الفترة الحالية تشهد مقدمات موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا ـتحليل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-21-2024, 10:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2003, 03:40 PM

sudania2000

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الفترة الحالية تشهد مقدمات موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا ـتحليل

    مقال بقلم: علاء بيومي، مدير قسم الشئون العربية بكير

    كير-واشنطن

    على الرغم من كل الضغوط التي يعاني منها مسلمو أمريكا خلال الفترة الحالية - والتي كان يتوقع لها أن تقود إلى إيقاف أو تراجع نمو المسلمين في أمريكا على الصعيد السياسي - يشهد منحنى نشاط مسلمي أمريكا السياسي بشكل خاص وفي الحياة العامة الأمريكية بشكل العام تصاعدا ملحوظا خلال الفترة الراهنة بشكل يبشر بظهور موجة صعود سياسي للمسلمين الأمريكيين قد تغطي العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

    وسأشرح المقالة الحالية الأسباب التي تدفعني إلى هذا الاعتقاد، والتي يمكن تلخيصها في مجموعتين رئيسيتين من الأسباب.

    موجة الصعود السياسي الأولى

    المجموعة الأولى من الأسباب ترتبط بخبرة المسلمين في أمريكا خلال العقد الأخير من القرن العشرين والذي شهد أول وأهم موجة من موجات صعودهم السياسي في أمريكا والتي قادت إلى ظهور أربعة من أكبر مؤسساتهم السياسية في الوقت الراهن وهي مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR)، والمجلس الإسلامي الأمريكي(ِAMC)، ومجلس الشئون العامة الإسلامية(MPAC)، والتحالف الإسلامي الأمريكي (AMA).

    وقد ارتبط ظهور ونشاط هذه المؤسسات الأربعة بالتحديات الناجمة عن نهاية الحرب الباردة وصعود نظريات غربية حاولت النظر إلى الإسلام كعدو جديد للغرب يحل محل الشيوعية، وأزمة حرب الخليج الثانية (1991)، وحادثة تفجير أوكلاهوما سيتي (1995)، كما ارتبطت أيضا بصعود الجماعات الإسلامية المسلحة والتي شن بعضها الهجوم الإرهابي الأول على مبنى التجارة العالمي في عام 1993.

    وقد قادت هذه التحديات مجتمعة إلى موجة كبيرة من التشويه الإعلامي والسياسي لصورة الإسلام والمسلمين في دوائر السياسية والإعلام الأمريكية، كما قادت أيضا إلى انتهاكات عديدة لحقوق وحريات المسلمين في أمريكا خاصة في فترة ما بعد تفجيرات أوكلاهوما سيتي التي اتهم المسلمون خطئا بالمسئولية عنها.

    وبالطبع أدت هذه التحديات وأثارها إلى انتشار شعور عميق بالأزمة لدى المسلمين في أمريكا، ولم يؤدي هذا الشعور إلى تراجع المسلمين أو إلى انكماشهم سياسيا بل أدى إلى النقيض من ذلك، فقد أسست مؤسسات المسلمين الأمريكيين السياسية الأربعة الكبرى التي تحدثنا عنها في هذه المقالة خلال السنوات الأولى من التسعينات.

    كما شهدت الفترة التالية لأزمة أوكلاهوما سيتي تصاعدا ملحوظا في نشاط المسلمين السياسي والإعلامي وعلى ساحة الحقوق المدنية، إذا بدأت المنظمات المسلمة الأمريكية في توثيق ما تتعرض له حقوق المسلمين في أمريكا من تمييز بشكل دوري ومنتظم، وبدأت في تنظيم حملات الضغط الجماهيري والإعلامي ضد الجهات المسيئة للإسلام والمسلمين، كما بدأت أيضا في تشجيع مشاركة المسلمين في أمريكا في الانتخابات وفي العملية السياسية الأمريكي بشكل عام.

    وقد توجت هذه الأنشطة بحملتين كبيرتين اختتمت بها المنظمات المسلمة الأمريكية العقد الأخير من القرن العشرين، الحملة الأولى كانت حملة المنظمات المسلمة لحشد جهود المسلمين في أمريكا وأعضاء الكونجرس المساندين لهم للمطالبة بأبطال قانون الأدلة السرية وهو بند بقانون مكافحة الإرهاب لعام 1996 كان يسمح لإدارة الهجرة والتوطين الأمريكية باحتجاز الأجانب المشتبه فيهم لفترات مفتوحة على أساس من أدلة سرية لا تعلن لهم أو لمحاميهم بشكل يعجزهم عن تبرئة أنفسهم. وقد طبق القانون بشكل تمييزي ضد المهاجرين المسلمين والعرب.

