التايمز اللندنية: "يحطم قلبي أن أرى غباء إسرائيل"!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بي بي سي

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-17-2025, 06:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2009, 04:11 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30774

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التايمز اللندنية: "يحطم قلبي أن أرى غباء إسرائيل"!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بي بي سي

    Quote: الصحف البريطانية ركزت بوضوح على التداعيات القائمة وردود الفعل المتتالية لتصعيد إسرائيل عملياتها العسكرية في قطاع غزة.

    صحيفة "الجارديان" نشرت مقالا لمراسلها في القدس روري ماكارثي يقول فيه إن "حماس تبدو متحفزة لاستقبال القوات الاسرائيلية وإن متحدثا باسمها ظهر في شريط فيديو يتعهد بأن يصبح قطاع غزة "مقبرة" للجنود الاسرائيليين".

    ويعلق الكاتب بالقول إنه رغم أن هذا الكلام مألوف وإنه نوع من البلاغة اللفظية، إلا أنه في هذه الحالة، يبدو أنه يمثل جوهر أهداف حماس في هذا النزاع وهو تحدي القوة العسكرية الاسرائيلية بقدر الإمكان، وان تخرج في النهاية متماسكة بقدر المستطاع.

    وينقل الكاتب عن نيكولاس بيلام، كبير المحللين السياسيين في "مجموعة دراسة الأزمات الدولية"، أن الصراع على كلتا الجبهتين هو "صراع من أجل الدفاع عن النفس".

    ويتوقع الكاتب أن تصمد حماس بمقاتليها الذين يقدر عددهم من 10 إلى 20 ألف، وأن تخوض قتالا قويا.

    إلا أنه يستدرك أن حماس أيضا لها أهدافها العريضة التي تحددها طبيعة الصراع والتي أعلن عنها الاسبوع الماضي اسماعيل هنية.

    وينقل عن هنية مطالبته بـ"إنهاء العدوان دون شروط، وإنهاء الحصار وفتح المعابر، وبعد ذلك يمكننا أن نتكلم بشكل إيجابي وأن نبدأ الحوار".

    ويستعرض الكاتب ما وقع من تطورات خلال ثلاث سنوات ونصف أي منذ ما قبل فوز حماس في الانتخابات في يناير 2006، من فرض اسرائيل حصارا على غزة، ثم اعلان القطاع منطقة معادية، إلى أن تم التوصل لاتفاق تهدئة.
    مطالبة برفع الحصار

    ويقول بيلام للكاتب إن اسرائيل أبقت على القيود المفروضة على القطاع رغم ذلك، وظلت مصر تغلق معبر رفح وهو ما أغضب حماس.

    وأشار إلى الصعوبات التي واجهتها حماس في الحصول على الاعتراف الدولي منذ فوزها في الانتخابات، وكيف أن لجوءها لإطلاق الصواريخ كان نوعا من الضغط لرفع الحصار.
    آثار قصف على الجامعة الإسلامية في غزة
    إسرائيل تقول إن القصف سيتواصل حتى يتوقف إطلاق الصواريخ من غزة

    أما الآن، ينتهي المقال، فإن "قصارى ما تتطلع إليه حماس هو أن تثبت أنها لا يمكن أن تهزم، وأنها لن تقبل باتفاق لا يتضمن رفع الحصار".
    الحرب على الإرهاب

    صحيفة "التايمز" نشرت مقالا للكولونيل ليور لوتان الذي سبق أن خدم في الجيش الإسرائيلي في غزة خلال الثمانينيات والتسعينيات، تحت عنوان "التوغل العسكري يجب النظر إليه ضمن الحرب على الإرهاب".

    يؤكد الكاتب في بداية مقاله أن لجوء اسرائيل للعمل العسكري في قطاع غزة جاء بعد اعتداءات عليها استمرت طوال ثماني سنوات ووصلت إلى ذروتها بعد اكتمال انسحاب القوات الاسرائيلية من القطاع في صيف 2005.
    درس لبنان

    ويقول إن الجيش الاسرائيلي تعلم درسا من حربه ضد حزب الله في جنوب لبنان، وإن القوات الأرضية تستخدم أسلحة صنعت تحديدا لأغراض الاستخدام في هذه الظروف.

    ويؤكد أن "المعركة في غزة لها معنى آخر أوسع من مجرد مواجهة خطر مباشر".. ويضيف "إننا يجب أن نراها ونحللها في اطار النضال العالمي لدول العالم الحر ضد الجماعات الارهابية الاسلامية الراديكالية".

