|
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع (Re: Abdulgadir Dongos)
|
الاخ عمر بوب تحيتي ومحبتي وشكرا على المرور وتجد في الاسفل مادة جديدة ومرحب بملاحظاتك لأنني أحتاجها الاخ عبد القادر دنقس تحيتي ومحبتي وشكرا الهدية وهي مفيدة ومن موضوع الكتاب تجد في الاسفل مادة جديدة في موضوع الكتاب
أواصل مع الفصل الأول وسوف اقدمه في مقتطفات صغيرة حتى تسهل القراءة الفصل الاول الاطار الفكري العام: مراتب النفوس والمرجعية المادية والمرجعية الجديدة
نهدف في هذا الجزء الى بناء الاطار العام للنظرية التى نؤسس عليها بناء النظرية الجديدة للعلوم الاجتماعية، ويستند هذا الاطار على الفكرة الجمهورية، أو ولمزيد من الدقة، على فهم الكاتب للفكرة الجمهورية، وهو فهم يظل قاصرا، لأنني لا زلت في مراحل التلمذة الأولى عليها، ولذلك فان المسئؤلية عن كل خطأ ينتج من تحليلى لحقائقها وترجمتي لها تقع على عاتقي وحدي. ان هذا الفصل بالغ الأهمية لأنه يمثل الأساس الذي تتكيء عليه بقية فصول الكتاب وبما انني أجد صعوبة حقيقية في بنائه بصورة مرضية تعبر تماما عن البناء الأصيل الذي شيده صاحبه فانني سأحيل القارئ الى موقع الفكرة الجمهورية حتى يراجع ما اورده هنا من مصادره، راجيا من الاخوان ان يعينوني في تصحيح ما أوردته خطأ أو فهمته خطأ. موقع الفكرة الجمهورية هو: www.alfkra.org
نظرية السلوك الانساني في الفكرة الجمهورية والمرجعيات العلمية
لكي نستطيع أن نفهم الأطر المرجعية المختلفة، لتفسير السلوك الاقتصادي و السياسي والاجتماعي، للافراد في كل انواع المجتمعات الماضية والحاضرة والمستقبلة، فان علينا ان نطور نظرية سلوكية شاملة تمثل اطارا مرجعيا لفهم السلوك الانساني. وبطبيعة الحال فان هذه النظرية في هذا الكتاب، تستند على اساسيات الفكرة الجمهورية، التي ازعم ان النظرية السلوكية التي طورتها تتفوق في شمولها على كل نظريات السلوك التي بين أيدينا، وذلك لأن نظريات علم النفس الفردي والاجتماعي والعلوم الاجتماعية، بما فيها علوم الاقتصاد والسياسة والادارة ، تتعامل كلها مع الفرد البشري كحقيقة ناجزة وكحصيلة للفترة التي تبدأ بميلاده وتنتهى بمماته، وتركز على دور المؤثرات والعوامل البئية والمتغيرات التكوينية، التي يتعرض لها في خلال هذه الفترة في تكوين شخصيته، وتوجيه سلوكه في جميع مناشط الحياة. ان تأسيس هذا الاطار العام لنظرية السلوك الانساني في الكتاب، على معطيات الفكرة الجمهورية، يستجيب لشروط العمل العلمي، بكل المقاييس، وذلك لأنه يعرض نفسه لعملية الفحص والتخطئة (verification) من خلال الحوار والنقاش العلمي. وهو بذلك لا يقدم مسلمات عقائدية غير قابلة للنقاش والفحص والتخطئة.
النظرية السلوكية في الفكرة الجمهورية المستمدة من القران تقدم اطارا كليا ((macro level يرتبط بمسيرة الخلق والتطور من ناحية، واطارا جزئيا ( micro level)يرتبط بمسيرة الانسان كفرد ، ويتداخل المستويان بشكل متواصل ، اذ انه لا فرق بينهما، في الحقيقة، الا في المقدار. وعن شمول هذه النظرية يقول الاستاذ محمود في كتابه، (القران ومصطفى محمود والفهم العصري، بدون تاريخ، ص. 112): انها... (.. تذهب الى بدايات، وتسير الى نهايات ، ابعد، في الطرفين ، مما يدخل في ظن عالم من العلماء الذين تعرضوا لنظرية التطور، من دارون الى آخر من كتبوا في هذا العلم.. وفي القران الوجود لولبي، وهو على كل حال، وجود ليس له بداية، ولن تكون له نهاية.. وكل الذي بدأ، وكل الذي انتهى، هو مظهر الصور الغليظة.. وفي القران، الوجود هو الله، تنزل من اطلاقه، فظهر في صور المادة المحسوسة، وهو انما ظهر ليعرف.. ليعرفه من؟؟ ليعرفه الذي مثله -" ليس كمثله شئ"...)
