اذا كان صلاح قوش يدعو الى قتل الناس وتقطيعهم لمجرد انهم طالبوا بحقهم الطبيعي جدا في الدعوة الى اقامة العدل في هذا الوطن الافتراضى(اكرر افتراضي) الذي يسمى السودان انما يفعل ذلك لان هذا مهنته كجزار بشرى يضع نشيانا كل ما قتل انسانا يرفض الظلم والجزارين البشر منتشرون في كل ارجاع الكون وقوش واحد منهم وهو الاسوأ كونه يقتل ويقطع ولكن ماذا نقول مع هذا (الانسان) الذي يعيش بجوار (بقيع) العدالة في هولندا حيث يتجه اليه الجميع بحثا عن العدالة المفقودة في الاوطان المسروقة بما في ذلك من ينتمون الى ثقافة هذا (رضيع) أمثال أولياء الحريري من اللبنانيين ومن يساندهم من بلاد (العرب/المسلمين) , ماذا نقول لهذا الذي يصرح بمثل هذا التصريح العجيب الداعي الى دفن احرار السودان أحياء!? أليس هذا عجيبا ان يتقلب انسانا في نعيم بلاد يوفر له حقه في البقاء والتمتع بحقوقه(كإنسان) فينهش من هذه النعم الحقوقية كنهش البعير للطعام الذي يفتقده حتى اذا شبع منه دع الى دفن الآخرين احياء فتأملو أمر هذا الكائن العجيب!?
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة