|
الشريعة في السودان دعوة حوار عقلانى
|
طلب اول ....بعدم التشنج.... طلب ثانى.....الدخول للرايقين ...لمصلحة النقاش طلب ثالث.....لعن شيطان النفس والهوى والعصبية والحزب طلب رابع ....الموضوعية والدقة وعدم الانفعال... .................. كمقدمة.....
هل الشريعة غير نافعة اصلا ام انها غير نافعة للدستور الاتحادى.....هل الاعتراض علي الشريعة لانها في السودان...بوجود غير المسلمين /وهل يعترض البعض علي الشريعة في السعودية ؟؟؟؟ .................
this is a good point to discuss: ثم يعود بروفيسور النعيم الى طرح اكثر جرأة فى ندوة تم تنظيمها بدار اتحاد المحامين أمسية الجمعة 20 يونيو ، عندما اوضح بصورة قاطعة «ان جوهر الشريعة يتعارض مع جوهر فكرة حقوق الانسان» لأن الشريعة تقوم اصلاً على مبدأ التمايز بحسب الوضع الاجتماعي فهنالك حقوق كفلتها الشريعة للرجل واخرى للمرأة ، وثالثة للمستأمن وغيره، بينما لا يتمتع الوثنيون مثلاً بأي حقوق ولا حتى اى شخصية قانونية، مما يعني ان حوالى ربع سكان السودان هم فى «عداد» من هم بلا حقوق اصلاً!! ............
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشريعة في السودان دعوة حوار عقلانى (Re: omdurmani)
|
this is what i wrote in my diary when i thought about the whole issue of sharia and human rights : humans are abstraction ,but islam goes further to speak about the current state of the human being whether it's a daughter that should abey her father ,whether he is a man that should obey his mother ,whether she is a wife that should abey her husband .human beings in ISLAM are variant according to their status , the the poor have the right in the money of the rich .see how ISLAM adapt cleverly to the social status of the human. ...................... human some times are not equal a child is equal to an adult . a needy woman is not equal a rich one . ...................... the society of justice should address all these cicumstances . human again is an abstaract. but islam goes furhter to difine the rights of the human whether he is a boy or a son or a father or an old man .the same is true for a woman .she is a adaughter ,she is a wife ,she is a sister ,she is a mother,she is a respected neighbour,she is a poor woman . ........................... when you see the issue of how money is divided when a human die, in ISLAM you see the woman sometimes get x amount of money ,but even this amout can be less or more than the man ,it all depends on differences in families (how many members ,is she a wife or a mother , is she a sister or what). humans according to human rights are abstraction ,but in ISALM are defined according to the social status. then if you are human and your needy , you will get some money from the community of muslims. ............... ISLAM IS GREAT ,THE MORE WE THINK ,THE MORE WE SEE IT IS GREAT.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشريعة في السودان دعوة حوار عقلانى (Re: Alsawi)
|
الأخ الصاوى
