|
هكذا يؤجج الترابي وحزبه الفتنه والعنصريه في دارفور
|
صدق أو لا تصدق جهوية و عنصرية لسبعة أفراد فقط يحكمون كل السودان سبعة فقط ليس بينهم واحد من غرب السودان أو من جنوبه أو من دارفور يتحكمون في مصير جميع أهل السودان . يهاجمون دارفور بالطائرات و ينهبون بترول السودان و يخضعون لأمريكا و يتفاوضون بإسم جميع السودانيين ... هذه هي الحقيقة التي لا مراء فيها إنها العنصرية العنصرية البغيضة إنها الجهوية إنها الشللية إنها دولة اللامؤسسات إنها الشمولية و من لا يصدق آخر لحظة فليسأل هؤلاء السبعة الذين توردهم آخر لحظة :- 1. الرئيس عمر حسن أحمد البشير 2. النائب الأول علي عثمان محمد طه 3. د. إبراهيم أحمد عمر 4.د. نافع علي نافع 5. د. عوض أحمد الجاز 6. صلاح عبد الله قوش 7. اسامه عبد الله هؤلاء هم الذين يديرون السودان ، و كاذب من يقول أن هنالك حزب أو مؤسسات تتخذ هذه القرارات ، إنما هنالك لجان تتبع لكل واحد من هؤلاء تساعده . و آخر لحظة تقول إن هذه العصابة لن تنجح في قيادة بلد كالسودان وهي تمارس القتل و الظلم و العدوان و لكن الله غالب على أمره وهو المستعان و لكل أجل كتاب نقلا عن اخر لحظه
|
|
|
|
|
|