|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: أحمد أمين)
|
manchester science&innovation Layla's work is too sweet
LAYLA: Revolutionary
THE patient work of a Sudanese tribal king's granddaughter in a Manchester laboratory is set to revolutionise the world's sugar industry - and a spin off could be a new cancer treatment.
Traditional methods of growing sugar cane from cuttings are both wasteful and costly, and the plant is difficult to grow from seed.
For years, scientists, funded by the sugar industry, have been trying to find a solution that will increase the crop yield, but without success.
But Dr Layla Zakaria Abdel Rahman, a former UMIST student, who is now working out of Manchester Science Park, refused to give up.
Although experts said her research would never come to anything, she persisted and proved them wrong.
She has discovered a radically new method of growing the cane, allowing it to be sown just as cereals are, which is more productive, and much cheaper - saving around £220 an acre in planting costs.
The method involves taking cells from the leaves, shoots or roots, growing them in a liquid culture to produce artificial seeds which will germinate.
Her startling results have received attention on a global scale.
She has already been awarded a gold medal by her own government for her achievements and the American sugar industry has tried to entice her to the US.
But, after patenting her technique in countries around the globe, Dr Layla is staying at Manchester Science Park, where she is in the process of launching a business - Agri-Biotech - which will licence her production methods to sugar companies around the world.
Dr Layla, whose husband works in Sudan for the large sugar company Kenana, where she began her own career, is especially hopeful that her work will help the economy of her own country.
She hopes it will greatly boost its present annual sugar production of around 730,000 tonnes, which is exported mainly to the Gulf and Africa.
She says she owes her success to her grandmother, who largely brought her up after her mother, a teacher, died when she was only two.
Encourage
"Although she could not read or write, my grandmother always encouraged me in my studies, and I think she would be proud of what I have been able to achieve," says Dr Layla.
"I think that what I have done will reduce the price of sugar worldwide and, particularly, help poor sugar-producing countries," she said. Now, she is working on patents for other crops which are difficult to grow from seed, such as yam and banana.
She is also seeking SMART funding from the Department of Trade and Industry to help develop her cancer research.
"I believe my technique could have applications for cancer treatment, and could be very helpful," she says.
The daughter of a cotton farmer, Dr Layla had originally wanted to study languages. However, a teacher advised her to pursue science, because she had a natural talent for the subject.
She went to Khartoum University to study agriculture.
After marrying and having two children, she had the chance to study at UMIST, when her husband was also offered a place there and she gained a Masters degree and a Phd.
Funding from the British Council and grants from the Islamic Development Bank, helped her develop her theories and put them into practice.
Jane Davies, chief executive of the Manchester Science Park said: "Layla's story is remarkable and we are pleased to have been able to support her through her research.
"Her startling results are testament to her dedication and extra-ordinary skills.
"At Manchester Science Park we aim to nurture and promote this kind of activity by providing for small businessses and individuals such as Layla an environment that allows them to focus their energy on research."