    أما الحملة الثانية فكانت حملة لتوحيد أصوات المسلمين في أمريكا خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2000، والتي نجحت في توحيد أصوات المسلمين خلف مرشح الرئاسة الجمهوري.

    عوامل تحويل الأزمات إلى فرص

    ونحب هنا أن نتوقف للحظة لمناقشة الأسباب التي ساعدت مسلمي أمريكا على تحويل أزمتهم إلى موجة صعود سياسي، ونحب هنا أن نشير إلى خمسة عوامل أساسية:

    أولا: كان هناك شعور بالأزمة والتي تعبر عن ضغوط متزايدة على المسلمين في الحياة العامة الأمريكية مثل وسائل الإعلام والدوائر السياسية وعلى مستوى الحقوق المدنية.

    ثانيا: اقترن الشعور بالأزمة بشعور بالفرصة، بمعنى أن المسلمين في أمريكا أدركوا أن أحد أسباب الضغوط التي يتعرضون لها في أمريكا هو غياب العمل المنظم والمؤسسي من قبلهم والقادر على مواجهة هذه الضغوط في ظل وجود فرص للنمو وتأسيس هذا العمل.

    ثالثا: كان هناك اعتقاد لدى المسلمين في أمريكا بأن البيئة السياسية المحيطة بهم سوف تسمح لهم بتنظيم أنفسهم في جو من الحرية، وهذا ما حدث بالفعل.

    رابعا: الأسلوب الذي تعاملت به إدارة الرئيس بيل كلينتون وبعض رجال الكونجرس وعلى رأسهم النائب ديفيد بونيور الذي كان يشغل في ذلك الوقت موقع الرجل الثاني في الحزب الديمقراطي بمجلس الشيوخ الأمريكي ساعد المسلمين خلال النصف الثاني من التسعينات على الظهور والنجاح سياسيا. وأحب هنا أن أشير إلى أن حكومة الرئيس كلينتون كانت أول حكومة أمريكية تحتفل بالأعياد المسلمة في البيت الأبيض، وقد استمر هذا التقليد منذ عام 1996 وحتى نهاية عهد إدارة كلينتون.

    خامسا: الأزمات السابقة اقترنت بشعور متزايد لدى المسلمين في أمريكا بالرغبة في الاستقرار في الولايات المتحدة واتخاذها وطنا لهم.

    ويرجع هذا الشعور إلى عدة أسباب مثل الزيادة المستمرة في أعداد المسلمين بسبب موجات الهجرة واعتناق الإسلام، وتشير دراسة أصدرها مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) في عام 2001 عن المساجد في أمريكا إلى أن 32% من المساجد الموجودة في الولايات المتحدة أسست في عقد الثمانينات من القرن العشرين، بينما أسست 25 % من المساجد في السبعينات وأسست 30 % من المساجد في عقد التسعينات مما يدل على الطفرة الكبيرة التي شهدتها عملية استقرار المسلمين في أمريكا مع دخول تسعينات القرن العشرين.

    أضف إلى ذلك شعور أخر يتولد لدى المسلمين في أمريكا بعد كل أزمة كبرى تمر بها العلاقات الإسلامية الأمريكية وهو شعور بأن وجودهم في الولايات المتحدة واستقرارهم فيها هو أفضل وسيلة لعلاج مشاكل العلاقات الإسلامية الأمريكية من خلال استخدام الأساليب المتاحة داخل النظام السياسي الأمريكي ذاته لعلاج هذه المشاكل والضغط على السياسي الأمريكية من الداخل.

    مقدمات الموجة الثانية

    وهذا يقودنا إلى الحديث عن المجموعة الثانية من العوامل التي تدفعنا إلى الاعتقاد بأن العقد الأول من التسعينات سوف يشهد موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا على الرغم مما تعرض له المسلمون في أمريكا خلال الفترة الأخيرة من أزمات خطيرة، وترتبط هذه المجموعة بأسلوب تفاعل المسلمين مع تلك الأزمات وخاصة خلال الفترة من 11 سبتمبر 2001 وحتى الآن مرورا بالفترة التالية للاجتياح الأمريكي للعراق.

