بداية التاريخ...

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-17-2025, 02:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2009, 02:37 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بداية التاريخ...

    عندما تراجع فرانسيس فوكياما عن نظرية نهاية التاريخ، لم يقول بالضرورة ان التاريخ قد ابتدأ لكنه قفذ من قارب المحافظون الجدد ليلحق بآخر مغاير. فعل ذلك بصفته العلمية بطرح بديل نظري لنظريته التي يبدو انها كانت مجرد حماسة ايدلوجية اشعلتها نشوة انهيار المعسكر الاشتراكي. و بالفعل السياسي بتأييد اوباما. في لقاء صحفي سوف الخصه لاحقاَ، تنصل فوكوياما تماماَ عن فكرة ايلولة الامر لللبرالية الغربية <بصيغتها المحافظة الجديدة بحكم انتمائه حينها و لاعتقاده بانها ما نشأت اصلا الا لمحاربة الشيوعية و يري الان انها حادت عن مبادئها التي قامت عليها>، حيث قال ان الفهم السائد لنظريته هو في مجمله فهم خاطئ لما قصد ان يقوله و ان عبارة نهاية التاريخ لم يبتدعها بل اوردها في صياغها التاريخي الذي لم يستوعبه منتقدوه.
    تحول فوكياما كبير جداَ و يتماهي جداَ مع التحول الذي وضع فوز اوباما برئاسة الولايات المتحدة، دولته و العالم علي اعتابه. اثناء الحملة الانتخابية سمعت جون مكين يخوف مستمعيه بان اوباما يريد ان يطبق الاشتراكية الاوربية في امريكا، و هي تهمة لو كان الامر للمحافطين الجدد لوحدهم كفي لحرمان تحوم حوله من <ربما> ممارسة ابسط حقوقه السياسية. و الآن فوكياما الخارج من معسكر يري مكين نفسه لبرالي اكثر مما يجب، يقول باعادة توزيع الثروة بنهج اكثر عدالة و اتباع سياسة خارجية تراعي مصالح الدول الاخري و تدعم حاجيات و مطالب الفقراء دولا و شعوبا. انتهاج الدبلوماسية في حل الصراعات الدولية. عدم انفراد امريكا في تعاملها مع القضاياالدولية الي اخر قائمة ما يسميه <الواقعيون المحافظون> مثالية اشتراكية.
    هذا مدخل للحديث عن ما قد يسجله التاريخ الحركة او التجربة او الثورة او المدرسة الاوبامية. كما قد تصك مقابلات سلبية للحدث بناءا علي المردود الفعلي بعد الحكم علي التطبيق الفعلي لما يفوق الـ 500 وعد انتخابي اطلقها اوباما في طريقه للبيت الابيض موجهة لشعبه و شعوب و دول العالم كما يمكنك رؤيتها و متابعة رص تطبيقها في هذا الرابط http://www.politifact.com/truth-o-meter/promises/.
    قبل الولوج في ما انوي قوله، سوف اورد بعض التوصيحات التي اراها ضرورية.
                  

01-22-2009, 08:48 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)

    \\\يندر ان نجد مثالا لتشابك الذاتي و الموضوع كما هو في حالة صعود اوباما الي قمة سلطة اقوي دولة في العالم، و اعتقد ان موهبتة الابرز هي المتمثلة في ارغام الرأي العمل لتقيمه بمعزل عن خصوصيته العرقية لدرج أن يشعر المختلف عنه يحس بانه اقرب اليه من الاخرين الذين هم من نفس هويته بحكم السائد في المجتمع الامريكي الذي لم يتخلي من رسم حدود عرقية يتميز عندها الابيض علي بقية العناصر في المجتمع و الدولة و الاقتصاد.
    \\\بعد ان نجح في ذلك ادهش الجميع بمدي ثقته في نفسه و مقدراته و يبدو ان ذلك يصل لحد الغرور فقد اعترف ان زوجته كثيرا ما تعيده الي رشده عندما يغتر و يزهو بقدراته و ميزاته.
    \\\لم يترك فرصة لخصم او مؤيد ان يحبسه في اطار فكسب مساحة لا محدودة للحركة و الابتكار
    \\\خطابه و فعله يقولان انه ليس اسود الا انه يجسد حلم الانعتاق من ثقل التاريخ العنصري السافر و اثره المسكوت عنه في الحاضر بتمثله بمارتن لوثر كنق الاسود المناضل لانتزاع حقوق اقلية مقهورة و ابراهام لنكلن الابيض الذي حرر العبيد و كندي الكارزمي و المجدد. هؤلاء اضافت تضحياتهم لسيرتهم ابعاد اسطورية عادت لتتجسد في شخص اوباما و تسحر الجميع.
    اذا سحر اوباما المكتسب كما لخصت عاليه هو سر ان يكون فوق نسبة الـ 9 في المئة من الشعب الالماني مثلا كانوا سوف ينتخبونه لو انه تشح في بلادهم. و ان جمهورية كاربية قررت احتفاءا بعيد ميلاده الـ 48 باطلاق اسمه علي اعلي جبل في اراضيها، و ان ينزع عليه كاسترو ارفع الصفات و تنقل الخبر للصحفيين رئيسة الارجنتين بانفعال و اعتزاز واضحين، و و و .
    \\\ عرب امريكا يحبونه رغما عن اعتقادهم بانه لن يغير شئ في القضية الفلسطينية و اسرائيل تسحب قواتها من غزة لحظة تتويجه و مواطن منها يقول ان اوباما يشبه في قصص التورات الملك سليمان و يسوع المسيح في بروزه من وسط العامة ليصبح سيد الاسياد.


