|
إعتذار (مؤقت) لتراجي والأُوباميين كافة ...
|
شعرت بفرح داخلي مشوب بالقلق من بدايات الرئيس الامريكي باراك حسين أوباما ... وهو يفي بما وعد به من إغلاق لمعسكر (غوانتامو) وسحب الجيش الامريكي من العراق ... ولكن اخشى عليه من اللوبيهات الداخلية تجبره على التراجع ... وحريّ بي أن أعتذر لتراجي مصطفى الأوبامية العنيدة التي ما فتأت تراهن على قدرة أوباما على إحداث تغيير نوعي كامل وشامل على خارطة السياسة الأمريكية برغم توعد كلينتون لنا بالويل والثبور !!!!!
|
|
|
|
|
|