الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد
|
طــق حزين ... (17 فبراير )
ولحظة الميلاد هي أنقي لحظات النفاذ الادمي ..
والانتماء ...هو إنقي لحظات النفاذ الي الآخر ....
الآخر هو المكان ...
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طـــق حزين ....( 17 فبراير)
حين تقترح الظروف الغياب أموت آلاف المرات ...
وأغمض عيناي لان الشوق حوصلة يفجرها الغياب .....
لكنة الإستسلام ومراعاة الحياة التقليدية .. و" انا منتم إليك "
لأنني آمنت بثورة الإنتماء معك "وانتظمت أنفاسي بك " ورحت اعمل بهمة ونشاط لاجل مشروع الحياة ...
علي الرغم من إنتمائي لاسرة فقيرة الا من الضعف والوهن وسلامة الانسان فيها ...
وتعلمين كيف يكون عندي الانتماء ...
مرة اخري فلقد قررت ان انتمي الى وجداني الذي قد ارتضى لون الأرض والسماء ..
هذا التمسك بالانتماء (يغيظ الواقع ويفك حصار الحياة) وانت الآن " لا تفارقين دمي "
وهذا وعدي الدائم لك وهو الذي ينتصر..
" اعلمي جيدا انتمائي إليك ..
وهذا ما يدفعني للاحتفاظ بمشاعري دافئة ومشتعلة علي الدوام
" هذا قدري احتمله بقدر كبير وامضي نحوه بقوة ..
واصلي الحب فرضا للحنين ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طــــق حزين ...
(17 فبراير )
.........
في زمن موغل في الهزائم ..
يبدو أنني التقيت بعينيك الجميلتين ..
وبدوت كطفل تذوق البوح لأول مرة وهو شبه نائم طوال الوقت ..
فارتسمت في جسدي خارطة للحياة ..
اذكر جيدا لحظة الالتئام ...
أظنها كانت مع الشتاء وصادفت لحظة الميلاد تماما او عند التهاب الشمس .. او ساعة مغيب الحزن في وسط
الحريق الذي يشعل الحياه ...
ويوقد الشجن ...
فلندع كل هذا ...
متاكد انا من ان ذلك قد حدث في يوم شتوي عاصف ..
فما شعرت ذاك اليوم ببرودة الزمان ولا المكان ..
فقط ارتبكت وسرت برودة خفيفة في اطرافي ..
يسمونها النزق ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: ريهان الريح الشاذلي)
|
طــــق خاااااص
(17فبراير )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
لطالما كان قربك دافئا ..شيء كصدر الامهات ...
المهم اود ان اقول بان عيناك تحرضاني علي الحب والكتابة ..
حين كتبتك في القصيدة الاولي ..توالت الدقات في قلبي وسميتك حبيبة ..
لكم أحببت ان يطلع عليها جمع كبير ...
ولكن لا يهم فقد اشهدت عليك " الله" والبحر..والحمي
.. وهذا الخفق مثل النبأ العظيم ..
في وقت عجزنا فيه عن تقديم أنفسنا كالانبياء ..
فقط أذكر ان وميض عينيك حين التقينا في ذاك الزمان ..
ينبئ بالمثير..
ووعد لا يحاصر ابدا!!.
عرفتك ـ تماما ـ من خلال ملامحك ، ورسمك وهويتك ، فتعلمت منك اليقين ..
ومن ثم المحاولة .. والوضوح ...
والأمل في الانتماء ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: ragaa makkawi)
|
طـــــق خاااااص
17 فبراير .. ذات غياب ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم هكذا احب ان اناديك ..
وهكذا رسمك في قلبي ..
القصيده هي ما يعتمل بدواخلنا فنعبث بالحرف عل قميصة يصلح دثارا لتلك الاحاسيس ... ولذا كتبت " لم احسن الكلمات حين كتبت شعرا "
وكنت من قبلها قد كتبتك نبضا ... نبضا في الوريد ..
والحب هو ..حالة التفقة في هذه الدنيا .. تتجاوز فيه الروح ضيق البصر ..