15/07/2003
Submit your comments
Email this to a Friend Current Top Stories
Layla's work is too sweet Regeneration driven by community web link Moonfish revamps Swinton Intranet Festival promises science for all
---------------------------------------------------------------
(عدل بواسطة Tumadir on 07-15-2003, 05:00 PM) (عدل بواسطة Tumadir on 07-15-2003, 05:02 PM) (عدل بواسطة Tumadir on 07-15-2003, 05:06 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: Zoal Wahid)
|
والله لقد فرحت جدا للخبر الذي يعد مفخره لناوللمرأة السودانية واخرجتنى من حالة الاحباط المتلازمة وياريت نشوف انجاز زي ده من اهل الساسه الذين ادمنوا الفشل شكرا لك الاخت تماضر شيخ الدين رغم انني سمعت عن ليلى من قبل وفي زياره لي لكنانه ابدى لي المسؤولين هناك استيائهم منها لان البحث في الاساس ملكهم ولكنها ذهبت لبريطانيا وتنكرت لهم انا اعتبرت حديثهم مجرد غيره
وقمت بترجمة الخبر بتصرف شويه
باحثة سودانية تحدث ثورة علمية في مجال انتاج السكر حققت الباحثة السودانية ليلى زكريا عبدالرحمن انتصارا علميا للسودان عبر ابتكارها لطريقة جديده في مجال زراعة قصب السكر تضمن انتاجية عاليه للفدان وبتكلفة اقل و نقلت مصادر ان العديد من شركات صناعة السكر الامريكية حاولت اغرائها للانضمام اليها الا انها فضلت البقاء في مانشستر حيث ستعمل على تسويق طريقتها الجديدة تجاريا لشركات انتاج السكر العالميه بعد ان قامت بتسجيل براءة اختراعها. وقال مجمع مانشستر العلمي ان طريقة ليلى الجديده الجديده تقوم على اخذ خلايا من الاوراق او الجذور واعادة استنباتها معمليا لانتاج بذور اصطناعية واضاف المجمع ان عدد من العلماء الذين اشرفوا على بحثها كانوا قد نصحوها بالتوقف عن هذا المشروع باعتبار انه لاجدوى منه بعد ان حاول قبلها عشرات العلماء دون ان يصلوا لاي نتائج ايجابية ، إلا ان ليلى واصلت عملها بإصرار ومثابره حتى حققت هذا الانجاز الذي يعتبر مذهلا وفق المقاييس العالمية. وتناولته عدد من المواقع ومراكز البحوث على شبكة الانترنت. وقال زوج ليلى الذي يعمل بشركة سكر كنانه ان طريقة ليلى الجديده سوف تساعد الاقتصاد السوداني وستعمل على زيادة انتاجية السكر لأكثر من 730 الف طن .وتقول الدكتوره ليلى ان اكتشافها الاخير سيعمل على خفض اسعار السكر عالميا ولكنه سيساعد في الوقت نفسه الدول الفقيره واضافت انها تعمل حاليا على تسجيل براءات اختراع للمحاصيل التي تصعب زراعتهامن خلال البذور مثل البطاطس والموز كما انها تبحث عن تمويل من شركات الادويه لمساعد تها في ابحاثها المتعلقة بامراض السرطان والذي يمكن ايجاد علاج له من نبات قصب السكر . يذكر ان الدكتوره ليلى والتي كان والدها مزارع للقطن بمشروع الجزيره كانت ترغب في دراسة اللغات الا ان اساتذتها نصحوها بدراسة العلوم بعد ان راوا تفوقها في هذا المجال ، وبعد تخرجها في كلية الزراعة جامعة الخرطوم حصلت على درجة الماجستير والدكتوراه من بريطانيا ثم عادت للعمل بشركة سكر كنانه لتحصل على منحة اخرى من المجلس الثقافي البريطاني وبتمويل من بنك التنمية الاسلامي مكنها من تطوير ابحاثها وتحقيق هذا الانجاز كما منحتها بلادها ميدالية ذهبية لانجازاتها.وقال جين دافيس المدير التنفيذي لمجمع مانشستر العلمي( ان قصة نجاح ليلى رائعة بكل المقاييس ونحن فخورون بانجازها وسرنا كثيرا انن استطعنا دعمها في ابحاثها حتى حققت هذا الانجاز المذهل الذي نعتبره افراز طبيعي لتصميمها واخلاصها ومهاراتها العالية).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: أحمد أمين)
|
كل التهانى الحارة والتباريك للرائعة الدكتورة ليلى زكريا ومن واقع عملى فى شركة سكر كنانة فانى ملم بتفاصيل العمل الرائع للكتورة ليلى زكريا ولمسيرتها الطموحه حتى أثمر هذا النضال هذا النجاح الباهر .
والتحية الحارة للباشمهندس / أحمد موسى نائب مدير مصنع سكر كنانة على هذا النجاح والذى كان له فيه قدركبير من حيث التشجيع والمؤازرة .
وللأسف الأخت / تماضر والأخوات الأخريات فات عليهن وقوف الزوج / أحمد موسى خلف زوجته وهى هناك فى مانشستر وهو هنا فى كنانة , ويقينى أن نموذج أحمد موسى قد اعطى صورة مشرفة للرجل السودانى الذى يقف خلف زوجته .