هذا هو الفهم الصحيح للشريعة ، والمقصود هو فقه المعاملات وهى طبعا غير ثابتة تتغير بتغير الزمان والمكان أما الحدود فهى ثابتة بالكتاب والسنة كحد السرقة والزنا أما الفقه فهو متجدد وذلك نسبة لتغير الزمان فسوف تطرأ أمور لم تكن أصلا موجودة فى ألعصر الأول وكثال أطفال الأنابيب أوغيرها من مستحدثات الأمور لا بد من وضع فقه وأحكام لها
أما محاولة التنكر للشريعة بحجة وجود أخرين لا يؤمنون بها فهذة حجة أريد بها النيل أصلا من الإسلام
وهذا ما نحسه فى كلام الأخ ودقاسم الذى لا يريد أصلا تطبيق الشريعة وهذا أمر عجيب أن يتخلى عامة أهل السودان المسلمين وهم الأغلبية من أجل أقلية لا تدين بالإسلام رغم إستثنائهم من تطبيقها فى مناطقهم وهذا قمة العدل
المقصود هو المد الإسلامى الذى لابد من إيقافه قبل أن يتمدد فى أنحاء القارة جنوبا
والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشريعة في السودان دعوة حوار عقلانى (Re: omdurmani)
|
الإسلام هو الصحيح مطلقا ، وهو الخاتم للأديان ، لذا وردت فيه تفاصيل حياة الناس والالتزامات المطلوبة منهم كعبيد لله تعالى ، كما أن الله سبحانه وتعالى أوضح للبشر كافة أن الرزق من عند الله يؤتيه من يشاء وأوضح للمسلمين أنه سيتكفل بهم من ناحية المعاش الرزق الحلال والزيادة والنمو والنصر ، لكن كل التفاصيل الخاصة بحياة المسلمين والتزامات العباد وما تكفل به الله سبحانه وتعالى من رزق وزيادة ونصر ، كلها ارتبطت بشرط الاسلام فمثلا لا تقبل عبادة غير المسلم ، ولا يرث الابن غير المسلم من مال أبيه ولا يدفن الكافر في مقابر المسلمين ، ولا يرزق الكافر إلا سحتا وربا وحراما، ولمن أعرض عن ذكر الله من المسلمين فله معيشة ضنكى ومع كل هذا فإننا نعارض قيام دولة ذات طابع ديني في السودان ، نقول في السودان فقط ، لماذا ؟ هناك بعض الإشكاليات تتعلق بالمجتمع ككل منها أولا المجتمع السوداني متعدد الأديان وسيكون مستحيلا قبول غير المسلمين لمبدأ تطبيق الشريعة كدستور للبلاد ثانيا المجتمع السوداني متعدد الثقافات وقد ارتبط الإسلام دائما في أذهان الناس بالثقافة العربية وسيكون مستحيلا قبول غير المسلمين بأي توجه يهدد ثقافاتهم ثالثا ارتباط الإسلام في السودان بالعرق العربي ( قبائل الشمال ) بالرغم من أن هناك زنوج مسلمون ، إلا أنه يلاحظ أنه في الغالب يميلون للذوبان في الثقافة العربية ، وهذا يضع فرضية في أذهان غير المسلمين بأن الإسلام نفسه عنصري بالرغم من أنه غير ذلك رابعا الممارسات التاريخية من قبل بعض المسلمين الذين - للأسف - اعتبرت ممارساتهم كأنها ممارسات الأغلبية المسلمة في السودان وهي في الغالب ممارسات منفرة لغير المسلمين خامسا التصرفات غير الدقيقة وغير الحكيمة من قبل السلطة المركزية - تاريخيا -تجاه الهامش واستمرار عدم التوازن في التنمية وتوزيع السلطة والثروة واستخدام ما هو قومي ( كالإعلام مثلا ) لخدمة دين الأغلبية ، اعتبره غير المسلمين إهدارا لحقوقهم سادسا العديد من السودانيين يرون أن تطبيق القوانين الإسلامية يدخل البلاد في دوامة من الصراعات تعطل العمل التنموي وتحيل حياة الناس إلى خراب ، وهذا ما يرفضه جوهر الدين وهناك بعض الإشكاليات تتعلق بالتطورات التي نشأت على المجتمع الدولي ،ومنها أولا ممارسة الضغط باستخدام ورقة حقوق الإنسان والتي يعتبرها الأقوياء أنها تتعارض مع الدولة الدينية وعدم مقدرتنا على إقناع هؤلاء بأن الإسلام أفضل من قوانين حقوق الإنسان الوضعية ثانيا التنافس بين