|
(روان) تبكي اطفال غزة
|
قبل ان يستدير شهر العدوان على غزة انفعلت (روان) فيما تنفعل به بماساه اطفال غزه وجندت شعرائها وكتابها لانتاج (فيديو كليب) تبكى اطفال غزة وتحكى ماساتهم الاليمة وتحكى للعالم معاناة الاطفال فى الحروب ولم تنسى رفد الفيديو بمشاهد الاشلاء والحروق والجروح والنزوح التى رصدتها الجزيرة وغيرها من الفضائيات كما حشدت ما استطاعت اليه سبيلا من اطفال العرب فى الخرطوم لاكمال الصورة الفنية < بالطبع لا ينبغى لاحد من الناس ان يؤاخذ شركة تجارية فى لن تلحق بالسوق قبل ان يبرد << لكن المؤاخذة تكون واجبة اذا تذكرنا ان شركة روان للانتاج الفنى والتابعة لجهاز الامن الحكومى لم يصيبها بعض من هذا الانفعال لانتاج عمل عن ماسى اطفال دارفور الذين ستبلغ عامها السادس بعد ايام
|
|
|
|
|
|