    ومما لا شك فيه أن أزمة سبتمبر وأزمة غزو العراق قادتا إلى موجة من أكبر موجات التمييز ضد المسلمين والعرب في أمريكا على مختلف أصعدة الحياة العامة الأمريكية وخاصة على الصعيد السياسي، والتي تأثر بها آلاف المسلمون بشكل شخصي بعد أن تعرض المئات منهم لحوادث التمييز والاعتقال بعد 11 سبتمبر، كما تعرض الآلاف منهم للاستجواب وربما الترحيل من قبل مؤسسات الحكومة الأمريكية كمكتب التحقيقات الفيدرالية أو إدارة الهجرة والتوطين الأمريكية.

    ولكن وعلى الرغم من ذلك تشهد الفترة الحالية ما يمكن تسميته بمبشرات أو مقدمات واقعية لموجة جديدة من موجات الصعود السياسي في أمريكا، ومن أهم هذه المقدمات ما يلي:

    أولا: الفترة من أحداث سبتمبر وحتى الآن زادت من شعور المسلمين في أمريكا بأهمية التنظيم السياسي والقانوني بشكل عام بعد أن اضطرت نسبة كبيرة منهم للاحتكاك الشخصي والمباشر مع سلطات تنفيذ القانون والمؤسسات السياسية بسبب سياسات مختلفة اتخذتها الإدارة الأمريكية بعد أحداث سبتمبر مثل سياسات تسجيل المهاجرين واللقاء مع مكتب التحقيقات الفيدرالية (FBI).

    وقد دفعت هذه السياسات غالبية التجمعات المسلمة الأمريكية - وإن لم يكن جميعها - إلى توثيق علاقاتها بجماعات الحقوق المدنية المحلية والوطنية وبسلطات تنفيذ القانون أحيانا سعيا منها إلى حماية أعضائها وإلى توعيتهم قانونيا.

    ثانيا: العامل السابق دفع العديد من المسلمين في أمريكا إلى العمل على مساعدة منظماتهم السياسية القائمة، فعلى سبيل المثال شهدت أنشطة إحدى هذه المنظمات وهي مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) توسعا كبيرا منذ أحداث سبتمبر فقد تضاعفت أعداد مكاتب كير الفرعية منذ عام 2001 لتصل إلى حوالي 20 فرعا، كما تحدثت كير عن إقبال كبير على مؤتمراتها ولقاءاتها مع المسلمين في أمريكا، كما توسعت كير في جهودها وبدأت في تبنى مشاريع كبرى لتوضيح صورة الإسلام والمسلمين في أمريكا مثل إهداء الكتب الموضوعية إلى آلاف المكتبات العامة ونشر إعلانات مدفوعة الأجر بالجرائد.

    ثالثا: دفعت الأزمة بعض المنظمات المعنية بشئون المسلمين الأمريكيين الاجتماعية والثقافية إلى تطوير برامج وأقسام سياسية وإعلامية خاصة بها ومن أبرز هذه المنظمات الجمعية الإسلامية الأمريكية (MAS) والتي أسست مركز يسمى مؤسسة الحرية تابعا لها للعمل على القضايا السياسية والإعلامية وقضايا الحقوق المدنية، ولقد لعبت مؤسسة الحرية دورا أساسيا في تنظيم معارضة المسلمين في أمريكا للحرب ضد العراق بالمشاركة مع جماعات المعارضة الليبرالية في الولايات المتحدة.

    رابعا: قادت الأزمة فريق من المسلمين في أمريكا إلى السعي إلى تأسيس عدد من المنظمات المسلمة الجديدة المعنية بالدفاع عن الحقوق المدنية والعمل مع الإعلامي الأمريكي وتوحيد نشاط المسلمين في أمريكا على الصعيد السياسي، ومازال عدد كبير من هذه المنظمات صغيرا وفي بداية عهده، ولكنه تم تأسيسه بالفعل، وقد يكون لبعضها شئنا في الأوساط المسلمة الأمريكية خلال سنوات قليلة.

