|
الناس في شنو وباميلا في شنو??
|
اليوم وانا اطالع صحيفة تايمز اوف انديا وجدت خبر عجيب تزامن مع بعض هتافات اعضاء المنبر لماذا غزة وليس دارفور .. وهم يتمثلون بمساندة اوبرا او صحيفة هولندية لاطفال دارفور .. وكنت ارد عليهم بان هذا التعاطف ما هو الا قناع على وجوههم هذا نموذج لشخصية غربية اختارت فصيلة مختلفة للتعاطف معها .. اسمها باميلا اندرسون (الاسم ما غريب علي .. يعني مشهورة) وهي تمثل جمعية المعاملة الاخلاقية للحيوانات (بيتا) ارسلت رسالة الى رئيس بلدية مومباي حول مقترح ابادة الكلاب الضالة المزعجة .. واقترحت بدلا منه برنامج تعقيم .. وتقول في رسالتها ان الكلاب لا تستطيع استعمال الواقي ولكن بمساعدة البلدية يمكن القضاء عليها بدون الم وبسرعة والى الابد الزولة دي قولو ليها انو من ضمن ضحايا الغارات الاسرائيلية كلاب وحمير وانواع اخرى من البهايم يمكن تقدر تقنع اسرائيل بوقف القصف
|
|
|
|
|
|