    ويمضي قائلا: "لهذا يمكننا أن نحدد أهدافا متطابقة في مصلحة الولايات المتحدة واسرائيل والدول العربية المعتدلة، بل وحتى الاتحاد الأوروبي الذي وصف أمينه العام معركة غزة بأنها موقف دفاعي".
    فشل الاتحاد الأوروبي

    إيان بلاك في صحيفة "الجارديان" يكتب تحت عنوان "الاتحاد الأوروبي يعترف بالفشل بينما تتصاعد الضغوط الدولية لوقف اطلاق النار" ليقول إنه مع توافد القادة والمبعوثين الدوليين على الشرق الأوسط، مثل الرئيس الفرنسي ساركوزي وتوني بلير مبعوث اللجنة الرباعية ووفد الاتحاد الأوروبي، لا توجد أي اتصالات مع حماس التي تعتبرها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واسرائيل منظمة ارهابية.
    "تحد وقح"

    ويبرز كاتب المقال رد فعل مصر والأردن بعد تقاعس مجلس الأمن عن إصدار قرار يدعو لوقف النار ويدين الهجوم الاسرائيلي، ويبرز تصريح وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، الذي وصف التوغل الاسرائيلي في قطاع غزة بأنه "تحد وقح" للدعوات الدولية لانهاء العدوان.
    دبابة إسرائيلية
    المدرعات الاسرائيلية على مشارف قطاع غزة

    جيمس بون يكتب في "التايمز" تحت عنوان "نهاية حرب لبنان قد يشير بمخرج لاسرائيل" يقول فيه إن العالم يشاهد عودة للحرب الاسرائيلية في لبنان ولكن على غزة، ويضيف إنها قد تنتهي أيضا بنشر قوات دولية.

    ويقارن الكاتب بين الحربين: في لبنان وغزة، ويقول إنه رغم الاحتجاج والادانة فإن القادة العرب سيستفيدون من تفكيك اسرائيل لحماس التي لا تملك أي أصدقاء في الأمم المتحدة، تماما مثل حزب الله اللبناني، باستثناء ايران.
    قوة دولية

    ويرى الكاتب أنه منذ أن سيطرت حماس على قطاع غزة في 2007 بدأت اسرائيل التفكير في نشر قوات دولية على الحدود مع مصر "كوسيلة لمنع تهريب الصواريخ إلى حماس".

    ويقول إن تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل قالت إن مثل هذه القوات يجب أن تكون مستعدة وقادرة على التصدي عسكريا لحماس ووقف تدفق الصواريخ.

    ويمضي قائلا إن المندوب البريطاني في مجلس الأمن قال إن نشر قوات دولية في غزة اقتراح "يستحق الدراسة".

    والآن "مصر هي التي تطالب بوجود قوات دولية لحراسة الحدود بين مصر وغزة لوقف تهريب الصواريخ عبر الأنفاق الكائنة تحت ممر فيلادلفي".

    أما اسرائيل، فيقول الكاتب إنها ليست سعيدة بالفكرة بل ترغب في وجود قوة من سلاح المهندسين في الجيش الأمريكي يمكنها تفتيش وتدمير الأنفاق الموجودة تحت الحدود.
    خطة للحل

    الحاخام مايكل ليرنر رئيس تحرير مجلة "تيكون" كتب مقالا في "التايمز" بعنوان "يحطم قلبي أن أرى غباء إسرائيل".

    يبدأ الحاخام ليرنر مقاله بالقول إن "محاولة اسرائيل القضاء على حماس مفهومة لكنها غبية".

    ويضيف أن أي دولة في العالم يمكنها أن تتفهم دوافع اسرائيل لوقف انطلاق الصواريخ لكن حجم رد الفعل أمر مهم، فقتل 500 فلسطيني وجرح 2000 شئ لا يتناسب مع هذا الفعل و"حماس يمكن أن تُؤذي لكنها لا يمكن أن تُشكل تهديدا لوجود اسرائيل". ويمضي قائلا "إذا كانت هجمات حماس العشوائية ضد المراكز المأهولة بالسكان جريمة ضد الانسانية كذلك قتل اسرائيل للمدنيين".

    ويقول الكاتب إن حماس أبدت استعدادها لقبول خطة السلام السعودية باستثناء الاعتراف باسرائيل. ويتساءل: ما هو المخرج من هذا الوضع؟

    يجيب الحاخام بتقديم خطة تفصيلية مكونة من عناصر محددة لتحقيق السلام بين الفلسطينيين الاسرائيليين بشكل دائم كما يتصور. هذه الخطة تشمل البنود التالية:

    # توقف حماس اطلاق الصواريخ وكل أشكال العنف من الضفة الغربية أو من غزة، وأن يتوقف اطلاق النار باشراف الأمم المتحدة وتضمنه امريكا للطرفين، على أن تسجن حماس كل من يخالف وقف اطلاق النار من جانبها.