لتسوح بهيامها في فضاءات اتساع البصيره .. ومن انت لي ..؟؟؟
غناها مصطفي في اسئلة ليست للاجابة بلحن دافيء وحميم " سنسمعه معا يوما ما " انا سميتك يا بعض مني وفيني ساكنة .. و (ها أنت في رئتي) ...
ابحث فيك ومنك للطمأنينة التي يمنحها الحب وتمنحينها انت بالحنين .. فانت ياكل المحاور والدوائر .. جئت في زمن هكذا ... زمن منحني الحزن طازجا ... فاعدتي الثقة لي ... وللقصيده وانا الان اكتشف ذاتي فيك ... في جفرافيا لا تتعدي " أناي " .......
أو ما يسمونةإصطلاحا ...النرجسية ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: ragaa makkawi)
|
طـــــق خاااااص
17 فبراير .. ذات غياب ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم هكذا احب ان اناديك ..
وهكذا رسمك في قلبي ..
القصيده هي ما يعتمل بدواخلنا فنعبث بالحرف عل قميصة يصلح دثارا لتلك الاحاسيس ... ولذا كتبت " لم احسن الكلمات حين كتبت شعرا "
وكنت من قبلها قد كتبتك نبضا ... نبضا في الوريد ..
والحب هو ..حالة التفقة في هذه الدنيا .. تتجاوز فيه الروح ضيق البصر ..
لتسوح بهيامها في فضاءات اتساع البصيره .. ومن انت لي ..؟؟؟
غناها مصطفي في اسئلة ليست للاجابة بلحن دافيء وحميم " سنسمعه معا يوما ما " انا سميتك يا بعض مني وفيني ساكنة .. و (ها أنت في رئتي) ...
ابحث فيك ومنك للطمأنينة التي يمنحها الحب وتمنحينها انت بالحنين .. فانت ياكل المحاور والدوائر .. جئت في زمن هكذا ... زمن منحني الحزن طازجا ... فاعدتي الثقة لي ... وللقصيده وانا الان اكتشف ذاتي فيك ... في جفرافيا لا تتعدي " أناي " .......
أو ما يسمونةإصطلاحا ...النرجسية ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طــــق حميم ...
17 فبرلير ... لحظة الميلاد
انا اسميها اصول معرفة الذات .... وانا حدقت حبيبتي واخترت مكاني ..... فكان الاحتراق ...
فلم يعد لي زمن خصوصي .. اصبحت انت الزمن .. وخارطتي للنجاه ..
النص مشحون بك ... ومشحون انا بك .. وبكل احلامي بفارهه تعلمني التجاوز ...
وكنت قد حدثتك عن كيف يجد الانسان نفسة ... فيتفرغ لها بعيدا عما تمنحه لنا مساءات الخرطوم من حزن طازج .. فالحياة هي ان نتعامل مع الحقيقة ...ولو وفقا لتصورنا لها آآآآه لو كانت تكتب الحمي ..... دمت لتعلميني ... كيف اكتب البوح والحمي
كيف احبك .. كيف اعبء صدري بالحياه .. لا بل وحتي كيف ادير حوار عام واضع علي يميني شوقي اليك ...
وكوب معبا ب " الكابتشينو" بينما اعبث باصابعي علي " لحيتي " .. التي نبتت ..
ونبتت معها كل شعره تسميك حبيبة ارايت كيف تعيدين ترتيب الحياه ..
ورسم خارطتي دمت حبيبتي ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طــــق خاااص
17 فبراير ..
والناس في وطني يؤرخون لميلادهم بالكوارث ..
فمنهم من ولد في سنة الجدري ..
ومنهم من ولد في سنة التساب ..
ومنهم من ولد في سنة النجمة ام ضنب ..
ومنهم من لم يولد بعد لان تاريخ ميلاده لم يصادف كارثة ..
تاريخ ميلادي صادف غيابك ...
وكما العاده .. مارست نرجسيتي ..
وفي الكرسي المقابل لغيابك الاصفر ..
جلست .. وحدي إلا من الحمي ..
لم اكن محتاجا لاوقد شمعه ككل عام ..
الطريق به عتمه ..عتمة الغياب ..
هممت بالكتابة ..
تخازلت اللغة كثيرا .. نصرتني أدمعي ..
