الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 10:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2008, 00:50 AM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    Quote: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟


    صاحب البوست الاخ الكريم صديق .
    وضيوفه الكرام، مستهلكين، ومنتجين.
    سلام .. سلام

    تابعت محتويات هذا الخيط الدسم ، واحب أن أساهم في اتجاه الإجابة على التساؤل بالرابط


    نظرية التطور والمسيح ... السودان ، وقانون دولة الانسان !!.

    ومنه الاقتباس، التالي ( في اتجاه،الإجابة المباشرة، والمختصرة ) للسؤال. ( ما هو الحل !؟ ).
    Quote: 4

    الانسان ، في جميع اطواره ، وحيثما كان هو في الحقيقة ( مغترب ) عن وطنه القديم: (( لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ *ُ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ )) فمن ذلك البعد السحيق : (( أَسْفَلَ سَافِلِينَ )) بدأ رحلة العودة ، ( انظر الرسم التوضيحي اعلاه ).

    وقد خرج المجتمع البشري المعاصر ، من جملة التجارب الموروثة والمكتسبة ، عبر مسيرة الحياة في تاريخها الطويل بثلاث مفاهيم ، جعلت البشرية اليوم مستعدة للقفزة الكبيرة المرجوة ، على اثر القفرة الروحية الكبيرة التي حصلت في قمة سلم التطور من الطلائع ، لترد لكل فرد غربته داخل نفسه ، وخارجها : بدخول الأفراد ، والجماعات : مرتبة الانسانية !!

    باختصار تلك الثلاث مفاهيم هي: مفهوم ( الاشتراكية ) الذى تطور في جهة الشرق الشيوعي، ومفهوم ( الديمقراطية ) الذى تطور في جهة الغرب الراسمالي (( وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ )) آية ، فابرز بينهما المفهوم الثالث ( مفهوم الوحدة العالمية ) بظهور جهاز ( هيئة الأمم المتحدة ) ، والتي برزت بصورتها الأخيرة ( كهيئة ) بعد الحرب العالمية الثانية، فقد ظهرت اولا في شكل ( عصبة الأمم ) بعد الحرب العالمية الاولى، ثم تلاشت ، لعجزها عن المقدرة في حل النزاعات ، و منع وقوع الحروب ، فوقعت الحرب العالمية الثانية ، وبعد نهايتها مباشرة ، برزت المنظمة ، بصورتها الاخيرة ، وقد استفادت من اخطاء التجربة الاولى ، وتم اعتمادها رسميا من الدول الموقعة على ميثاقها في يوم " 24 اكتوبر 1945م ، واخذت تتطور نحو دورها !! ..

    وكان العالم قد انقسم في ذلك الوقت الي الكتلتين ( الكتلة الشرقية ، والكتلة الغربية ) .. وبذلك دخلت القافلة البشرية ، اقرب منازل الوحدة ، حيث مقام الوحدة ، عند الوصول للانتظام تحت الشجرة المباركة : (( زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ)) آية .

    فالثنائية هي اقرب منازل التعدد من الوحدة ، فبين الكتلتين نشأت نواة الوحدة ، بظهور تلك المنظمة : ( هيئة الأمم المتحدة ) ، ورفعت شعار ( حقوق الانسان ) ، وهي كمنظمة دولية تعتبر اعظم انجازات البشرية على الاطلاق ، فرغم السلبيات المرحلية الممثلة في عدم استقلاليتها من جراء نفوذ الدول الكبيرة عليها ، بما يعرف بحق النقض ( حق الفيتو ) .. رغم ذلك هي أمل البشرية الوحيد ، لحل النزاعات ، دون الدخول في المواجهات العسكرية .

    فالخلاصة الممثلة في تلك المفاهيم الثلاث: ( الديمقراطية ، والاشتراكية ، وهيئة الأمم المتحدة ) ، بجانب التقـدم التكنلوجي الكبير الذى تحقق في القرن العشرين ، واخذ يقفز، نحو وحدة الكوكب ، هو الوجه المشرق للحضارة الغربية الحاضرة ، ولكن وبنفس الصورة ، فان الوجه الاخر الدميم لتلك الحضارة ، والذي يمليه الخوف ، اصبح مهدد للحياة ، وقد عجزت كل الافكار الارضية ، والدينية في مستوى العقائد ، من الوصول لفكرة ، وتصور واضح ، يقود البشرية للوحدة ، رغم الشعور بالحاجة لها، والطاقة عليها، بما هو متوفر من امكانيات كبيرة اليوم ، فوقفت البشرية حائرة ، عند مفترق الطريقين!!؟؟.

