل وزرها البسطاء !!
    * اكبر لوحة في التاريخ :
    اختير خالد كودي ضمن ثلاثين فنانا من أرجاء العالم المختلفة للمشاركة ضمن أل ARTISTES COLLNY ( مستعمرة الفنانين ) في نيويورك ، خلال شهر يوليو الماضي ولمدة ثلاثة أسابيع ... الفنانون بحلهم وترحالهم ، ولكن خالد ذهب وهو يحمل سفوده !!!!!! وهذه المرة دخل ( معمدا نية النار ) وقرر أن يرسم بها ، فالملتقى هو حلم كل فنان حيث توفر له إدارة الموقع كل ما تشتهى الأنفس ... ولكنه اختار النار !!! فانكفئ على عدة ميادين خضراء ووفروا له عدد من المساعدين ... وأدوات الرسم أو ( الحريق ) فقضى أياما ملتهبة في صيف أمريكا الحارق ... وبدلا من منتجع الرسم ، يقول : انه استخدم عناصر ( النار والرماد والخضرة ) والتحولات التي يحدثها الحريق في إنشاء قرية سودانية ، مرتكزا إلى فكرة ( الخصب والنماء ) التي تطلق من حرق المزارع في قرانا في عمليات الإخصاب بدلا من التسيد ... وهو طقس سوداني ينطوي على النفير ... والمشاركة والتكافل ... حيث يتنقل المزارعين بين بعضهم البعض قبيل موسم الزراعة ... من خلال هذا الطقس ، رأى إن النار عنصر خلاق من عناصر الطبيعة التي تجلب الخصب والنماء ...
    * رسم خالد كودي القرية ببيوتها ( وقطا طيها ) ونخيلها ودوابها وأشجارها وبدت الطيور والتماسيح تأخذ أشكالا أسطورية كما تبدى لي ... ولكنه قد يكون مستبطنا في المخيلة أو الذاكرة البصرية ...
    * ويقول : إن النار التي يشعلها الطواغيت ... لا تعنى نهاية الحياة ... أردت أن أقول إنها ميلاد جديد للحياة ... فالأوطان تمضى إلى الخصب والعطاء مجددا ... فكلما مرت عليها عاديات الزمن فهي تنجب المعالي مجددا ... ولذا فمن الممكن تحويل النار لأداة إبداع وخلق !!!
    * وتدخل في العمل العديد من العناصر ، عنصر الزمن أو البعد الرابع ... كما يقول ... عنصر رئيسي وحاضر في هذه القرية السودانية ... فبمروره تحدث تحولات طبيعية ... إذ يكتسب الحقل تحولات في الألوان فمن الأسود الفاحم ... إلى البني ... فالرمادي ... وحتى عودة الأخضر ... وكذا أيضا في عودة الحشائش أكثر عافية !! فمن العدم ... والى الحياة مجددا ... تتمرحل عمليات الخلق ... فالزمن لا يتوقف ، والتغيير قائم طالما ظلت الحياة مستمرة ... وعنصر المكان أيضا ... كما يقول ... يتغير بتغير موقع الرؤية البصرية فالميادين التي رسمت فيها اللوحة تتفاوت تضاريسها ... ارتفاعا وانخفاضا ، واستواء ... ولذا تتغير الرؤية البصرية لجوانب اللوحة حسبما يكون موقع المشاهد ... وهذه التغيرات في الرؤية ... تقترح امكانات مشاهدة متعددة وتخلق مستويات جديدة للرؤية البصرية ...
    إذنا اللوحة تتحرك في الزمان والمكان ...
    وكذا تحدث فيها تحولات من الاحتراق للميلاد ...
    * وهكذا يطلق خالد كودي رؤى فنية جديدة ، أحدثت دويا وسط الفنانين الذين قدموا من أنحاء العالم والذين زاملوه في المستعمرة ، ورأت الإدارة أن توثق هذا العمل بشكل جيد فاستحضرت طائرة هيلكوبتر قامت بتصويره ، وكذا عند اكتمال المشروع أبرزته صحيفة ( REGESTER STAR ) التي تصدر في نيويورك في صفحتها الأولى لتعلن عن ميلاد اكبر لوحة في التاريخ .
    * لقد شغلت النار الفلاسفة القدماء ردحا من الزمان ، حتى دخلت كعنصر رابع من عناصر ( اللوقوس ) ... باعث الحياة ، كان ذلك أوان حيرة الإنسان ، وبحثه في الميتافيزيقيا فقالوا إن الماء والهواء والصلب ( التراب ) والنار هي العناصر الأربع التي تتوالد منها الحياة ...
    * أما نار خالد كودي فهي تحتاج إلى فلاسفة الفن ليقوموها ويعطوننا المغزى من وراءها *




    إبراهيم على إبراهيم
    صحفي سوداني مقيم
    في الولايات المتحدة
                  

08-17-2003, 03:46 AM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    آن الاوان ليتعرف الناس على اعمال خالد كودى ومواقفه

