|
طرائف المطربين(ح2)سكرة العظماء
|
كان من المعروف عن المبدع زيدان ابراهيم انه بعد نهايه كل حفله تكون فيها جرعات الفرح والابداع فى اعلى مستوياتها ويكون الديك حمارا يقوم العازفون بايصاله الى خشم الباب ويتكلونه عليه وتقوم امه الله يطراها بالخير بالبقيه. فى احد الايام اصر زيدان ان لايتركوه فى خشم الباب وانما يحملوة الى سريره فحملوه مسطحا على اياديهم ودفروا الباب ودخلوا و عندما رأتهم امه اخذت تصرخ وتولول ظانه انه مات و لكنه رفع راسه قائلا(لا ياامى انا كويس ولكن هكذا يسكر العظماء)وانفجر العازفون ضحكا حتى اسقطوه على الارض وحقا انه عظيم بفنه
|
|
|
|
|
|