    #

    توقف اسرائيل القصف واغتيال القيادات وكل أشكال العنف الموجهة ضد النشطاء والمسلحين في الضفة وغزة، وتستخدم قوة جيشها في منع أي هجمات مسلحة ضد الفلسطينيين.

    # تفتح اسرائيل حدودها مع قطاع غزة وتسمح بالانتقال الحر من وإلى إسرائيل، مع حق التفتيش بحثا عن الأسلحة فقط. وتسمح اسرائيل بدخول ونقل الأغذية والوقود والكهرباء والمياه والغاز والبضائع الاستهلاكية بكل الطرق ، برا وبحرا وجوا.
    #

    تفرج اسرائيل عن كل المعتقلين الفلسطينيين في سجونها وتسمح لهم بالعودة إلى الضفة الغربية أو غزة حسب اختيارهم مقابل اطلاق سراح الجندي جلعاد شاليط وأي محتجزين آخرين.

    # يدعو الطرفان قوة دولية لمراقبة تطبيق هذا الاتفاق.

    # يتفق الطرفان على انهاء كل أشكال التحريض والحض على العنف من خلال وسائل التعليم والاعلام والمساجد.

    # يسري وقف اطلاق النار لمدة 20 عاما، على أن يتفق الناتو وامريكا والامم المتحدة على فرض تطبيق هذا الاتفاق، وفرض عقوبات صارمة في حالة مخالفته.

    ويقول الحاخام إن هذه الخطوات ستكفل عزل معظم العناصر المتطرفة من كلا الجانبين، وتجعل من السهل بعد ذلك اجراء مفاوضات بشأن الحدود النهائية وغير ذلك من القضايا الرئيسية.

    غير أن الحاخام يستدرك فيقول إنه يتعين على اسرائيل "باعتبارها القوة العسكرية المتفوقة أن تبدأ الخطوات الأولى، بأن تطبق خطة شبيهة بمشروع مارشال في غزة والضفة الغربية، لإنهاء الفقر والبطالة وإعادة بناء البنية التحتية وتشجيع الاستثمار وتفكيك المستوطنات أو جعل المستوطنين مواطنين في الدولة الفلسطينية، والسماح بعودة 30 ألف فلسطيني سنويا إلى اسرائيل لمدة الثلاثين عاما القادمة، وأن تعتذر عن دورها في طرد هؤلاء عام 1948، وأن تعرض تنسيق الجهود الدولية من أجل تقديم تعويضات دولية عن كل خسائر الفلسطينيين خلال فترة الاحتلال، وأن تعترف بالدولة الفلسطينية في اطار حدود سبق أن تحديدها بالفعل في اتفاق جنيف عام 2003.

    ويضيف الحاخام أن "هذه هي الطريقة الوحيدة التي يتحقق من خلالها الأمن لإسرائيل".

    ويدعو الحاخام إدارة الرئيس الأمريكي القادم باراك أوباما بتبني استراتيجية تقوم، ليس على التفوق العسكري أو الاقتصادي، بل على السخاء والاهتمام بالآخرين.. "واذا أمكن أن تصبح هذه الطريقة في التفكير جزءا بارزا في السياسة الأمريكية سيكون لها تأثير كبير في القضاء على الحذر والتخوف لدى الاسرائيليين الذين مازالوا ينظرون إلى العالم من خلال الهولوكوست.. ".



                  

01-05-2009, 09:45 PM

Muhammad Elamin
<aMuhammad Elamin
تاريخ التسجيل: 09-21-2007
مجموع المشاركات: 901

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التايمز اللندنية: "يحطم قلبي أن أرى غباء إسرائيل"!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بي بي سي (Re: jini)


    It breaks my heart to see Israel's stupidity
    It has a right to respond to attacks, but will not achieve its ultimate aim - peace - until it stops thinking in military terms

    Michael Lerner

    Israel's attempt to wipe out Hamas is understandable, but stupid. No country in the world is going to ignore the provocation of rockets being launched from neighbouring territory day after day. If Mexico had a group of anti-imperialists bombing Texas, imagine how long it would take for America to mobilise a counterattack. Israel has every right to respond.

    But the kind of response matters. Killing 500 Palestinians and wounding 2,000 others (at the time of writing) is disproportionate. Hamas can harass, but it cannot pose any threat to the existence of Israel. And just as Hamas's indiscriminate bombing of population centres is a crime against humanity, so is Israel's killing of civilians (at least 130 so far in Gaza, not to mention the thousands in the years of the occupation of the West Bank and Gaza).

