اسمحوا لي أن أرد على تعليقاتكم التي أثلجت صدري وجعلتني حقاً أشعر بالانتماء..
اغفروا لي أن أبتدء بختامه مسك! بأستاذي عادل عبد العاطي الذي
كنت أتساءل قبل أيام قليلة فقط عن أين هو!فظهر سريعاً ليقول أنا هنا .. وليخجل تواضعي بحديثه
عنّي.. كلام كبار كبار! هل هذه حقاً أنا؟ أتمنى أن أكون كذلك حقا
سولارا.. لا أدري هل أخاطب فتى أو فتاة.. لكن لا فرق.. أشكرك على
التعليق، وديما كاتبة لا أجد نفسي جديرة بتقييم كتابتاتها.. وأعد مدحي لشخصها فيه بعد
التطاول من شخصي الضعيف
أنور.. أشكرك على (مثلث برمودا).. وأشكرك على الترحيب.. وأتمنى
أن أتمكن من مجاراتكم أيها المبدعين
شرير والبرتقالة.. اسمك يوحي بقصة ! أشكر لك الترحيب والكلمات
الجميلة..
قرجه.. لست بناقده.. بيني وبينك من زمان بحس بحساسية منهم! أشعر
أنهم دوماً ضد الابداع.. رغم أن الحق غير ذلك.. فقط أشعر بذلك لأسباب قديمة.. أوافقك الرأي
تماماً أن ديما قد خدمت العمل الأدبي تماماً بتقديمها لصور الخير والشر بأسلوب متفرّد..
لكني أشرت أيضاً أن محاولتي للكتابة عن القصة، كانت من منطلق الرغبة في الوقوف على الجرح
الذي كشفت غطاءه ديما.. صحيح تماما قولك أن أحمد لم يبدو بالقامة المطلوبة، لكني حاولت أن
أجد العذر له ولوالد سارة .. إعجابنا بآدم وبالشخصية الغربية من وراءه عقدتنا.. صحيح.. لكني
أفضّل أن نعلن العقدة لأنها حقيقة.. وأنا أول المعقدين
نزار حسين.. يبدو أننا أخوان اسم وبورد.. أشكر لك الترحيب..
بمليون شكر مثله.. وأضيف شكراً أخرى على الكلمات الجميلة.. أشكرك جداً أخي
أبو الزفت.. مريم بنت الحسين عضو جديد لنج.. بلمع كمان.. الطريف
أني فوجئت أن بكري من المعارف القدامى.. وأستاذ عادل (رغم أنه لا يحب أن أناديه أستاذ) من
الأصدقاء القدامى أيضاً.. ففاتني أن أكتب معرّفة بمريم.. لكني سأكتب اليوم حول هذا الموضوع
بالذات.. عليّ أعرف مريم أكثر.. أشكرك على الإطراء.. وأنا متأكده أن البيت (منوّر بأصحابه)
شيري عزيزتي.. أعبجني تعلقيك في إحدى المرات على ديما..
وأضحكني استغلالك لانجذاب الوالدة للقصة.. شاي وقهوة (مين قدّك).. التحية للوالدة.. والتحية
لك.. والكلمات أجمل من الصورة ..
أشكر لك يا بكري أن جمعتني بمثل هذه الكوكبة التي تبدو
استثنائية من كل النواحي..
مريم بنت الحسين