|
اشراقة مصطفى
|
وبوست اخر ضد القبح
الزمان كان شتاء ياطلال... وللشتاء حكاية وأشجان واسئلة تعودت اصابعى على بردها...لابد لها من برد حتى يستقيم أمر النار فيها حين يجن الليل... و الشناء المسيح شجرة الميلاد وصهد الروح..... الروح مالها تعبانة ياطلال؟!! ______
كان لابدّ من جبريل يسند الروح جبريل وما ادراك ما دندنة المزامير العالم قاسى- لاتبدو اى آثار رحمة قادمة على صهوة جياد....قال الصبى العراقى الذى يصك بحنان قلبه على {كرديته} وانده – أنا- فى متاهتى انسانى..
ثم ماذا عن العريس الذى يأتى فى احلام الصبايا على حصان أبيض- فكرت فى حالة تأهبى لممارسة الجنون,,, كنا بحاجة لفرس أفريقى ، برازيلى او على حوافره ايقاع كاريبى....
ماحكيتك اذت عن عريسى؟ جبريل هوايا... أحكيتك عن لونه؟ زيتونى الطلعة ابنوسى الحلم او هكذا ظننت حين داهمنى ذات شتاء فى غار من نار... ------
قالت صديقتى- تلك التى ستهوى قامة الشجر فيها ياطلال...
كنا فى طريقنا الى بيت برازيلى.... زيارة عمل.. ثم حكايات عن بنات على الهامش... هامش... ثم... تحلم هى ان تنجب طفلا العمر يمضى قالت لى ذات الاثنين وثلاثين مناجاة كانت الخضرة التى تكسو جبال الألب تحتشد فى غار عيونى... اذت فلتفعلى ياصديقتى... عليك بالعمل الجاد!! انشرقت الضحكة فى عينيها الناعسة ثم بلا مبالاة سألتنى كيف وليس هنالك ابا له... ثم حكيت لها عن جبريلى ربما تصنع جبريل هواها وتكفى نفسها شر السهاد – لذيذ غرام ناس زمان ياطلال دموع وآهات وضحكة سعادك تجلجل فى الشاشة {الغشاشة}
----- لاتشغل نفسك ياطلال بجبريلى هو ليس فى السماء وليس فى الأرض لايلمس ولايرى بالعين المجردة من الحياة هو اكسجين لرئة الكتابة حين يأتيها الطمث دافئا فيتلون المدى راقت لها فكرة الجبريل- ستصنع لها جبريلا من غناء كما صلصلنى جبريلى ذات هوى ثم.... الأمر غير ذى هذه الحكاية- ربما تحين الساعة فاحكيك عنه متعب هو... العشق متعب يافتى الاحلام الكحيلة..
الفن فى اللغة الالمانية مؤنث... الفن أنثى ياطلال... الفن إبنة الحرية والفن عندنا وعند بلاد كثيرة غيرنا ابن الحرية كلما مررت بمحطة فيرنقير اشتراسى الفاصلة بين الحى التاسع والحى الثامن عشر حيث كانت تسكن احلامى فى كلية الاعلام وعلوم الاتصالات على مدى سنوات.... الفن... ذكر هناك الفن أنثى هنا... إبنة الحرية.. ياسلاااااااااام!! ------
فى شتاء هذا العام ونار الافكار- الاحلام- المشاريع- الناس- ودرب يهمس باناشيد الابنوس... صوت رقيق... اليزابيت عرفتنى بنفسها- فنانة تشكيلية- صديقها- صديقى قديم عرفناه حيئذاك وهو مازال مثلنا يتلمس طريقه دراسة الفنون.... ثم التقينا فى مطعم الساقية السودانى- فى زمنى المحدود اثناء ساعات العمل- هنالك ساعة لوجبة الغداء.... كان يومها وجبة روح دسمة.... ووينك يازولة... قالها ضاحكا ثم نظرت فى مرآته لارى تجاعيد روحى... لقد كبرنا كثيرا ياصديق.... قال مجاملا بلهجته العراقية... لا والله لساك محافظة.... ثم بدأنا....
الجدران... اختراق الجدران موضوع المعرض القادم... تناقشنا معا فى طرحه. قبل ان يقدمها للدولة ... الدولة التى تمنح الفن روحها...