فالانسان في الفكرة الجمهورية موجود دائما ومنذ الازل ،وفي السرمد ولا يوجد غيره في الوجود الحادث ، وسوف يستمر وجوده بعد مماته الى ما بعد الأزل وفي السرمد في المطلق. ولذلك فهو نتيجة ناجزة لموروثاته وهو يتقلب في تطوره في الصور المختلفة خلال تاريخه الطويل الانهائي من جهة، ولمحصول تجربته منذ ولادته وحياته في المجتمع وحتى مماته. ورغم أن مركز اهتمامنا في هذا الكتاب بشكل عام، هو تطور الانسان بعد ظهور المجتمع البشري وبشكل خاص تطوره في مجتمعاتنا المعاصرة، ولكن هذه المراحل الأخيرة، وهي مراحل متقدمة جدا وحديثة نسبيا، لا يمكن فهمها واستيعابها الا في اطارها الشامل الذي يمثل طبيعة العلاقة المتشابكة بين الانسان والكون من جهة وعلاقته بالمجتمع من جهة. ويقوم هذا الفهم على اساس توحيدي يرى انه لا يوجد في الكون الحادث غير الانسان في مرحلة من مراحل تطوره. فالانسان من الله ( المطلق ) صدر واليه يعود. يقول الاستاذ محمود في ذلك في كتاب رسالة الصلاة ( ط7، 1979، ص.10) (الانسان ماهو؟ ومن هو؟ الانسان حيوان نزل منزلة الكرامة بالعقل.. والانسان لا يزال في طور التكوين، ولن يكون لاستمرار تكوينه نهاية، فهو ينتقل في منازل الكمال تنقلا سرمديا .. والحيوان ينتقل ايضا، وقصاراه في ذلك أن ينزل أدنى منازل الانسان.. فكأن الاختلاف بين الحيوان والانسان اختلاف مقدار، وليس اختلاف نوع.. والتوحيد يطلب الينا أن ننظر الى جميع المخلوقات، بله الاحياء، كسلسلة واحدة متصلة الحلقات، وان كان حجم الحلقات يختلف أثناء السلسلة.. ولدى هذه النظرة، فليس في الوجود الحادث غير الانسان، وجميع ما نراه، وما لا نراه، من هذا الوجود، انما هو الانسان في أطوار مختلفة ومتتالية.. والى هذا المعنى المتكامل الاشارة بقوله تعالى: " هل أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورة" ومعنى هل هنا "قد" وهذا الحين من الدهر هو أمد مدود، ودهر دهي.ر وللانسان في هذه النشأ الطويلة اربع مراحل متصلة الحلقات، ولا يفصل بينها الا حلقات من ، السلسلة اكبر من سابقاتها، تمثل قفزة في سير التطور.. وتمثل هذه القفزة بدورها حصيلة الفضائل العضوية التي استجمعت من خلال المرحلة السابقة.. وهذا التقسيم الى اربع مراحل انما هو لتبسيط البحث فقط: والا فان في داخل كل مرحلة، مراحل يخطئها العد..) انتهى النص. يتبع....