    Hamas had respected the previously negotiated ceasefire except when Israel used it as cover to make assassination raids. Hamas argued that these raids were hardly a manifestation of a ceasefire, and so as symbolic protest it would allow the release of rocket fire (usually hitting no targets). But when the issue of continuing the ceasefire came up, Hamas wanted a guarantee that these assassination raids would stop. And it asked for more. With hundreds of thousands of Palestinians facing acute malnutrition, Hamas insists that the borders be opened so that food can arrive unimpeded. And in return for the captured Israeli soldier Gilad Schalit, it asks for the release of 1,000 Palestinians imprisoned in Israel.

    Hamas has made it clear that it would accept the terms of the Saudi Arabian peace agreement, though it would never formally recognise Israel. It would live peacefully in a two-state arrangement, but it would never acknowledge Israel's “right to exist”. This position is unnecessarily provocative, and is deeply self-destructive for Palestinians who believe it is the only symbolic weapon they have left.

    How do we get out of this destructive spiral? The first step is for the world to demand an immediate ceasefire. That ceasefire should be imposed by the United Nations and backed unequivocally by America. Its terms must include the following:

    — Hamas stops all firing of missiles, bombs or any other violent action originating from the West Bank or Gaza, and co-operates in actively jailing anyone from any faction that breaks this ceasefire.

    — Israel stops all bombing, targeted assassinations or any other violent actions aimed at activists, militants, or suspected terrorists in the West Bank or Gaza, and uses the full force of its army to prevent any further attacks on Palestinians.

    — Israel opens the border with Gaza and allows free access to and from Israel, subject only to full search and seizure of any weapons. Israel allows free travel of food, gas, electricity, water and consumer goods and materials including from land, air, and sea, subject only to full search and seizure of any weapons or materials typically used for weapons.

    — Israel releases all Palestinians in detention and returns them to the West Bank or Gaza according to the choice of the detainees or prisoners. Hamas releases Gilad Schalit and anyone else being held by Palestinian forces.

    — Both sides invite an international force to implement these agreements

    — Both sides agree to end teaching and/or advocacy of violence against the other side in and outside mosques, educational institutions, and the media.

    — This ceasefire would last for 20 years. Nato, the UN, and the US all agree to enforce this agreement and impose severe sanctions in the event of any violations.

    These steps would make a huge difference, isolate the most radical members of each side from the mainstream, and make it possible to then begin negotiations between Israel and the Palestinians on a broader and deeper set of issues.

    The basic condition for creating peace is to help each side feel “safe”. A first and critical step is to speak in a language that is empathic toward the suffering of each people in a climate of discourse in which both sides' stories are heard and understood.

    Yet Israel, as the militarily superior power, ought to take the first steps: implementing a massive Marshall Plan in Gaza and in the West Bank to end poverty and unemployment, rebuild infrastructure and encourage investment; dismantle the settlements or make settlers become citizens of a Palestinian state; accept 30,000 Palestinian refugees annually back into Israel for the next 30 years, apologise for its role in the 1948 expulsions and offer to co-ordinate a worldwide compensation effort for all that Palestinians lost during the Occupation; and recognise a Palestinian state within borders already defined by the Geneva Accord of 2003.

    This is the only way Israel will ever achieve security. It is the only way to permanently defeat Hamas and all extremists who wish to see endless war against Israel.

    The most significant contribution the new Obama administration could make to Middle East peace would be to embrace a strategy that homeland security is best achieved not by military or economic domination but by generosity and caring for others. If this new way of thinking could become a serious part of US policy, it would have an immense impact on undermining the fearful consciousness of Israelis who still see the world more through the frame of the Holocaust and previous persecutions than through the frame of their actual present power in the world.
    It breaks my heart to see the terrible suffering in Gaza and in Israel. As a religious Jew I find it all the worse, because it confirms to me how easy it is to pervert the loving message of Judaism into a message of hatred and domination. I remain in mourning for the Jewish people, for Israel and for the world.

    Rabbi Michael Lerner is editor of Tikkun magazine. ([email protected])


                  

01-05-2009, 09:58 PM

اسعد الريفى
<aاسعد الريفى
تاريخ التسجيل: 01-21-2007
مجموع المشاركات: 6925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التايمز اللندنية: "يحطم قلبي أن أرى غباء إسرائيل"!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بي بي سي (Re: jini)

    Quote: The most significant contribution the new Obama administration could make to Middle East peace would be to embrace a strategy that homeland security is best achieved not by military or economic domination but by generosity and caring for others.
    If this new way of thinking could become a serious part of US policy, it would have an immense impact on undermining the fearful consciousness of Israelis who still see the world more through the frame of the Holocaust and previous persecutions than through the frame of their actual present power in the world

    لكن المصيبةانو this new way of thinking هى المستحيل

    (عدل بواسطة اسعد الريفى on 01-05-2009, 10:00 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de