{{قالت صديقتى التى تحاول ان تصنع لها جبريلا فى نشاط توثيقى حامى مع البلاك كومينتى ان موتسارت من اصل أفريقى- ان جدته افريقية.....مقطوعاته ذات رنة وصليل اشجار غابة فى الكنغو– قالت ثم رددت فى سرى.... نعم انها خماسية الهوى.... ثم انى فى انتظار ان اقرأ فناجين روح حبيبى فى حالات ارتعاشاتها وفلقها وجنونى...}}
الجدار امر شغلنى الجدار فينا فيك وفيهم وفينا الجدران... كان موضوعا شاركنى فيه صبية وصبيات ذات درس ومعرفة ثم داهم الكتابة الطمث....
داهمها ذات عشب ياطلال..... حارا وبيوضات الأرض تشهق لغضبة السماء الحليم وكان البركان!!
وافقت على المشاركة.... مشاركة تصحى فينى فوران النداءات العصية قراءة ما كتبت عن الجدران,,, قلت: اذن لابد من طلال!! ------ او محاضرة...اشارك فيها برؤيتى...مع نيجار- الممثلة والمغنية الكردية- التى تعيش من الف عام من الحنين فى فيينا كما تقول عينيها وهى تغنى ثم أنيتا- استاذه جامعية- ستحكى عن الجدار وثقافة الجدارن فى هذه البلاد-
جميلة هذه البلد ياطلال وبتشبه روحك لمن تصاب بلوثة الابداع.. وإتفقنا.... عن دور المرأة فى الفنون فى الشرق!! كلنا فى الهوى اغراب – شنو الجاب الشرق كمان!! بقول فى سرى وبكون فى عوالمى الخاصة....
{{كنت مرة فى حالة مناجاة خاصة مع جبريل— ركضنا ضحكنا ثم عانقته فى غفلة من المطر وانهمر وانهمر صوتى بآهة حلوة.... سألتنى العجوز الفضولية التى كانت تجلس فى الترام بالفرب منى..... Was ist los? Haben Sie ein Problem
{ ماذا هناك؟ هل فى الامر مشكلة؟} مغتاظة- اذ إنها قطعت نشوة روحى- مافى حاجة – كنت فى حالة عشق قلت Nein, ich bin in eine Liebeatmosphäre وهزت العجوز رأسها متيقنة بانى لست انعم فى عالمهم بالعقل الطيب—يومها احتجت لغيوم كثيرة لتغرى جبريل باجنحة تحليقى.... لاعليك- سيأتى جبريل كثيرا فى الحكاية.... لاتسألنى عنه لانه لاوجود له فى ارضكم التعبانة دى- اتفقنا!!
طلال... اعرف ان عينيك لاتحتاج لكحل... لانها مكحلة طبيعى آى والله- ماشاء الله وتبارك صانع مجده فى بريقهما المتلهف للحياة.... فى عينيك حديقة – تعريشة وفاء للبلد- لناسو واحلامهم اذن... ساعدّ كحلى.... كحل الحكاية التى ساحكيها لك... اعرف ان الايام الفائته- وربما القادمة لن تنبىء الا بمزيد من حزن بكحل مآقيك- مآقى دى شكلها مابتشبه عيونك واحلامها.... اذن ... تعال كحل عيونك معايا و..... للجميع الغناء......
الآن .....النهران يلتحمان فى الترام- عفوا فى امدرمان....
انتظرنى ياطلال.... سآتى بالكحل الطبيعى- كحل الأرض.... الارضى التى حرضت فييرا ماريا لتغنى لاجلى.. أغنية الأرض!!
لحين نجمة.... { أسمعنا ياخدر نشيدك- نشيدنا}- إن المقام مقام غناء- غناء لأجل الحياة!!
الحكاية لم تبدأ من هنا....
تأمل... ثم... انتظرنى,,,,
خدر- {أسمعنى نشيدك}!! لاشىء يجعل الحياة محتملة سوى الغناء... لاشىء يخترق الجدار سوى موسيقى هادئة - تخترق الروح ثم لابد ان أنام!!
------- حقوق الصورة محفوظة لاليزابيت- لاحقا ستأتى فى الحكاية- بكل احلامها وعيونها البتشبه عيونك ياطلال!!