    تحقيق المسلمين في أمريكا لهذه النجاحات يكشف عن وجود عوامل مجتمعية فريدة بهم تساعدهم على تحويل أزماتهم – على الرغم من طبيعتها المنبوذة وأثارها السلبية - إلى فرص لتحريك عجلة تقدمهم السياسي، وقد تناولنا بعض هذه العوامل عند حديثا عن خبرة مسلمي أمريكا في العقد الأخير من القرن العشرين، ونحب أن نتناولها سريعا في خاتمة هذه المقالة رغبة منا في التأكيد عليها نظرا لأهميتها.

    فالواضح أن الأزمات التي تشهدها العلاقات الإسلامية الأمريكية تدفع مسلمي أمريكا إلى مزيد من طلب الاستقرار والتوطين في الولايات المتحدة إيمانا منهم بأن الوجود في أمريكا والتجنس بجنسيتها والعمل من داخل نظامها السياسي هو أفضل خدمة يمكن أن يقدمونها للمسلمين في أمريكا والعالم في ظل الأوضاع الدولية المعاصرة.

    كما يساعد على استقرار المسلمين في أمريكا زيادة أعدادهم وخاصة أعداد أبناء الجيل الثاني وأعداد معتنقي الإسلام من بين الأمريكيين غير المهاجرين والذي لا يعرفون سوى أمريكا وطنا لهم، ويشكل الفريقان الأخيران نسبة قد لا تقل عن 60 % من مجموع المسلمين في أمريكا.

    أضف إلى ذلك أن الشعور بالأزمة يقترن لدى مسلمي أمريكا بشعور بالفرصة والرغبة في تغيير واقعهم مستفيدين من جو الحرية السياسية المتاحة بالمجتمع الأمريكي ومساحة العمل الواسعة المتوافرة لدى المسلمين في أمريكا سياسيا، وشاعرين بأن غياب المسلمين والعرب عن العمل المؤسسي الفعال والمؤثر على الساحة الأمريكية يمثل أحد أهم أسباب التحيز الأمريكي ضد بعض قضايا المسلمين والعرب.

    وأخيرا أحب أن أشير إلى أن المسلمين في أمريكا قد يفتقدون خلال موجة صعودهم السياسي الثانية في العقد الأول من القرن العشرين جو الترحيب السياسي الذي عاملته بهم إدارة الرئيس السابق بيل كلينتون في العقد الأخير من القرن العشرين، وذلك بسبب ضغوط الجماعات اليمنية المتشددة والجماعات الموالية لإسرائيل على إدارة الرئيس جورج دبليو بوش والتي تضغط على الإدارة بشدة لاستبعاد مسلمي أمريكا ومنظماتهم.

    وفي اعتقادي أن هذه الضغوط قد تقود إلى أمرين أحدهما أن ترفض الإدارة الأمريكية هذه الضغوط خاصة مع اقتراب موسم الانتخابات الرئاسية رغبة منها في التقرب من أصوات الناخب المسلم الأمريكي، أما الأمر الثاني فهو أن تدفع جهود هذه الجهات المتطرفة المسلمين في أمريكا إلى الاستعاضة النسبية عن العمل مع الإدارة الأمريكية والمؤسسات الأمريكية الكبرى في الوقت الراهن بالعمل مع الجماعات السياسية المدنية – وخاصة جماعات حقوق الإنسان والحريات المدنية - بالولايات المتحدة، والتي هي أقرب إلى المسلمين في أمريكا خلال الفترة الحالية، وهي أيضا الأهم والأكثر تأثيرا على المجتمع الأمريكي على المدى البعيد.

    -----
                  

06-28-2003, 03:42 PM

al_msaa


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفترة الحالية تشهد مقدمات موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا ـتح (Re: sudania2000)

    شايف قناة العربية برضو تناولت موضوع زى كدة ؟

    نورونا
                  

07-11-2003, 09:37 AM

sudania2000

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفترة الحالية تشهد مقدمات موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا ـتح (Re: sudania2000)

    Thanks a Masaa I will send u more inshaAllah, Have a nice F
                  

07-11-2003, 03:13 PM

مهيرة
<aمهيرة
تاريخ التسجيل: 04-28-2002
مجموع المشاركات: 958

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفترة الحالية تشهد مقدمات موجة صعود سياسي جديدة للمسلمين في أمريكا ـتح (Re: sudania2000)

    الاخت الغالية روعة
    اللهم انصر الاسلام والمسلمين
    مشكورة على الموضوع الذى يبعث على التفاؤل فى هذا الزمن الردىء!! تحياتى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de