    الاسلام في مستواه العلمي، هو الفكرة التي سوف توحد ذلك الثالوث ، وتخلق منه جسما واحدا : (( كهيئة الطير)) حيث تكون هيئة الأمم المتحدة ، بمثابة ( جسم الطائر ) ، والديمقراطية ، والاشتراكية ( الجناحين ) ، والي ذلك يشير بلطف قوله تعالى على لسان المسيح : (( وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني ، فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني )).

    تلك الآية الكريمة ، جاءت من ضمن سياق الآية رقم: 110 من سورة المائدة !! ، وقد ورد القول في المقدمة ، ان الأرض ، وخيراتها هي ( مائدة الله لخلقه ) ، فالرمزية المعنية من قوله تعالى: (( وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني )) إشارة لهيكل الحضارة الغربية الحاضرة ، والتي تطورت من الأرض : بجناحيها " الاشتراكية من جهة الشرق ، والديمقراطية من جهة الغرب ، وعبر الصراعات ، ظهرت ، و تطورت ( هيئة الامم المتحدة الحاضرة ) كجسم ، وجهاز حكومي يمكن ان يربط بين الجناحين .. فاصبح بذلك الهيكل مكتمل (( من الطين كهيئة الطير)) ، على الارض اليوم !!

    طبعا قد حصلت المعجزة المدهشة ، والمخرسة للعقول ، كما هـو معلوم ، على يد السيد المسيح ( الاسرائيلي ) عليه السلام ، كما جاء الوصف في تلك الآية ، وأيضا الآية " 49 "من سورة آل عمرآن ، حيث قال تعالى : (( وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ )) . فقد كان السيد المسيح يصنع امام الناس ، من الطين اجسام كهيئة الطيـر ، وينفخ فيها ، فتكون (( طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ )) !! .

    الا ان المعنى المقصود في الحقيقة ، هو: ( المعجزة العلمية ) ، التي يأتي بها ( المسيح المحمدي ) من القرآن ، في شكل ( فكرة علمية ) مقنعة للعقول ، فيرتقى بالحضارة البشرية ، الي سماء المدنية الانسانية ، على جناحي: ( الديمقراطية ، والاشتراكية ) بجهاز حكومي واحد للعالم ، كقمة هرم لحكومات الدول .. نواة ذلك الجهاز، هو هيئة الامم المتحدة الحاضرة ، وقمتها سوف تكون في ( منطقة الشرق الأوسط ) عند العرب ، إذا انتبه العرب من غفلتهم الحاضرة ، واقبلوا على الله بصدق ، ووعي ، ليواجهوا مسئولياتهم تجاه دورهم الرسالي المطلوب منهم !! .. والا ، فخطر الإستبدال وارد : (( وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ )) آية .. ومن يدري ، فقد يكون طرف من الإستبدال قد حصل !!؟؟.

    فوجود اسرائيل اليوم بالمنطقة ، وهم يحلمون بدولة ( اسرائيل الكبرى ) ، وعجز العرب عن الوصول معهم لحل مناسب في ميداني الحرب ، والسياسة ، مؤشر له دلالته الخطيرة !!؟؟ ..

    من هم بني اسرائيل ، والعرب !؟ ، اوليسو هم اخوان ( ابناء عمومة ) ، في الرحم القريب !!؟ جدهم ، نبي الله ، وابا الانبياء ابراهيم الخليل عليه السلام .. بني إسرائيل ابناء يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم ، ويعقوب هو صاحب الاسم ( إسرائيل ) ولهذا الاسم قصته التاريخية ، ولكن يهمنا هنا ، ان نبي الله يعقوب هو صاحب الاسم ( اسرائيل ) ، ومنه تفرعت شجرة ( بني اسرائيل ).. والعرب ابناء نبي الله اسماعيل بن ابراهيم ، ومنه تفرعت شجرتهم .. فاصل الشجرتين واحد في الرحم القريب ، وفي رحم الحياة الواسع: (( كلكم لآدم ، وآدم من تراب )) ، ففيما العراك إذن !؟ أن لم يكن لازمة من لوازم التطور، املاه ظلام الجهل ، لحين يقوى العقل ، ويستحصد ، ويفيض النور ، بفضل الله ، فتدخل البشرية ، لمرتبة الانسانية !!.