ذرات الكحل الأولى ياطلة مشوكة بمليون سؤال انتظرت البنية – الحلوة- ثم انى اعرف انك تحب البنات الحلوات- مثل حبيبى الأول والذى عبر والذى سيأتى- جميلون انتم لهذا تحبون البنات الجميلات ويعشقنكم- الاّ ان جبريلى يتوهطنى- وحدى هكذا بأننية أنثى مفرطة فى الجنون!!
أنيسة- ذات الاربعة وعشرين عاما- مطر حنين جاءت... لتبقى مع صغارى لحين عودتى...
أنيسة ياطلال... تشبه الندى فى الصباح التقيتها وزوجها على غير وعد ذات يوم كنت واخت مصرية نثرثر عنا واحوال العيال والدنيا الجديدة تعمل – المصرية- مع زوجها فى محل للاتصالات.... هى الأخرى صبوحة ياطلال؟ مالذى يجعلنى ارى غير ذلك؟ لم يزعجنى حجابها ولا تدينها حين اسمعها تتفتح فى قلبى جدوال محبة اكثر عذوبة للناس والحياة...
كانت أنيسة وزوجها... القادمين لتوهم من كوسفو تخرجوا من كلية الموسيقى هناك مهنتهم وعشقهم فى الدنيا الغناء.. يبحثون عن عمل لتمويل دراستهما وتحقيق احلامهما اليافعة- الكبيرة بحجم العالم السلام...قالوا لى- فى الغناء للسلام سيكون دربهم الاجمل... لا تتحث الألمانية الاّ قلبلا ويتحدث زوجها افضل تتحدث الانجليزية بطريقة الغناء... منذ ذلك اليوم ووجه أنيسة لايفارقنى... --- كدت ان اقول لها... الغربة قد.... فى الغربة ينتحر الحب؟!! الأّ انى صمت احتراقا ---- وبقيت أنيسة ترعى صغارى فى غيابى أختى الصغيرة التى ادرايها من قسوة البلاد التى لاتعترف الأّ بنظامها الاجتماعى المبرمج... انيسة تغنى وكذلك زوجها حلوين... يشهوك فى الحياة... وتحدثنا كثيرا عن الحب الغناء الاحلام عن الاسلام وعن لعنتنا بعد احداث الحادى عشر من سبتمبر.... ادهشنى وعيهما وعيونهم اللى بتشبه عيونك ياطلال... ----
لن اتقيد بتفاصيل اليوم ... ماسينهمر ينهمر!! ---
ثم خرجت فى طريقى الى هناك الى الغاليرى الكائن فى الحى الثامن بفيينا حيث تقام الفعالية
وانتظرنى.... انتظر سندس!!
كانت سندس آخر من تبادلت معها الاحلام فى تلك الأمسية صكت اسنان قلبها ايضا على كرديتها- كردية من العراق,,, كنت قد قمت بتوديع الجمع الفنان لامنح نفسى للهواء الطلق واحضان فيينا هكذا يكون حالى حين تنتشينى الحياة فى حالات تجليها واندياحها تجاهى- كريمة هى ايضا هذه الحياة ياطلال!!
سندس... قلت لها احب الخضرة وكذلك الوجه الحسن... فانا- أنثى المرجان ربما هى ايضا كل النساء يدفن ياقوت قلوبهن فى البحر ثم سألتها السر ولمعت عيناها وشفطت هواء الليمون من رئة جبريلى- {حصلوه ربما يحتاج الى أكسجين- انصح بالهواء الطبيعى ياطلال- الصناعى يشبه وجع الولاده الصناعى- حار ثم لايحسسك بمتعة المخاض}!!
علقت بفرح على نص كنت قد بدأت به محاضرتى... شعر- كسر للرتابة كلمات تتقاطع مع اللون- الموسيقى- حركة الجسد فى انطلاقه نحو التحرر الانسانى ثم قالت... انا اكتب ايضا!!
ياسندس الكتابة اذن تعالى- سنفرح بك كثيرا وحكيتها عن رابطة النساء المهاجرات الكاتبات التى بادرت بها وحلمن بها نساء أخريات ظلت الكتابة ركيزة الحلم التى يسندن عليها قفا الاشواق النضرة...