الأديان ومقدرة القوى المناوئة للإسلام على دعم غير المسلمين وتحريكهم ضد المسلمين وإفساد ميكانيزم السلم الأهلي ثالثا وجود أفراد وجماعات ثورية ومتمردة - محليا ودوليا - تختلق القضايا وتحرك نقاط الخلاف وتألب الآخرين رابعا استخدام كل القوانين والأنظمة المستجدة للمنظمات الدولية الاقتصادية والسياسية كوسائل ضغط على الدول التي ترغب في تطبيق أنظمة دينية بحرمان تلك الدول من العضوية أو فرض عقوبات اقتصادية عليها وهناك إشكاليات متعلقة بالخلافات المذهبية لفهم المسلمين للشريعة ونماذج التطبيق منها أولا تعدد المجموعات والمذاهب الإسلامية والإنقسامات العديدة التي تختلف في رؤاها وتفسيرها للنصوص وتنافس بعضها وتصل في كثير من الأحيان مراحل العداء ، كلاخلاف بين السنة والشيعة ، أنصار السنة والصوفية ، مجموعات الاخوان المسلمين التي تتفق أحيانا وتختلف أحيانا أخرى ، الطوائف الدينية والتنافس بينها كالختمية والأنصار ، الصراع بين التأصيل والتحديث ثانيا النماذج التي تم تطبيقها في السودان ومنها النظام الحالي ، وقوانين سبتمبر كلها اتسمت بعدم الشرعية والعدائية المتبادلة بينها وبين الشعب إضافة إلى التعسف في التطبيق واستشراء الظلم وعدم عفة اليد وغيرها من العيوب التي لازمت هذين النظامين وهناك أسباب نفسية متعلقة بالمسلمين وبغير المسلمين منها أولا بعض المسلمين أفرادا ومجموعات ينتمةن لتيارات لا دينية ويرون في التيار الديني مكبلا لانطلاقة أفكارهم ورؤاهم فهم لا يجهرون برفضهم للدين لكنهم يرفضونه في ممارستهم للعمل السياسي ويسعون لإبعاده عن الحياة العامة ثانيا هناك من غير المسلمين من يرفضون الإسلام كمنهاج حياة لأسباب نفسية فقط بمعنى أنهم يرون في تطبيقه هزيمة لهم ونصرا لغيرهم ومن هذا المنطلق هم يعارضونه آمل أن يستمر الحوار كما طلب الأخ أمدرماني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشريعة في السودان دعوة حوار عقلانى (Re: omdurmani)
|
اخوتى الاعزاء ....الصاوى وودقاسم وايكسورزست السلام عليكم... وارجوا منكم ان نتعامل مع بعض ...بخلق حب الخير لا العداء......فكل الانبياء كانوا يشفقون علي اهلهم... ياقوم انى اخاف عليكم عذاب يوم عظيم....فيجب في حوارنا ارادة الخير لاهلنا والانسانية....وليعذر بعضنا بعض....فقد ياتى يوم اكون فيه وودقاسم في تنظيم واحد فاليكن الرجاء في خير يرجى في المستقبل مدخل للنقاش. ........................... تلخيص ما اورده الصاوي.... ................. اولا ....نفس مشكلات كل العصور والدساتير.....النظرية والتطبيق..... ........................... ثانيا ....مشكلة التقيد بفهم السلف...والتحرر منه لمواجهة تعقيدات العصر....وهى مشكلة حقيقية لان مثلا المقاصد ما عادت تتحقق بادوات عصر السلف...وهى حقيقة.فكيف المخرج... ........................... ود قاسم ووايكسورزست..... اشاروا....الي خصوصية وضع السودان ..... من الوضح ان هنالك تعارض بين مفردات العصر والتطور الانسانى وبين الشريعة التى وضعها السلف ........ هل هذا صحيح ام لا ؟؟؟ السؤال لايكسورزست.. ........................ نقطة النقاش الجديدة....هى الشريعة الاساس هى ما شرعه الله وجعله منهجا.....الشريعة الموجودة الان هى تواتر افكار واستنباطات وقياسات بنيت علي الاساس الاول..... هل كلاهما ملزم ام ماذا.....وهل اساس الشريعة الاول او الثانى يتعارض فعلا مع حقوق الانسان..
| |
|
|
|
|
|
|
|