|
البشير ضحية للصراع علي البترول وليس بسبب دارفور
|
لو كان مواليا لامريكا ولو كانت عوائد البترول تصب في الخزينة الامريكية لنام هادئا غرير العين ولو قتل السودانيين كلهم شرقهم وغربهم شمالهم وجنوبهم انسهم وجنهم فمتي كانت امريكا يحركها الحرص علي حياة الناس انها المصالح التي جعلتها تصمت امام مجازر غزة وهو البترول الذي حرك عداءها للسودان انها تري في بترول خارج اراضيها وخارج سيطرتها تهديدا لامنها القومي فما بالك اذا ذهب هذا البترول الي الصين القوة العالمية القادمة والمنافسة في صمت للريادة العالمية
|
|
|
|
|
|