فرحت كثيرا سندس للفكرة.. وتبادلنا الكروت- عناوين وتلفونات وايميلات.... واحلام لاتحصى... سندس منحتنى فرحا خاصا.. صوتها المبحوح بالامل.. وأمومتها التى لامست رحمى فنهض اطفال العالم المنسى
سألتنى.. بتعرفى الحوار المتمدن... لبرهة ...حوار ثم متمدن؟ ومن أين لنا بالحوار المتمدن ياصديقة... الم تعرفى والحال من بعضو... بنات الديكتاتوريات نحن او كما قال ياسر السهيلى- بشر رصاصيون نحن ياسر السهيلى... كان ينبغى ان ابدأ به.. ولكن الدنيا صباح والسندس يملأ روحى....
وصباح المرجان ياطلال
ماكان ممكنا ان ارفع رأسى.. دائما يشدنى السماء ولكنى كنت مثقلة يومها... مثقلة بالحب ياطلال بالجمال باسئلة القيامة مثقلة بحبات القمح - قمح كل العالم المتناثر حولى كانت الارض يومها تشدنى ودموعى لا تحب الاّ الشدو علنا
كنت مثقلة بسندس وبفكرة سندس الكتابة التى انطلقت لتصبح حقيقة يوم قرأنا- مجموعة نساء مع عوالم كتب لها الشقاء والنحت فى دروب ملغومة... عالجن فى كتابتهن هذه الصلة الوشيجة مابين آهاتنا والسياسة المصنوعة فى {كواليس العالم الأول}
كنت مثقلة بالتفكير ممتلئة بالحياة كنت والاحلام- الاحلام تكبر وتصبح حقيقة...
حلم سندس للكتابة - مرجان الحرف عمره - عمر الجرو النطيف جدا- جرو اريكا جارتى ذات الثمانين عاما- هنا ياطلال
ليلتها راسلت كل النساء اللآتى شاركن فى الامسية الشعرية استجابت فوزية- افغانستان سعدية من العراق وممتلئة كنت ببناتنا الكاتبات--- والتقينا- وضعنا الفكرة معا الافكار رتبناها والحلم مستمر
كنت يومها ممتلئة بالامومة- اشتقت يومها كثيرا لواصل ومرافىء... وقضيت الليل اطبع لحبيبى- ولدى وكبدى فى قصته القصيره.... حمامتان وقوقاى يسكننى!!
ياسر السهيلى- والاسئلة التى كان يرميها كالامواس التى علقها على القماش الأسود... بعد المحاضره اقترب منى وعرفنى بنفسه... سودانية انتى موهيك؟ ولم ينتظر الرد... {كيف يكون حالى لو ماكنت سودانية} قلت فى سرى ورائحة الدم تملأ المكان.. حكانى انه مرّ على السودان { الشقيق} من خمسة اعوام حكانى عن جمال الشعب السودانى.... وحكيته عن قبح البندقية...حكيته صمتا فهو ادرى بلون الرصاص- الم يقل { بشر رصاصيون نحن}.. فتح عينيه على الحرب- قالها بعادية يقشعر لها المكان... كل الأمكنة.. الم تقسعر ياطلال؟ اكيد... علق على النص الذى قرأته بالعربى وقرأته أنيتا بالالمانى.... وبفرحة حكانى انه يكتب ايضا- قصاصات وقلق روح....
{ جبريل ايضا روحه قلقه- عرفت لماذا المبدعون ضد الجدران..... مالها الجدران ياطلال.... ليها حنان غريب لما يسدل الليل ستائر الشوق واللهفة القلقة!!- قلقلة انا ايضا- اذ انى مجبولة على الضجيج} وقفت امام القبر الذى كان قد بناه فى يوم الافتتاح امام الجمهور- تراب وامواس وقصاصة وساعة تجيب على اسئلة صديقنا خطاب- هسى الساعة كم؟ الساعة كانت منضبطة – كانت تمام الاشتعال - كانت مواء قطة الرغبة فى نبش تراب سقف الحكايا.....ان القاع بارد جدا- نتن – العكاز الذى يقف مشحوطا فى منتصف القبر ذكرنى تلك المديات التى اخترقت { رجولة } الضمير الانسانى.....
