|
Re: هجرة الصحفيين إلي السودان ، والاختيار الصعب بين المصالح الشخصية والمبادئ (Re: SARA ISSA)
|
ابو عيسى
Quote: لعبة الدومينو آيلة للتساقط ، قطعة بعد قطعة |
!!
Quote: خسارة كبيرة أن تنتهي القداسة تحت أقدام السياسة ، وتاريخ نضالي كلّف الاستاذ/وردي جل حياته خسره في صالة قمار أوراقها هي معسكر (كلما) و (أبو شوك) و (طويلة) ، كنت أتوقع منه أن يهتف ويقول .. لا لاغتصاب النساء في دارفور .. لا لقتل المدنيين وحرق القرى .. لا لحرق المدارس وطمر آبار المياه ، لا ولا .. ولا ..لكل ما هو شائن ومقيت ، فأنتهي وردي الأسطورة وسط ذهول محبيه و معجبيه الذين غنوا معه .. يا شعباً لهبت ثوريتك .. تلقي مرادك و الفي نيتك . |
؟!
Quote: عاد الباقر أحمد عبد الله وفيصل محمد صالح و سيد أحمد خليفة ومحمد الحسن أحمد . |
Quote: وبما أن الإنقاذ تشكل الآن أفضل بديل مطروح فلا بد من الالتفاف حولها ومناصرتها |
Quote: هذه الإغراءات يمكنها أن تجذب توني بلير نفسه ، ناهيك عن حسن ساتي والذي لا يعدو عن كونه صحفياً دخل هذا المجال ( بالعافية )، السودان افضل من بريطانيا بكثير بالنسبة للباحثين عن السلطة والمال والشهرة والمناصب . |
Quote: إن جريدة الشرق الأوسط التي اصبحت جامعة في نظر البعض ، تعطي الناس شهادة في الصحافة ، هي ليست جريدة العرب الأولي كما نتصور ، وموارد دخلها اصبحت تأتي من المسابقات ، والكتاب الذين لهم أعمدة مشهورة في هذه الصحيفة هم عبد الرحمن الراشد واياد أبو شقرا وغسان الإمام والدكتورأحمد الربعي وسمير عطا الله ، أما السودانيون فهم ( تمومة عدد ) ، فهناك تمايز واضح بين عرب الشام وعرب أفريقيا ، نفس المعيار الذي يسود في السودان ، ولكن ضحاياه في الخليج هم عرب افريقيا والذين يعتبرون بناءً علي تلك المعايير عرب درجة ثانية ، أو عيش (وزن عشرة ) كما نقول بالبلدي ، اي أقل درجة من الفتريتة . |
Quote: معظم الإقلام الآئبة للسودان لم تخرج منه بناءً علي توجه فكري ، بل خرجت منه ايضاً بناء علي مصلحة شخصية |
Quote: والدول المحاربة لصدام سجلت هذه النقطة ضد النظام، فعملت دول الخليج ومصر علي إستضافة تلك الثلة ، وكرستها للرد علي حكومة الإنقاذ ، اي انهم كانوا أدوات في حملة إعلامية ضد بلادهم ، وفرت تلك الحكومات المال لهؤلاء الناس وفتحت لهم أبواب الصحف ، محمد الحسن أحمد وفيصل محمد صالح وسيد احمد الخليفة وحسن ساتي لعبوا هذا الدور بمهارة لصالح الدول المحاربة للعراق . |
يكاد المريب ان يقول خذوني! قال محررة قال
|
|
|
|
|
|
|
|
|