الاطار الفكري العام: مراتب النفوس والمرجعية المادية والمرجعية الجديدة
نهدف في هذا الجزء الى بناء الاطار العام للنظرية التى نؤسس عليها بناء النظرية الجديدة للعلوم الاجتماعية، ويستند هذا الاطار على الفكرة الجمهورية، أو ولمزيد من الدقة، على فهم الكاتب للفكرة الجمهورية، وهو فهم يظل قاصرا، لأنني لا زلت في مراحل التلمذة الأولى عليها، ولذلك فان المسئؤلية عن كل خطأ ينتج من تحليلى لحقائقها وترجمتي لها تقع على عاتقي وحدي. ان هذا الفصل بالغ الأهمية لأنه يمثل الأساس الذي تتكيء عليه بقية فصول الكتاب وبما انني أجد صعوبة حقيقية في بنائه بصورة مرضية تعبر تماما عن البناء الأصيل الذي شيده صاحبه فانني سأحيل القارئ الى موقع الفكرة الجمهورية حتى يراجع ما اورده هنا من مصادره، راجيا من الاخوان ان يعينوني في تصحيح ما أوردته خطأ أو فهمته خطأ. موقع الفكرة الجمهورية هو: www.alfkra.org
نظرية السلوك الانساني في الفكرة الجمهورية والمرجعيات العلمية
لكي نستطيع أن نفهم الأطر المرجعية المختلفة، لتفسير السلوك الاقتصادي و السياسي والاجتماعي، للافراد في كل انواع المجتمعات الماضية والحاضرة والمستقبلة، فان علينا ان نطور نظرية سلوكية شاملة تمثل اطارا مرجعيا لفهم السلوك الانساني. وبطبيعة الحال فان هذه النظرية في هذا الكتاب، تستند على اساسيات الفكرة الجمهورية، التي ازعم ان النظرية السلوكية التي طورتها تتفوق في شمولها على كل نظريات السلوك التي بين أيدينا، وذلك لأن نظريات علم النفس الفردي والاجتماعي والعلوم الاجتماعية، بما فيها علوم الاقتصاد والسياسة والادارة ، تتعامل كلها مع الفرد البشري كحقيقة ناجزة وكحصيلة للفترة التي تبدأ بميلاده وتنتهى بمماته، وتركز على دور المؤثرات والعوامل البئية والمتغيرات التكوينية، التي يتعرض لها في خلال هذه الفترة في تكوين شخصيته، وتوجيه سلوكه في جميع مناشط الحياة. ان تأسيس هذا الاطار العام لنظرية السلوك الانساني في الكتاب، على معطيات الفكرة الجمهورية، يستجيب لشروط العمل العلمي، بكل المقاييس، وذلك لأنه يعرض نفسه لعملية الفحص والتخطئة (verification) من خلال الحوار والنقاش العلمي. وهو بذلك لا يقدم مسلمات عقائدية غير قابلة للنقاش والفحص والتخطئة.
النظرية السلوكية في الفكرة الجمهورية المستمدة من القران تقدم اطارا كليا ((macro level يرتبط بمسيرة الخلق والتطور من ناحية، واطارا جزئيا ( micro level)يرتبط بمسيرة الانسان كفرد ، ويتداخل المستويان بشكل متواصل ، اذ انه لا فرق بينهما، في الحقيقة، الا في المقدار. وعن شمول هذه النظرية يقول الاستاذ محمود في كتابه، (القران ومصطفى محمود والفهم العصري، بدون تاريخ، ص. 112): انها... (.. تذهب الى بدايات، وتسير الى نهايات ، ابعد، في الطرفين ، مما يدخل في ظن عالم من العلماء الذين تعرضوا لنظرية التطور، من دارون الى آخر من كتبوا في هذا العلم.. وفي القران الوجود لولبي، وهو على كل حال، وجود ليس له بداية، ولن تكون له نهاية.. وكل الذي بدأ، وكل الذي انتهى، هو مظهر الصور الغليظة.. وفي القران، الوجود هو الله، تنزل من اطلاقه، فظهر في صور المادة المحسوسة، وهو انما ظهر ليعرف.. ليعرفه من؟؟ ليعرفه الذي مثله -" ليس كمثله شئ"...)
فالانسان في الفكرة الجمهورية موجود دائما ومنذ الازل ،وفي السرمد ولا يوجد غيره في الوجود الحادث ، وسوف يستمر وجوده بعد مماته الى ما بعد الأزل وفي السرمد في المطلق. ولذلك فهو نتيجة ناجزة لموروثاته وهو يتقلب في تطوره في الصور المختلفة خلال تاريخه الطويل الانهائي من جهة، ولمحصول تجربته منذ ولادته وحياته في المجتمع وحتى مماته. ورغم أن مركز اهتمامنا في هذا الكتاب بشكل عام، هو تطور الانسان بعد ظهور المجتمع البشري وبشكل خاص تطوره في مجتمعاتنا المعاصرة، ولكن هذه المراحل الأخيرة، وهي مراحل متقدمة جدا وحديثة نسبيا، لا يمكن فهمها واستيعابها الا في اطارها الشامل الذي يمثل طبيعة العلاقة المتشابكة بين الانسان والكون من جهة وعلاقته بالمجتمع من جهة. ويقوم هذا الفهم على اساس توحيدي يرى انه لا يوجد في الكون الحادث غير الانسان في مرحلة من مراحل تطوره. فالانسان من الله ( المطلق ) صدر واليه يعود. يقول الاستاذ محمود في ذلك في كتاب رسالة الصلاة ( ط7، 1979، ص.10) (الانسان ماهو؟ ومن هو؟ الانسان حيوان نزل منزلة الكرامة بالعقل.. والانسان لا يزال في طور التكوين، ولن يكون لاستمرار تكوينه نهاية، فهو ينتقل في منازل الكمال تنقلا سرمديا .. والحيوان ينتقل ايضا، وقصاراه في ذلك أن ينزل أدنى منازل الانسان.. فكأن الاختلاف بين الحيوان والانسان اختلاف مقدار، وليس اختلاف نوع.. والتوحيد يطلب الينا أن ننظر الى جميع المخلوقات، بله الاحياء، كسلسلة واحدة متصلة الحلقات، وان كان حجم الحلقات يختلف أثناء السلسلة.. ولدى هذه النظرة، فليس في الوجود الحادث غير الانسان، وجميع ما نراه، وما لا نراه، من هذا الوجود، انما هو الانسان في أطوار مختلفة ومتتالية.. والى هذا المعنى المتكامل الاشارة بقوله تعالى: " هل أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورة" ومعنى هل هنا "قد" وهذا الحين من الدهر هو أمد مدود، ودهر دهي.ر وللانسان في هذه النشأ الطويلة اربع مراحل متصلة الحلقات، ولا يفصل بينها الا حلقات من ، السلسلة اكبر من سابقاتها، تمثل قفزة في سير التطور.. وتمثل هذه القفزة بدورها حصيلة الفضائل العضوية التي استجمعت من خلال المرحلة السابقة.. وهذا التقسيم الى اربع مراحل انما هو لتبسيط البحث فقط: والا فان في داخل كل مرحلة، مراحل يخطئها العد..) انتهى النص. يتبع....
