الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
مضاعفة الأموال.. دهاء النصاب أم غباء الضحية؟
|
تنتشر في منطقة الخليج خصوصاً قضايا الدجل والشعوذة بكثره، تحديداً فيما يتعلق بمضاعفة الأموال، فكل صباح تقريباً لا تخلو الصحف من قضية دجل وشعوذة يقع ضحيتها ضعاف النفوس الذين يعمي الطمع عيونهم، تنتهي تلك القضايا غالباً في أيدي الشرطة، مع العلم أن هناك آخرون يتكتمون على الأمر أي (بيقطعوها في جلدهم) خوفاً من الفضيحة، وتكون خساراتهم بالملايين.
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: مضاعفة الأموال.. دهاء النصاب أم غباء الضحية؟ (Re: الكيك)
|
مرحب بيك أخ الكيك.. لا يخفى عليك أن هناك سودانيون متورطون في مثل هذه الجرائم.. وهي تقريباً من ناحية الخطورة في تعامل الجهات الأمنية معها مثلها مثل جرائم المخدرات.. وآخر جريمة للأسف متورط فيها شخص سوداني الجنسية في دبي منذ يومين فقط..
Quote: اخر هذه القضايا التى سمعتها حصلت فى الشهر الماضى لاحد بنوكنا الوطنية بمبلغ يعادل حوالى خماسمائة الف درهم امارتى تم خدع الصراف بوهم امكانية مضاعفة هذا المبلغ |
كيف اقتنع مثل هذا الصراف إلى الدرجة التي دعته إلى التصرف في مال الغير أيضاً.. كان يسأل نفسو.. إذا كان باستطاعته مضاعفة الأموال ما يضاعف لي روحو؟
الموضوع مطروح للنقاش وهي ظاهره للأسف متفشية وسط السودانيين..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مضاعفة الأموال.. دهاء النصاب أم غباء الضحية؟ (Re: هشام حسن)
|
بلا شك أن الحكاية هي بالدرجة الأولى واحد مغفل وطماع أعمي الطمع عيونه وأغلق تفكيره فصدق الدجال وأنطلت عليه الحكاية. ولو سأل نفسه سؤالاً إذا كان هذا الدجال قادر على مضاعفة الأموال فلماذا لا يفعل ذلك لنفسه وليبدأ من جنيه واحد ويخليهم 10 جنيهات ويواصل مع تواصل المتوالية العددية. إذا كان هناك نظام يحاكم مثل هؤلاء الدجالين فلابد لذات النظام أن يحاكم بعقوبات مضاعفة هؤلاء المغفلين ويزيد على مثل هذه العقوبات التشهير بهم لأنهم أس الداء وليسوا ضحايا بأى حال من الأحوال. طرفه حقيقية: مر بعض هؤلاء الدجالين ذات مرة بحي الختمية ببحري وأدعوا أنهم يملكون قدرات خارقة ، فطلب منهم أحد الشباب أن يقلبوا العربية القدام بيتهم لى كريسيدا وكانت العربية من نوع هنتر 60 فقال له الدجالون ما في مشكلة نقلبها هسع لكين ترخيص ما علينا ، نظام مخرج طوارئ وكده المهم قدر ما زرزهم إتملصوا وإتخارجوا وعرفوا أنه ليس لهم مقام في هذه الحارة التفتيحة أهلها وشتتوا.
| |
   
|
|
|
|
|
|
|