|
جهجهة وزعزعت العباد في موسم الهجرة إلى الاحفاد
|
أحبتي جميعاً ... إلى من سكنتم في دواخلنا حتى صار منبركم متنفسنا وملاذنا الآمن (لكن الأيام دي غير آمن أبداً)، وإمكن يصيبنا أي صاروخ طائر من صواريخ بوش الملتهبة هذه الأيام، أو نيران صديقة من جيمس أو حتى من سمير او وليد، لذلك أخترت لكم هذا العنوان وهو لاحد الاصدقاء حاول أن يجعله موضوعاً لكتاب، وبذل جهداً مقدراً ، أن يكتب فيه خواطره، وآهاته، التي كتمها بين ثنايا قلبه، وهو متجهجه بين ردهات جامعة الاحفاد، والزعزعة الدائمة من داخلية التربية في الثورة إلى العرضة، وكان دائما ياتيك وهو في قمة نشوته وسعادته بانه كان هنالك والتقي بتلك التي لا أدري هل صارت زوجته أم لا؟ لأن اخباره أنقطعت عني منذ عام 1996 وهو الأن مقيم بفرنسا، ولكنه يفيق بعد لحظات ويقول ليتني ألفت كتاباً عن الأحفاد وربما يكون قد كتب تلك المذكرات وصارت الآن حبيسة أدراجه ، وكان أميناً مع نفسه لا يكذب ولا يخدع ولا يداهن ولا يغش فكان نعم الصديق للجميع مخلصاً وفياً في كل شيء . اسال عنه اسمه محمد عباس من أقرباء اسرة الرئيس النميري للأخوة الموجودين بفرنسا . ويلا نفتح بالمناسبة الجهجهة التي واجهت بعض الأخوان في ذلك
|
|
|
|
|
|