| 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
       
        
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: حجرٌ في شجرة تستريح عندها العصافير . (Re: عبدالله الشقليني)
   | 
   
   
  Quote: جاء الغروب كما اعتاد المجيء . شجرة من دون الأشجار سامقة ، كثيفة اللحاء والأفرُع والأوراق .  تنام في بطنها العصافير صغيرة ، وأصغر منها صغارها هناك . إلى الراحة استأنس الجميع من بعد يوم عسير هنا وهناك ، فالرزق بيوته مفتوحة إلى الأفق . ثم جاء الحجر ... وفرت الطيور من فزع . |  
 
  ( مايمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شىء بصير ) .. صدق الله العظيم .
  عزيزي الشقليني ،،
  لوحة مدهشة تحكى قصتنا كلها من طق طق  للسلام !
  سلام ياصاحبي ،
  سلام .
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     محبة للموسيقار (Re: عبدالله الشقليني)
   | 
   
   
  
 
 
  للذين يحملون قيثارة الوجدان : سيدنا الذي نعتز بمعرفته ، وقد ولج الآفاق بفنه ثم علمه وتواضعه الجم : الموسيقار يوسف الموصلي : تحيات زاكيات ، فحسكم الرقيق ، وتذوقكم النافح في الدروب يتعرف بيسر على مكنونات الدنيا ، حين نترفع عن الخطاب المُباشر ، واللغة التقريرية التي طحنتها العادة ، ليست التورية والتخفي من خلف اللغة ، بل نهجنا أن نحاول أن نطرح العام وأثره في زعزعة الوجدان ، وأنتم من أكثر الذين تعملون في باطن وجداننا لتكن أنفسنا نقية ، ونتقبل الآخرين بيسر ، ونُغسل الغضب  ونعيد المحبة لتركب على الأفراس في الفيافي ... صدقت : 
  {أَلَمْ يَرَوْاْ إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاء مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }النحل79
  محبة صادقة لك وأنت تقوم من منامك ، وأنت تقرأ ، وأنت تدوزن ، وأنت تصعد سلم الخيال وعتباته . ولك من الشكر أجزله
 
 
 
   
   
   |  |  
  
  
   
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
                
                
                    
                 
            
            
 
 
 
 
         
  
  
 | 
 
 
 |