    في اعتقادي ان كل ذلك ادي الي ان يتوحد الاضاد في احاسيس ايجابية رافقت مسيرة اوباما وصلت قمتها بوصوله لقمته،، اغلبها مشاعر فرح مطلق و بعضها اعجاب و اخري اعتراف ظاهر او مضمر بما حققه الرجل و كيف حقق ما حقق.
                  

01-22-2009, 10:53 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)

    ضاعت كلمات كتيرة كتبتها و ارسلتها لكنها ذهب الي حيث لا ادري
    كنت اقول ان تناقض كبير يعتمل في نفوس كثيرة ما بين كراهية امريكا و انفعالات اجابية خلقها حدث فوز اوباما بدلالاته و و الطريقة البديعة التي تحقق بها. فلا استبعد ان تغشي موجة الفرح او الاعجاب نفوس الد اعداء امريكا و قد يقولون لو حدث ذلك في دولة غيرها و غير حليفاتها الاقرب لكن افضل و اكثر مدعاة لفرح و يزيل حرجا نتوسل اليه باخذ كل منا بوجه من وجوه الفارس الجديد..
    افريقيته
    حمل اسمه دلالة اسلامية
    حديثه عن التغيير الذي قد يشمل دواعي كرهنا لدولته فيزيلها
    يساريته
    كونه ليس من <طائفة> الساسة التقليدين
    او نبل الفرسان الذي لا يمنعهم من الاعجاب بالخصم اذا استحق مع بقاء الخصومة و الرغبة في الانتصار
    هذه الاخيرة قد تشمل حتي بن لادن و مشايعيه فهم مقاتلون و لابد انهم يتسمون بفروسية يقلصها البعض عند حد الجرأة في اتخاذ موقف مغا
    ير ترسم معالمه بالدم و النار و يرفعه البعض لاقصي درجات البطولة.
                  

01-23-2009, 08:06 AM

يحي ابن عوف
<aيحي ابن عوف
تاريخ التسجيل: 05-25-2002
مجموع المشاركات: 6244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)

    علاالدين سلام لك بحجم كل الفرح مليون سلام
    يا زول إنت وين ؟ مشتاقين بالحيل .. كيفك و كيف الوليدات ؟
                  

01-23-2009, 11:25 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: يحي ابن عوف)

    العزيز يحي
    يديك العافية
    اشواقنا كتيرة و الله في متاهاتنا الما بتنتهي دي
    كيف تجربة العودة للوطن ياريت تكتب عنها
    اخيرا اتلميت علي عيالي و صورة البروفايل ديل مزن بتي
    فتحت كوة فرح في الدروب الكانت موحشة
    تحياتي
                  

01-24-2009, 00:27 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)

    نقل عن البشير انه رحب بالرسالة التي وجهها الرئيس الامريكي الجديد للعالم الاسلامي، اتي هذا الترحيب متخلل كلمات عنيفة تحدث فيها عن تآمر صهيوني يحرك ازمة دارفور فهل يعني ذلك استثناء لاوباما من تهمة خدمة المشروع الصهيوني و هو رئيس الدولة الاكثر دعما لدولة اسرائيل؟ او هي السياسة و ان كانت الاخيرة فلماذا يخلو منها خطاب الانقاذ في اغلب الاحيان. هذا التصريح للبشير قد يوضح ما حاولت قوله عاليه من بلوغ حالة القبول و الرضا التي اوصلها فوز الرجل متعدد الاوجه و المواهب في بلاد العم سام.
                  

