الجهل وسط المستنيرين....لا علاج له!!!

(عدل بواسطة وليد محمد المبارك on 02-03-2009, 04:15 PM)
(عدل بواسطة وليد محمد المبارك on 02-03-2009, 04:16 PM)

Quote: لان الناس (الجروا) كما تفضلت و(اتلصقوا) فيه ، جروا عشان يغيروا فهم اخرين واقصد من عندهم رائي سلبي في علمية القرآن ، بعد ان ترسخ لهم انفسهم معتقدهم القديم في ان القران من عنده الله ولا يخالف لا شرع ولا علم ولا اجتماع

Quote: أها الطمأنينة دي هي حاصل تراكم وعيين: الوعي القديم + الوعي الجديد بأنو الباب مقفول

Quote: حسي يا وليد مبارك انت بقت مشكلتك في استخدام المفردة؟

Quote: عليه الخلاصة هي : رسوخ نمط تفكير معين تحت تاثير اي وعي ، هو تاكيد التفكير السابق باعتبار انه اساسا موجود مسبقا

Quote: ما سمعت الفنان بيقول: بحبك كل يوم أكتر .. يعني حب أمبارح أقل من حب الليلة وحب الليلة أقل من حب بكرة وهذا في تغيّر رغم رسوخ فكرة الحب زاتا :D

(عدل بواسطة هشام آدم on 02-03-2009, 04:45 PM)

Quote: لانه العلم والمعرفة لو فكفكناهم الى اصلهم بنلقى مفردات

(عدل بواسطة هشام آدم on 02-04-2009, 07:09 AM)

Quote: بلاش غلات .. لأنو نفسي ما طويل يا أبو الوِل

Quote: ما عارف ليه كلو ما يحيبوا سيرة مثقفين و مستنيرين .. يجي هشام آدم طاير

Quote: تكون شليق يا ربي

Quote: يكون الزول دا مسقف يا ربي .. !!

Quote: ناس كتيرة جداً شايفة إنو التعليم عبارة عن مضيعة للوقت، وتتجه مباشرة إلى الحرف اليدوية مثلاً أو التجارة الحرة، وبتنجح في المجال ده، فهل ترك التعليم تغيير للأفضل، ولا انتكاسة؟

Quote: الاستنارة يا عزيزتي تعني شموليه الفهم

Quote: تعنى شمولية الفهم دى بلغة اهل البردانة ولا شنو,, الإستنارة مأخوذة من النور ,, لأن الذى ليس له نور يسير فى الظلام(الضلمة) والسائر فى الظلام يخبط خبط عشواء ,, ومع ذلك تجد بعض من يسير فى النور ,, يعمل حوادث لعدم التركيز ,, وديل النوع اللى بتقصدهم شمايل ,, فالزول اللى بقول كلام ولايعمل به اما يكون زول تابع هواه واما يكون قال كلام اداء واجب وهو مامقتنع بيه زى المذيع اللى بذيع البيان الأول,, وكثير من الكلام نقول عليه انشا. يا شباب الكلام ده بس كجنة فى الطيب ده لكن مو كلاما متحكر ليه. Quote: اطيب المنى اطيب المنى فى شنو ? شمايل جاها عريس ولا ماشا الحج? دعواتك ياشمايل فى الحالتين. قبيش?

(عدل بواسطة عبدالعزيز الفاضلابى on 02-03-2009, 09:45 PM)

Quote: البنية الحلوة اللى فى الصورة دى لافحها من وين ,, بالتأكيد ماها انتاج زول بياكل داوودى وجداد وادى ,,?

Quote: حرام عليك

Quote: ؟ فلماذا برأيك يُبرر القتل القتل؟ أيّ لماذا نقتل من يقتل؟ إذا كان القتل عملاً لا أخلاقياً نحاسب عليه قانوناً وشرعاً (مثلاً)، فهل يُمكن أن يكون الزنا قانوناً للزنا؟ "رجل يزني بزوجة رجل آخر، لأن هذا الرجل الآخر زنا بزوجته!"

Quote: عموما الاستنارة هى العلم بالشئ

Quote: هيّ بقا ما قدرت إنها تحوّل معرفتا دي إلى وعي تحارب بيهو الثقافة دي وتستبدلو بثقافة تانية مضادة .

(عدل بواسطة داليا حافظ on 02-05-2009, 10:17 AM)

Quote: حسناً .. إذا كانت الأحكام الأخلاقية تكتسب صفة الإطلاق من الشريعة من الواجب أن يُطبّق المُشرّع هذه الشريعة وليس المتبع للشريع، أليس كذلك؟ أعني إنه من الممكن أن يكون مطبّق الشريعة مخطئاً لأن الأصل في الإنسان الجهالة والخطأ. فمثلاً إذا جيء بشخص وقيل عنه أنه قاتل، فإن الحكم الظاهري للشريعة عليه أن يُقتل، وإذا قامت عليه القرائن، فإن مطبّق الشريعة سوف يُنفذ الحكم على الفور. (هذه النقطة قد لا تكون محل خلاف) ولكن ماذا لو كان مطبّق الشريعة خاطئاً في حكمه؟ أعني ماذا لو كان القاتل ليس قاتلاً بالفعل، ولكن توافرت عليه الأدلة والقرائن (وهذا يحدث بكثرة)!! لا يهمني هنا محاكمة الإجراء بقدر ما يهمني أن أنوّه إلى أنّ مفهوم العدالة نفسه سوء يكتسب بالضرورة صفة العميانة واللاعدالة، إذ أن قتل البريء ليس من العدالة أليس كذلك؟ حتى لو اجتهد مطبّق الشريعة في تطبيق العدالة فإن مجرّد كون القاتل ليس قاتلاً فهذا يجعلنا نؤمن بأن بأن مقياس العدالة ليس مطلقاً .. طالما أنه يخضع لتنفيذ غير المطلق (وهو النسبي)

Quote: أخي: Muhib ولكن ورغم وجود الشرائع فإن الجرائم لم تنته، ولا أعتقد أنها سوف تنتهي، لأن الأصل في الحياة (وجمالها) هي في وجود الخطأ والصواب جنباً إلى جنب، لأننا بلا أحدهما، فإننا لن نتعرّف على الآخر. فإذا انتفى الشر، لم يصبح للخير قيمة تذكر، فوجود الشر (بصرف النظر عن ماهيته) له ضرورة، وكذلك الخير. الإنسان (والإنسان وحده) هو من يُحدد هذا الخير وهذا الشر. وتأتي النسبية هنا لتعرّفنا بالمعيار الذي يُحدده كل شخص (أو كل فئة أو طائفة أو مجتمع) للخير والشر.

Quote: اعرف انك تحب الفلسفه جدا ويمكنني لفت نظرك الي بعض الفلاسفه المسيحين اذا احببت وهناك كتب كثيره تتحدث عن علاقه الشريعه بالنعمه