رسمت خطوط متقاطعه تنبيء عما يعتمل بداخلي ..
إطراقتي تلك في ( عيد الغياب ) ..
والعمر يمتد لاكثر من عشر سنوات ..
فقط لغيابك ..
والسقوط هكذا من عتبة الحضور ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
Quote: النص مشحون بك ... ومشحون انا بك .. وبكل احلامي بفارهه تعلمني التجاوز ... |
المرافئ حملتني الحقد
ووجه حرفك البحري ...
دثرني بافراح الطفولة والبراعم والقصيدة ...
من دمي تأتي لترسمنا مرايا... أو شظايا ... أو بنفسج
| |

|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: منى على الحسن)
|
طـــق خااااص
17 فبراير ...
ذات الغياب ...
ــــــــــــــــــــــــ
مــــاذا انا ..
غير إنبعاثك في دمي
سبر البداية وإنبعاثات الخلود ..
مـــاذا انا .. غير التسامي في شرود البحر ..
والنخل الذي شق السماء وأرعدت في جزعه لغة الجمود ..
مـــاذا انا ...
منديل عاشق تثني في عباب الكف حناءا فاثقله الوريد ...
أم أنني وهج الحروف إذا تبدت تنثر الطيف وأحلام الورود ..
لست من ماء لأغير سكتي ..
فالريح قاتلتي ..
وهذا السنديان علي مخيلتي وجيع ...
أسكب نضارك فالسماء ضمور من تهوي ..
ومن تهوي ربيع ...
لا وداع الان لك ..
فالريح تحمل شوق أشجاني الي عينيك سحرا من صلاة الشوق
قافلة تضيء جوانحي سحرا يؤججه الخشوع ..
"اللامكان هو المكان"..
فاذا إحترقت فانت مهد غمامتين ..
فزاول التحليق فوق سمائنا فرحا عنيد الكبرياء
وهج علي شفتيك ..
أم انه دفئا يغازل هذه الكلمات ..
فإرتسمت علي الوجه الدماء
"هذي مسافة من نحب" ..
فباعدي الرؤيا لياتلق اللقاء ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طـــق خااااص
17 فبراير ... وحيدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
هل أوجعتك ..
وأوغلت تحسو تراب الهم في وجه الحبيب ..
لكنها طفقت تمارس هذه الاحلام ثانية وتمتهن اللهيب ..
وهي لهفة العينين فجر ذهولها ..
"همس الحبيب الي الحبيب" ..
وقف القصيد علي مشارفها
وأرعدت في الريح بارقة النشيد ..
ألم علي الم وعشق الدرب وقف في مخيلتي
وهذا القلب يحلم بالبعيد ..
أولكلما حنت خطاك لعالم الاشياء تغفو ساعة في الريح ربانا وحيد ..
أمدد لهاتك صوب من تهوي فانت الان اغنية يرددها الوريد ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
Quote: طـــق خااااص
17 فبراير ... وحيدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
هل أوجعتك ..
وأوغلت تحسو تراب الهم في وجه الحبيب .. لكنها طفقت تمارس هذه الاحلام ثانية وتمتهن اللهيب .. وهي لهفة العينين فجر ذهولها .. "همس الحبيب الي الحبيب" .. وقف القصيد علي مشارفها وأرعدت في الريح بارقة النشيد .. ألم علي الم وعشق الدرب وقف في مخيلتي وهذا القلب يحلم بالبعيد .. أولكلما حنت خطاك لعالم الاشياء تغفو ساعة في الريح ربانا وحيد .. أمدد لهاتك صوب من تهوي فانت الان اغنية يرددها الوريد ... |
سلام يا خالد
اوحشنا الطق الخاص دا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: محمد مكى محمد)
|
طــــق خاااااص
17 فبراير / صدفية العينين
ها انت في رئتي ....
ومن رئتي يمور يموج أوار هذا العشق مختلجا بكل ازاهر الدنيا
وكل طيوف عشقك مهرجان ...
هل انت الا يا عبير الشوق تسكنني ..
وتسكن اخر الاغوار عندي ..بلسما ..او قل رجاء ....
او كما تحلو لك الكلمات عقدا من نشيد العمر دوزنة البيان
إني كما الفيتني لهبا من الاشواق ..