والمؤسف أن البعض أشار الى عدم رضا المسئولين بكنانة عن هذا الانجاز وهو قول ينافى الحقيقة والحق أن كنانة تقف خلف الدكتورة فى جهودها بل كنانة تقف خلف كل ابناءها .
ومجهودات د. ليلى زكريا حتما ستصب فى صالح صناعة السكر فى السودان وبقية الدول الأخرى .
وتلخيصا لأنجاز د. ليلى زكريا تقوم زراعة قصب السكر على زراعة سيقان القصب نفسه و هذا سيتلزم اعداد مزارع تقاوى خاصة وإليات لشحن القصب التقاوى المقطوع ومن ثم إليات أخرى لنقل القصب الى المزارع التى يراد زراعتها.
وكمثال : تزرع شركة سكر كنانة حوالى 15 الف فدان قصب سنويا وهذه الكمية تحتاج الى 75 الف طن من التقاوى أى أننا نحتاج الى شحن وترحيل هذه الكمية الكبيرة وهذا جهد يستدعى مالا كثيرا .
طريقة د. ليلى زكريا تختزل كل هذا المجهود بحيث تصل الى انتاج نباتات من انسجة نبات قصب السكر وبذلك لا توفر تكلفة التقاوى فحسب وانما ايضا تساعد فى الانبات السريع ومكافحة الامراض النباتية .
للدكتورة / ليلى زكريا كل التهانى الحارة وللاخ/ الباشمهندس / أحمد موسى التهانى القلبية الصادقة . حقا لقد وقفت بصمت وشجاعة والحمد لله فقد وفقكم الله .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: Omer54)
|
الاخ عمر موقف اهل كنانه من الدكتوره ليلى هو ما قالوه لنا عند زيارتنا للمشروع على الرغم من ان زوجها يعمل بالمشروع ،انا ارجعت الامر للحسد ليس إلا لانه حتى ولو كانت ادارة سكر كنانه قد ابتعثت الدكتوره ليليى او زودتها بادوات البحث فنجاح ليلى ليس لكنانه فقط ولكن للسودان وللعالم اجمع
ودفاعك عن كنانه في هذا الامر ليس في محله ومن قبل قامت ادارة المشروع بفصل ابو سته الذي عندما علم اهل نيجريا بالامر ارسلوا طائرة خاصة لكي يتعاقدوا معه ثم ما لبثت الانقاذ واعادته للمشروع
على العموم هذا الامر ذكرني بقول خبير اجنبي زار السودان قبل سنوات فقال يمكنكم ان تكونوا اعظم شعب لولا.... الحسد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: أحمد أمين)
|
Napta King
Your words are contradicting, when you deem the adverse feeling of some Kenana’s personnel to jealous, that means you already recognize it is mere individual feeling not formal jurisdiction. However on the other hand you place unjustifiable blame on the Company.
Moreover, you moved to gossips to prove your statement. What you mentioned is untrue and false. I can proudly tell you that Kenana is currently managing one Sugar Refinery in Lagos and in the very near future will manage another sugar estate in Nigeria.
Kenana success, I believe, makes Sudanese people proud of themselves therefore I find your statement unfortunate.
God bless you and thank you
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة أنجليزية تكتب عن الباحثة السودانية ليلي زكريا (Re: أحمد أمين)
|
لمعرفتي ليلي وتواضعها المذهل ومحاولتها بقدر الامكان تجنب الاضواء
طلبت منها أنذال الموضوع الي موقع سودانيز أون لاين وبعد تفسير وتوضيح من جانبي أقتنعت
ليلي بأختصار شديد شخص متواضع جدا وبسيط جدا وفي نفس الوقت تتمتع بذكاء عالي وتحب مجال بحثها العلمي
ونتمني لها التوفيق ومذيد من النجاح لتكون نموذجا لأجيال قادمة من أبناء وبنات السودان
والتحية كما ذكر الاخ عمر لزوجها الاخ أحمد موسي المهندس بكنانة ولأسرتها الكريمة بالجبلين
والشكر والتقدير لكل الذين شاركوا
| |
|
|
|
|
|
|
|