كانت بينى وبينه- تلك الامريكية- اتذكرها؟ حسنا لست بحاجة لهذا ياطلال {ابقوا دابكم وداب اشواق المانجو- دموع الاشجار حارقة - مازالت تبكى رغم ان المصير ملغوم- منو هم اللى بيقرروا ياطلال؟}-
الساعة الآن مدفع لبل الريق بعد صيام الأرض من الدم- الارض التى ابتلعتها نيفاشا يالعهن الامنيات المنفوش- انها القيامة اذن!!
....... ياسر عمره 28 سهلا سهول مترعة بالدم واليأس وسهول عينيه تريانه بالامل..... أسرنى ياسر ياطلال.... اسرنى شديد- سنوات عمره. كتلك التى تعنى سنوات عمرى...... اذ انه 28 ضلعه قلت من قبل ينقصها الالتزام بالميثاق!!
------ ذات البنت الحلوة التى تسمع طقطقات جسد الكاميرا تحت اناملها البديعة
قلت له ان هذا قبرا؟ قال لا ادرى..... انا خارج {قبرك} الآن.... ربما احسه كمشاهد- مثلك قبرا وربما جدارا بينى وبينى حبيبتى....
وربما فستانا بنفسجيا يخص بنتى عمى اللاعابة-
سألته ماذا فى هذه الروقة التى تتوهط هذا القبر- او الجدار- او سنوات عمرى غير مهم- مهم ان تقرأ لى المكتوب... واخرج الورقه- رثة - بقيت الحروف فيها كحلم عنيد- ذكرت باحلامى... سألته.. الا تخاف برودة القبر... انها الارض- الارض حنينه- مش كدى؟ قلت وبدأ يقرأ لى...
ثم كتبتها- قلت له- عنك ياطلال جات سيرتك وسيرة الأمكنة وقهوة حبيبى فاحت فى المكان- جبريل كان هنا ايضا ولكنه شاخص القلب تجاه النحت اللذى جسدّ جسد امرأة بديع- انا ذاتى شخصت بروحى فى حكمة الخالق بس بينى وبينك كنت {مفروسة جوايا- الله شافوا ماصهلت لحظتها وقام قبر ياسر عترابة لاشواقى وشجونى ولعناتى الغير محدودة-.... قلت لهم عن فكرتنا- فكرة الكتابة والتصوير عن..... انها مهرى الغالى- لن ابوح به واياك ان تحكى حبيبتك الحلوه- انا ذاتى بريدها حد الريد مايقيف ياطلال...
لنقرأ ياسر السهيلى....
Quote:
انا هنا فى لندن فى سوق كبير ويوجد sale رأس السنة قادمة وانا هنا فى هذا المكان الكبير جالس مقابل إبنة عمى اللاعابة إنبة عمى اللاعابة لابسة فستان بنفسجى والآن سيقانها ظاهرة وحذؤها رصاصى مثلنا تقريبا نحن بشر رصاصيون والكرسى أخضر وعيون الليل منتظرة حمراء لا أعرف ان كانت جامدة ام لاّ وحوض الذكريات مليان فى داخلها مرجيحة والباقى ماء الكل معطيك خلفيته هنا الآن أنا بحاجة الى حذاء وشعرى لم يقصه كوسا وليس لدىّ مفتاح للامل
ياسر السهيلى
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-10-09, 12:55 PM |
Re: اشراقة مصطفى | خضر حسين خليل | 01-10-09, 12:58 PM |
Re: اشراقة مصطفى | Yassir Bainwi | 01-10-09, 01:04 PM |
Re: اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-10-09, 01:12 PM |
Re: اشراقة مصطفى | سفيان بشير نابرى | 01-10-09, 01:21 PM |
Re: اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-10-09, 01:47 PM |
Re: اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-10-09, 03:30 PM |
Re: اشراقة مصطفى | عبدالوهاب علي الحاج | 01-10-09, 03:46 PM |
Re: اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-10-09, 05:09 PM |
Re: اشراقة مصطفى | Ishraga Mustafa | 01-11-09, 10:34 AM |
Re: اشراقة مصطفى | awadharoun | 01-11-09, 04:50 PM |
Re: اشراقة مصطفى | Ishraga Mustafa | 01-11-09, 05:27 PM |
Re: اشراقة مصطفى | عبداللطيف حسن علي | 01-11-09, 06:04 PM |
|
|
|