...وفى البال أيضا ماحدث لصدام حسين بعد تعنته ومحاولاته الفاشلة للوقوف ضد الإرادة الدولية فكانت النهاية الدرامية التى تصلح كمسرحية من مسرحيات العبث السياسى,,,وكانت المحصلة الختامية لعنترياته تلك أن أخرج من(حفرة) وحوكم مثله ومثل أى فاشستى ,,,فهل يريد البشير مثل أن تكون نهايته هى الإختفاء فى (غرفة جالوص فى مايو),,
|
|