01-27-2009, 11:10 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)

    Quote:

    رسالة هنية لأوباما .. كتبها بمداد الجسارة

    محمّد خير عوض الله


    [email protected]

    بعث رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة في قطاع غزة إسماعيل هنية برسالة إلى الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما يهنئه فيها بمنصبه الجديد ويدعوه إلى الوقوف إلى جانب الشعوب لنيل حقها في التحرر من العنصرية كما حدث في أميركا وجنوب أفريقيا،
    ، والملاحظ أنّ إسماعيل هنية ، بقدّم نفسه هنا لأوباما ، ليس فقط كأكبر رمز في قطاع غزة التي احتلت أحداثها أعلى درجات المتابعة في العامين الماضيين ، وفي الأسابيع الماضية على وجه الخصوص ، إنما يقدّم نفسه أيضاً كمفكر ينظر من خلال سير الشعوب ، وسير حركات التحرر عبر التاريخ ، كشواهد أثبتت نجاحاتها وذاقت حلاوة النصر برغم الجراح ، كما يلاحظ انتقائه بعناية للمدخل المناسب الذي يمكن أن يجمع بين التهنئة لفوز حركة تاريخية ذات نضال طويل في أمريكا ، وبين حركة ذات نضال طويل وموجع لاتزال دماؤه تنزف في غزة ..كما يلاحظ ثقته ووثوقيته بالنصر تماماً كما انتصرت تلك الحركات عبر ظلامات ونضالات وتضحيات طويلة . وتبرهن الرسالة ، كما تبرهن مواقفه ومواقف حركته ، ومواقف شعب فلسطين عبر السنين ، جسارة وعلو همّة وشجاعة يندر مثيلها في هذا الزمن الذي تسود فيه الإنحناءة
    وهذا هو النص المترجم للرسالة:
    السيد الرئيس باراك أوباما:
    إنني أشعر بالسعادة وأنا أشارك العالم في الاحتفاء اليوم بما سيسجله التاريخ من نصر لكفاح الإنسان من أجل الحرية والعدالة في تاريخ العصر الحديث وليس فقط في تاريخ أميركا المعاصرة.
    إن الكفاح من أجل تحقيق العدالة والحرية ليس له جنسية ولا حدود. وتوليك سدة الحكم يؤكد سيادة العدالة على الظلم، والإنسانية على التعصب الأعمى.
    لقد قطعتم شوطا طويلا بدءا من الأيام التي استعبد فيها الإنسان أخاه الإنسان، وقطعتم شوطا طويلا منذ الأيام التي سادت فيها أغلال الفصل العنصري وسلاسل التمييز بين البشر.
    إن الإنسان بطبيعته ينشد الكرامة والسلامة، والشعب الأبي هو الذي لا يتنازل عنهما للشيطان. فمسيرة الحرية والتطلع إلى العدالة تبدأ منذ اللحظة التي يحاول فيها الأشرار فرض إرادتهم. وفي هذا الوقت يرفض بعض الناس الاعتقاد بأن بنك العدالة قد أفلس.
    فقد رفض كل من مارتن لوثر كينغ وجي روزا لويس وماكولي باركس ومالكولم أكس الاعتقاد بأن بنك العدالة قد أفلس.
    وبعد عقود من مسيرة الحرية المعروفة حيث كان الحصول على حق التصويت مجرد حلم، نشهد اليوم زمنا يُولّى فيه رجل أميركي من أصل أفريقي مفعم بالطموح والآمال أعلى منصب على الأرض.
    وهذا لا يشكل إلهاما للسود في أميركا وحسب، بل لجميع الشعوب في أرجاء المعمورة التي ما زالت تحلم بأن تنعم بالتحرر يوما ما من التعصب الأعمى.
    إن هذا النجاح الذي حققته لم يكن الوحيد من نوعه، بل كان هناك أمثلة كثيرة انتهى مطاف بعضها بالطريقة التي نأملها جميعا كما حصل في جنوب أفريقيا، في حين أن بعضا آخر ما زال يكافح كما هي الحال في فلسطين.
    ومهما اختلفت الأسماء والأماكن، فإن الفضيلة دائما تبقى هي ذاتها، غير أن الأشرار لا ينام لهم جفن حتى يتمكنوا من حرمان الآخرين مما وهبهم الله.
    قد يستغرق الأمر بعض الوقت لتوضيح عناصر الشبه بين الأنظمة العنصرية في أميركا في السابق وبين الوضع في جنوب أفريقيا. لدينا القضية ذاتها والطموح نفسه الذي كان لدى شعبكم نحو الحرية والكرامة وحق العيش بحرية. ولم ينظر إلى هذه الأمور يوما ما باعتبارها تطلعات شريرة إلا في عيون الطغاة.
