|
المكتب السياسى للحركه الشعبيه يعلن وقوفهم خلف البشير ضد قرار المحكمه الجنائية
|
فيما أقسم القيادي البارز بالحركة الشعبية غازي سليمان عضو المجلس الوطني بالطلاق بعدم تسليم الرئيس البشير حتى إذا جاءت المحكمة الجنائية الدولية منطقة (حوش بانقا) وأعلن تضامنه مع الانقاذ وعزا ذلك لشجاعة المشير عمر البشير وعبقرية د. جون قرنق بتوقيعهما لاتفاقية السلام الشامل التي انتهجت الطريق الصحيح لانتشال البلاد لمرحلة بناء الوطن، ووصف مزاعم الجنائية الدولية بأنها تحاول أن تعطل البلاد من مسيرة التنمية التي شهدها في مجال الاقتصاد بنحو اكثر من (8% نقطة) في المحيط الاقليمي ونحو اكثر من (6% نقطة) في المحيط الدولي، وقال إن التطور الاقتصادي في البلاد انجاز للمشير البشير، وسخر من الذين اسماهم الطابور الخامس الذين يريدون توقيف الرئيس البشير ومحاكمته بقوله : (التراب في خشمه) وقال ان الغرب استخدم مع البلاد الحصار الاقتصادي وغيره عندما فشلوا في ذلك حاولوا تخريب اتفاقية نيفاشا ولم يستطيعوا فعل شئ في النهاية أحالوا قضية دارفور عبر مجلس الأمن للمحكمة الجنائية الدولية، وقطع الطريق بأن قضية دارفور لا يمكن حلها إلا عبر الحوار الدارفوري الدارفوري، وقال إنهم كلهم في خندق واحد مع الرئيس البشير، وأكد أن موقف الحركة الشعبية ضد توقيف الرئيس البشير لما يمثل التوقيف من خطر على اتفاقية السلام الشامل، وقال انه (سيموت ويقوم) مع الرئيس
|
|
|
|
|
|
|
|
|