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-18-05, 06:38 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-18-05, 07:02 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Hussein Mallasi | 11-18-05, 07:21 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Eng. Mohammed al sayed | 11-18-05, 07:28 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | ودقاسم | 11-18-05, 08:10 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | مريم بنت الحسين | 11-18-05, 08:52 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Balla Musa | 11-18-05, 09:26 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Mutwakil Mustafa | 11-18-05, 10:00 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالله عثمان | 11-18-05, 10:29 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عاطف عمر | 11-18-05, 02:20 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Balla Musa | 11-18-05, 08:28 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Sabri Elshareef | 11-18-05, 09:00 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-19-05, 04:28 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-19-05, 05:52 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-19-05, 06:07 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | مريم بنت الحسين | 11-19-05, 07:56 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | مريم بنت الحسين | 11-19-05, 08:14 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Mutwakil Mustafa | 11-19-05, 10:37 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | nada ali | 11-19-05, 11:11 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-19-05, 12:24 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالماجد فرح يوسف | 11-19-05, 04:52 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-19-05, 10:52 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | nada ali | 11-19-05, 11:37 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-20-05, 01:49 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-20-05, 07:47 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Mohammed Elhaj | 11-20-05, 08:28 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | مريم بنت الحسين | 11-20-05, 09:08 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-20-05, 01:22 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Dr.Elnour Hamad | 11-20-05, 03:32 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Khalid Kodi | 11-20-05, 07:40 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | محمد السر | 11-20-05, 10:37 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-20-05, 10:51 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-21-05, 04:16 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالله عثمان | 11-21-05, 06:46 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-21-05, 10:35 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-22-05, 00:39 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالله عثمان | 11-22-05, 08:33 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالعظيم محمد أحمد | 11-22-05, 09:40 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-22-05, 11:49 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-22-05, 10:44 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Omar Bob | 11-23-05, 04:04 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Abdulgadir Dongos | 11-23-05, 04:26 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-23-05, 11:14 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-24-05, 07:23 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Mohammed Elhaj | 11-24-05, 07:36 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-24-05, 09:45 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Dr.Elnour Hamad | 11-24-05, 06:05 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Shams eldin Alsanosi | 11-24-05, 08:53 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-25-05, 04:33 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-25-05, 06:52 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-25-05, 07:40 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-26-05, 03:53 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-26-05, 03:54 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Shams eldin Alsanosi | 11-26-05, 08:53 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالله عثمان | 11-28-05, 12:25 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | Dr.Elnour Hamad | 11-28-05, 05:21 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 11-28-05, 11:51 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 12-02-05, 06:34 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | عبدالله عثمان | 12-02-05, 06:45 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 12-03-05, 10:23 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 12-04-05, 07:26 AM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | د.أحمد الحسين | 12-05-05, 04:52 AM |
السراج لا ويوضع تحت المكيال... | عبدالغني كرم الله بشير | 12-06-05, 11:14 PM |
Re: إعادة اختراع الدولة والمجتمع | مريم بنت الحسين | 12-08-05, 08:42 AM |
لكل لطيف، سلطان على كل كثيف... | عبدالغني كرم الله بشير | 12-11-05, 03:35 AM |
|
|
|