    هذا هو فهمنا الذي كان ولا يزال، فنحن لم يُعهد علينا أننا خذلنا أي شخص لديه نفس الهدف النبيل. فلقد دعمنا وناصرنا وتضامنا مع شعب جنوب أفريقيا وشعب الولايات المتحدة في سعيهم إلى الحرية والعدالة. ولم نترككم تسيرون وحيدين في رحلتكم وسعيكم إلى الحرية.
    وإن الكثير من الأصدقاء المزعومين اليوم كانوا أصدقاء وشركاء لتلك الأنظمة الطاغية في جنوب أفريقيا، وأما غالبية شعوبنا فهي تعتبر نيلسون مانديلا ومارتن لوثر كينغ أبطالا للإنسانية.
    ذلك أن نضالهما لم يكن يهدف إلى فرض أيديولوجية الكراهية وإنما لتحقيق العدل، ونحن لا نستطيع أن نسير وحيدين ويجب ألا نفعل ذلك، كما يجب علينا ونحن نواصل المسيرة التعهد بأننا لن نساوم أبدا على قيمنا وأحلامنا.
    ولا يمكننا أن نرضى أبدا طالما بقينا ضحايا للفظائع التي لا توصف من جراء وحشية الاحتلال، وإن الـ1330 من الشهداء الذين قضوا على أيدي قوات الاحتلال والـ5500 الذي جرحوا في غزة لم يلقوا ذلك المصير بسبب انتمائهم السياسي، بل لأنهم فلسطينيون يبحثون عن الحرية.
    وإن أفضل الفلسطينيين والذين يعدون مقبولين في نظر الاحتلال هم الفلسطينيون الموتى، ونحن مصممون على ألا نجعل حلم الاحتلال هذا يتحقق.
    إن ذلك النوع من الجنون الذي انصب على غزة لا يعبر عن شيء سوى مدى اليأس الحقيقي الذي وصل إليه الاحتلال، وإن أكثر الأوقات ظلمة من الليل هو ذلك الجزء الذي يأتي قبيل بزوغ الفجر، ونحن لم نكن أبدا قريبون من الحرية بقدر ما نحن قريبون منها في اللحظة الراهنة.
    إن سلفكم كان على الجانب الخطأ، كان في جانب الأشرار، ولما كنتم الرجل الذي يمثل النصر بعد طريق طويل وشاق من النضال، فإننا نأمل أن تقوموا بتصحيح أخطاء الإدارة السابقة.
    وليس بمقدورنا أن نكون راضين ما دمنا محرومين من كل الحقوق الإنسانية المصانة لشعب الولايات المتحدة والشعوب الأخرى في العالم.
    ونحن اليوم ننضم إليكم في مسيرة التغيير، التغيير الذي سيجلب العدالة لجميع الناس. وربما لن تلاموا إذا لم تتحقق العدالة لتشمل العالم بأكمله، لكنكم قطعا ستلامون إذا ما لوحظ أنكم تدافعون عن الطغاة والمستبدين.
    شعوب كثيرة حول العالم تراقب خطاكم في نفس اللحظة التي تعول فيها عليكم في تحقيق آمالها، فلا تخذلوا الشعوب التي ما انفكت تدعم قضيتكم، وإن البوابة الوحيدة إلى العالم الإسلامي هي عبر فلسطين.
    وبوابة العالم الإسلامي وهي فلسطين معروفة جيدا، ومفتاحها هو العدالة والحرية للفلسطينيين.
    ونحن ننتظر ونرحب بكل أولئك الذين يرغبون في العبور من تلك البوابة، ونأمل أن لا يمضي زمن طويل قبل أن تكونوا أمام تلك البوابة.



    منقول من سودانايل
    اري في الخطاب جسارة كما اسماها الكاتب و كذا دعما لما كررته في صياغ هذا الخيط
    من حالة اختراق الحدث للحواج النفسية و وصله لموضع الاضغان/الافراح
                  

01-28-2009, 00:38 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بداية التاريخ... (Re: نصار)



    جزء من لقاء اوباما علي قناة العربية
    مجمل اللقاء و تعجيل تعيين مبعوث خاص ذو خبرة
    يعطيان اشارات لاهتمام الرئيس الامريكي الجديد
    بقضايا الشرق الاوسط
    و هو رجل طموح يريد ان ينجز ما يليه همه و لا اظنه
    يرضي بالقليل مع ان تعقيدات المنطقة و خصوصية
    وضع اسرائيل لدي الغرب عموما يجعلان امر تحقيق
    اختراق حاسم و الوصول لحل دائم اقرب للمستحيل
    فهل تتحقق المعجزة؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de