    الفنية


    احسنت
                  

08-17-2003, 01:18 PM

Faisal Salih
<aFaisal Salih
تاريخ التسجيل: 10-12-2002
مجموع المشاركات: 477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    والله عندي صور مدهشة لهذا العرض المدهش الذي كتب عنه صديقنا إبراهيم علي
    لكن حتى الآن لا اعرف كيف أرفع الصور والاغاني والشرح الموجود في الموقع غير كافي ولم يوصلني لشئ
    وكتبت أكثر من مرة في بوستات سابقة طالبا من أخونا بكري مزيدا من الشرح ...لكنه مطنش
    أفيدونا أفادكم الله
                  

08-17-2003, 01:21 PM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: Faisal Salih)

    وطبعا يافيصل انا كنت هناك
                  

08-17-2003, 01:28 PM

HAMZA SULIMAN
<aHAMZA SULIMAN
تاريخ التسجيل: 04-20-2002
مجموع المشاركات: 3278

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: Tumadir)

    نجاحات خالد كودى اضافه لنجاحات التشكليين
    خصوصا والفن السودانى عموما
    الصديق خالد كودى اتمنى لك التوفيق
    فلقد كنت فى زمنا باكر
    تنبىء بميلاد فنان حقيقى
    دمت عنوانا
    دايما
    شكرا غربه
                  

08-17-2003, 06:00 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: HAMZA SULIMAN)

    لكم الود الاروع ككلمتكم... حقيقه ماقدمه خالد عند زيارته لنا يفوق الاندهاش.. كودي يمتلك احساس مرهف يستطيع تره علي الورق والارض وكل االمساحات فيعطيها المقدره علي النطق .. نتمني لناس لندن زمن مدهش في حضور خالدكودي بينهم .. ومره تانيه لكم الشكر لطله
                  

08-17-2003, 09:38 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    up
    up
    up
    up
    up
                  

08-17-2003, 11:04 PM

moniem2002
<amoniem2002
تاريخ التسجيل: 09-07-2002
مجموع المشاركات: 662

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    ghupa
    لك التحية
    وعبرك للرائع الجميل خالد كودى
    زمن ولم نلتقيك ايها الرائع
    جمعنا هم وطنى واحد
    كئيرا ما كان يساعدنا فى اخراج صحيفة الطليعة
    بجامعة القاهرة بالخرطوم
    اما الصديق ابراهيم على ابراهيم
    فانتم على مفاجاة رائعة
    خطها قلمه الرشيق
    موعدنا غدا باذن الله
                  

08-18-2003, 12:55 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: moniem2002)

    مرحبا منعم وانت تلقي الضوء علي خالد باضافه جديده .. حقيقه كودي رتب احساس بالوطن مختلف ظل يدغدغ الحنايا منذ الاستماع للمحاضره الشيقه التي ترجم من خلالها جزء من اعماله مايدهشني في خالد مقدرته علي اضافه الصراخ بداخلك من خلال لوحاته فتبكي جراح الوطن وهو القادر علي ترجمتها ..وانا استمع اليه تذكرت العرض الذي قدمته تماضر بلندن فحركت فينا الاحساس بالبت الساكنه الثوره.. فخرا ان يطوف فنان يحمل كل هذه الاشياء ممتلي بالعزيمه وتصرخ لوحاته عند الصمت فتعطينا الامل بوطن اجمل احد ابناءه مثل كودي,تماضر,حمزه وموصلي,فيصل,وابراهيم وكل من يتخذ وسيلته ويومن بها ويطورها لاجل وطن افضل ..لكم جميعا السموء والشموخ ومنا في حضوركم يطيب الانحناء ...
                  

08-18-2003, 04:26 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    up
                  

08-19-2003, 01:43 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)

    فوق فوق
                  

08-19-2003, 01:50 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: أحمد أمين)

    Ahmed i think you will have some comments in the issue will be waiting!
                  

08-19-2003, 04:37 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: ghurba)



    العزيزة غربة

    تحياتي

    أولا أرحب بخالد كودي في لندن

    أتوقع أن أشاهد عملا فنيا مختلفا، فيه تجسيد لرؤية حديثة عن الدور الذي يمكن أن يلعبه الفن في حـــياة الناس، والذي سمعته عن أعماله الفنية والتي شاهدت جزء منها علي الانترنت تدل علي أنه فنان جاد مهتم بعكس قضايا وطنه عبر فنه الجميل.
    وبتجسيد مذبحة الكاودا في جبال النوبة من خلال أعماله تدل علي اهتمامه المتميز بقضايا الناس، لعلها تستفزنا نحن أبناء هذا الوطن الغارق في دماء الأبرياء، علنا نفيق يوما ما ونعي هذه المأساة وأسمائها التي تختصر في حصر رقمي مفزع ومحايد وتقاريرها الخبرية التي تعطيك انطباع بأنه حدث عادي وأرقام.

                  

08-19-2003, 05:11 PM

ghurba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: * من تجسيد مذبحة الكاودا ( في جبال النوبة ) ... إلى تعرية التاريخ وأبطا (Re: أحمد أمين)

    شكرا احمد للمداخله . اتفق معك بان اعمال خالد تعكس احساسه بالاخر واهتمامه بجروح ونزيف الوطن والاروع ان تترجم هذا الاحساس .. بكل صراحه ادهشنا وايقظنا فبكينا الجرح .. وجفف دموعنا عند ما كان بيننا مثله فغادنا متوجها الي متابعه العطاء
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de