    ومهما يكن من الأمر ، فان الأهميـة ( الاستراتيجية ، والروحية ) لمنطقة الشرق الأوسط ، أهمية كبيرة ، وخطيرة في أثرها على العالم ، فهي ( سُرة العالم ) ، والعرب هم اغلبية سكانها ، وفوق ذلك هم ورثة المصحف الذى جعله الله (( قُرآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )) آية .. قوله تعالى: (( لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ))، فيتمكنوا من استخراج الكنز من القرآن ، وهو ( المستوى العلمي للاسلام ) ، الذى سوف يبرز ( الكتلة الثالثة ) كصرح ( مدنية جديدة ) تقوم على انقاض الكتلتين .. والي ذلك يشير قوله تعالى: (( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )).

    وما تفكيك ( الكتلة الشرقية ) الذى حصل بتقديم الرئيس غرباتشوف ، إستقالته من رئاستها ، في 25 ديسمبر 1991م ، والعالم يحتفل بعيد ميلاد المسيح ، الا بشارة كبيرة ، وخطوة عملية ، نحو تلك الوحدة الحتمية !!.

    وذات المصير ينتظر( الكتلة الغربية ) ، وهو مصير ظاهر الآن ، بنزول الخط البياني لنفوذ امريكا ، ولكنه نازل من قمة عالية ، كانت قد وصلتها وحدها في فترة الحرب الباردة ، فظهرت في تلك القمة ، وكأنها قد انفردت بالعالم ، بعد انهيار منافسها ( الكتلة الشرقية ) ، في تلك الفترة .. وقد اصبح تراجع نفوذها ظاهراً ، و بشدة بعد الهزة ، التي تعرضت لها في 11 سبتمر 2001م ، والتي اصابتها في رمزي قوتها ( مركز التجارة ، ومبنى البنتاقون ) فتلك احداث على بشاعتها التي ظهرت بها الا انها ، وبحكمة الحكيم ، كانت ضرورية ، بما قد ظهر من ردة الفعل ، في حفز مسار التطور ، نحو الوحدة الكوكبية !!

    وكل تراجع لنفوذ امريكا ، هو زيادة نفوذ للأمم المتحدة ، فرصيد الأمم المتحدة ، الدافع لتطورها ، هو زيادة وعي الشعوب باهميتها ، ودعم الدول لها ، واحترام قراراتها ، والمحافظة على هيبتها ، واستقلاليتها ، ما امكن ذلك ، حتى تصل لدورها الاساسي ، المعد لها من هناك ، وقد استعدت له اليوم كهيكل ، وهي في الحقيقة ما يرمز اليه هيكل سليمان ، الذى تبحث عنه اسرائيل في منطقة القدس !! ، ولكنها اخطأت في تصوره ، فتعبت ، واتعبت بهذا الجهل !!.

    وقد حان الوقت لتعلم ، ويعلم العرب ، والناس جميعا ، ان مفتاح السلام العالمي اليوم بينهم ، وهو هيكل الامم المتحدة الحاضرة ، وسوف تكون فعالة في تحقيق السلام ، ونشره على بقاع الارض ، بيسر وسلاسة ، عندما تلتقي بفكرة السلام، الفكرة الانسانية ، وهي ( الاسلام في مستواه العلمي ) فحاجة الحضارة له ، اصبحت حاجة ( الهيكل ) للروح !!

    اما نهاية مرحلة نفوذ امريكا، سوف تكون بعد ان ينتهي بقايا دورها المرسوم لها ، بيد الحكمة الخفية: ( لا إله إلا الله ) ذلك الدور هو المشار له في قوله تعالى: (( الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ )) .

    قوله تعالى (( وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ )) اي سيتفوقون في الصراع ، ويكونوا ظاهرين على خصومهم ، وذلك ما هو حاصل اليوم ، لكنها غلبة مرحلية (( فِي بِضْعِ سِنِينَ )) ، مهمتهم فيها ، شعروا ، ام لم يشعروا ، هي تعبيد الطريق نحو الوحدة ، وذلك بكسر شوكة الارهاب ، والهوس الديني ، واخراج العرب من وهم القومية العربية ، بتفتيتها ، حين ذلك سوف ينتبه العرب من غفلتهم ، لما عندهم من كنز ( القرآن ) فيقبلوا على الله بصدق ، وذلك ما يفرح المؤمنون ، بقرب اوان النصر، نصر الانسانية جمعاء (( لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)).