هداة شاعر ندف ..
وصيحة عاشق نزق وغابة سنديان ....
من أنت لي ...!! حتي اكون البحر .. والمرساة .. والدمع المسافر في مناديل الوداع ..
أتلوحين ...؟؟
والصبر يقتله الاسي .. ورمالك الحرى تلوذ بشاطئي وتخط في بحر إشتياقي .....
أن اجيئ إليك يقتلني الهوي ..
صب يفجره التياع ....
لم احسن الكلمات حين كتبتك شعرا يغازل مهجتي ويخط التيه في جسدي صراع..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: Zeinab)
|
طـــق خااااص
17 فبراير ... لحظة النفاذ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــ
إليك صحيفة الاحزان ..
فقد كان هذا العام ... عاما للغياب ...
عام .. أهلت فية التراب كثيرا ..
والان ..الحزن يهيل علي التراب ...
واحلامنا ..نغمض اعيننا لها وترتبط وثيقا بالاخرين ..
بدونهم .. تصبح هي الجحيم ..
احلام ..بسيطة ..بسيطة ومشروعه ...
واااه ..يهزمني الغياب ...
تهزمني الشمعة التي انطفأت ... ولم تكوني هناك ..
هزمني العام الذي مضي ..
هزمني بانني لم اكن كل عام ( وإنت حبيبي ) ..
لم اخبرك .. بانني عشيتهاكنت في كامل حلتي ..
ألا منك ... او كالنهر إلا من مياه
كنت منطفئا لاوقد شمعتي ...
انطفأت انا ..
انطفأت هي ..
إشتعل الغياب ..
إشتعلت الحمي ..
غابت حتي هداياك ... احتفي بها كطفل ليلة الميلاد ..
تنام هي الي جواري .. وتصحو كل احلامي بك ..
غابت رسائلك المبدوءة ب (يارجلا من زمن ابيض) ...
وانا الان ( رجل من زمن الغياب )...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خالد ماسا)
|
طـــق خااااص
17 فبراير ... وحيدا كالسيف ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا انا ...
ملاح اغنية يسافر في ضجيج الوعد يقتله الاسي في ضجيج عينيك حينا والرجاء ..
ماذا اذا لمست شذي عينيك لهفة شاعر مزجت ملامحه باخر اغنيات العمر والتيه الاريحي اللقاء ..
مجنونة رئة الرحيل الي قلب يصارع مر هذا الانتماء..
مجنونة لغة الجراح إذا تماهت تلعق الكلمات في رئتي وتمتص الدماء ..
مخبوءة هذي ( البحيرة ) عن نشيد ( البحر) نورس عاشقيك وثورة الانواء ..
هذي .. هذي.. إليك بجزع القلب مختلجا ..يساقط عليك من وجيف الروح احرفها ومن شفتي النشيد ..
ثم كوني اول الاشياء فوق عوالمي ..
شبق التمني ..
لغة الوريد الي الوريد ..
أو في دمائك سافريني متعطش النذوات صب اخرس الكلمات ينتظر البعيد ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غـــيابك .. يطفيء شمعة الميلاد (Re: خضر حسين خليل)
|
طـــــق خااااص
17 فبراير ...
( خاطر مجروح .. كسر مركب في الاراده)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإستخدامنا للغة المفخخة لا يفضي بنا للغياب ..
هو الخزلان ..
خزلان الحروف ...وخزلان الغياب ..
الحمي تلتئم مع العظام .. تصنع جبلا من حنين ...
لكم وددت ان اهمس اليك يومها ... ( انا غيرت تاريخ ميلادي )
وكان اليوم إختياريا ..
وتعلمين نرجسيتي واعجابي بالتواريخ ..
وانا الان في الشهر القاتل من غيابك الاصفر ...
التواريخ علي الهوامش تدب في دمي ..
أتذكر الهزائم بالهزائم ..
لم ينفلت غير تاريخ غيابك لحظة الميلاد ..
هل لازلت تعتقدين بان الالوان حقيقية ...؟؟؟
هل لازلت ...؟؟؟
كم الساعة لديك في زمن الغياب ...؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|