    بذلك النصر ترد غربة الناس ، بالرجوع لحقيقة الاسرة الواحدة : (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً )) .

    فالنداء الرباني (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ )) ، لم يقل يا ايها المؤمنون او المسلمين او يا ايها العرب ، فالناس اسرة واحدة في اصلها ، لكنها بحكمة العزيز اغتربت عن بعضها ، وتعادت ، زمنا طويلا ، وتشتت في بقاع الأرض .

    اليوم ، وبحكمته ايضا ، في طريقها للم الشمل الكبير ، في وطنها ( الانسانية ) ، اقرأ مرة اخرى ، قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ، وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا ، وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء َ.. وَ اتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ ، وَالأَرْحَامَ .. إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً )) .


    خالص المودة ، للجميع

    محمد علي وديدي



    وأضيف هناإقتراح، كنت قد نشرته من قبل على الورق، في شكل بيان /3،بتاريخ الثلاثاء 20 أبريل 2004م .. وهو:



    *** اقتراح / عملة عالمية موحدة، تحمل شعار"هيئة الأمم المتحدة"/ B] ***


    من أجـل تـفعــيـل دور الأمم المتحدة، لتخطو خطوة كبيـرة، نحو دورها الأساسي في المستقبل القريب، لتكون هي الحكومة العالمية، فقد جاء الوقت ليتجـه تفكير الاقتصاديين، في العالم ، لمدي إمكانية إنشاء .. عملة، عالمية موحدة، تحمل شعار هيئة الأمم المتحدة !! لتكون بديلاً للدولار الأمريكي، والعملات الحرة الأخرى ، المسيطرة علي حركة الاقتصاد العالمي اليوم .. على ان تكون لكل دولـة، عملتها المحلية، تـتـناسب قوتها، قياساً بالعملة العالمية الموحدة، تناسباً معقولاً، مع قدرتها الإنتاجية، وتتولى الأمم المتحدة، إعانة الدول ذات الفرص الضعيـفة، من الموارد الطبيعية، لخلق فرص إنتاجية أخرى لها.. هذه كخطوة انتقالية من النظام الرأسمالي السائد اليوم، نحو النظام: الديمقراطي، الاشتراكي في.. دولة الإنسان المقبلة !!

    خالص تحياتي

    محمد علي وديدي
                  

العنوان الكاتب Date
الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 06:22 AM
  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 07:02 AM
    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 07:42 AM
  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ Yasir Elsharif10-02-08, 07:46 AM
  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ د.أحمد الحسين10-02-08, 09:55 AM
    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 11:26 AM
  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ elfadl abdellatif10-02-08, 10:46 AM
    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 11:43 AM
  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ د.أحمد الحسين10-02-08, 12:24 PM
    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-02-08, 07:33 PM
      Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-03-08, 05:18 AM
        Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-03-08, 06:22 AM
          Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ Yasir Elsharif10-03-08, 11:15 AM
            Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-04-08, 05:39 AM
              Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-04-08, 06:50 AM
                Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-04-08, 08:06 AM
                  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-04-08, 09:54 AM
                    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-04-08, 04:10 PM
                      Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ Elawad Eltayeb10-04-08, 05:50 PM
                        Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-05-08, 06:20 AM
                        Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-05-08, 06:48 AM
                          Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ Elawad Eltayeb10-05-08, 02:52 PM
                            Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-05-08, 05:01 PM
                              Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-07-08, 05:42 AM
                                Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار10-09-08, 07:03 AM
                                  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-22-08, 08:36 PM
                                    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-22-08, 09:11 PM
                                      Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ طلعت الطيب12-23-08, 11:12 AM
                                        Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-23-08, 10:40 PM
                                          Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ محمد علي وديدي12-24-08, 00:50 AM
                                            Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ سيف الدين حسن العوض12-24-08, 02:40 AM
                                              Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-25-08, 08:02 AM
                                            Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-25-08, 08:19 AM
                                              Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-28-08, 06:07 PM
                                                Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-29-08, 12:30 PM
                                                  Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-31-08, 08:37 AM
                                                    Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ طلعت الطيب12-31-08, 01:45 PM
                                                      Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ طلعت الطيب12-31-08, 02:17 PM
                                                        Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ صديق عبد الجبار12-31-08, 04:57 PM
                                                          Re: الإشتراكية .. الرأسمالية .. الإسلاموية .. ما هو الحل !؟ محمد علي وديدي03-30-09, 04:56 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de