دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 10:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2009, 01:44 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل

    هــــــــآرتس
    دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل
    الاجتياح البري صمم بروح: كثير من القوة. قليل من الزمن

    عاموس هرئيل وآفي يسسخروف
    سنتان ونصف من توقف القتال، ستة ايام من القتال ومرة اخرى نكاد نكون في ذات المكان. المعضلة التي وقف امامها هذا الاسبوع اصحاب القرار في اسرائيل لا تختلف كثيرا عن تلك التي استنزفتهم (في بعض الحالات يدور الحديث عن ذات الاشخاص) معظم ايام حرب لبنان الثانية: الدخول ام عدم الدخول؟

    بعد تقريري لجنة فينوغراد، بعد استخلاص الدروس المنهاجي والطويل، في بداية الحرب في غزة يخيل أن 'القائمة' على حد تعبير الطيارين، استكملت بكاملها. فقد اديرت الاستعدادات بشكل مرتب. والجيش الاسرائيلي استعد لحملة 'رصاص مصهور' لسنتين تقريبا. المجلس الوزاري، من اللحظة التي شفي فيها من توجيه الاتهامات للجيش وكأنه لم يتعاطى مع دوره بجدية واجرى مداولات شاملة حول الامكانيات المطروحة على جدول الاعمال. الدمج بين المعلومات الاستخبارية الدقيقة، التنفيذ الحريص والمفاجأة التكتيكية حقق خطوة بدء جوية فتاكة.

    ولكن من سعى الى ان يطبق بجذرية دروس فينوغراد فوت على ما يبدو بعض العناصر الحرجة في تصميم الصورة، والتي من شأنها أن تؤثر على النتيجة النهائية. البروفيسور يحزقيل درور سيضطر مرة اخرى الى ان يستدعي القادة لقراءة وحفظ المادة من جديد. فقد تبين هذا الاسبوع مرة اخرى بان العنصر الشخصي (ماذا سيقولون عني في ختام الحرب، كيف سأبرز دوري على حساب خصومي في الحكومة او في هيئة الاركان؟) يلعب دورا هائلا في سلوك اصحاب القرار واحيانا يؤثر على القرارات نفسها؛ وان المنافسة السياسية، في ذروة معركة انتخابية، لا يمكنها الا تؤثر على التطورات؛ وان حملة عسكرية بمثل هذا الحجم تستوجب التحديد المسبق لاستراتيجية خروج واضحة على المستوى السياسي.

    كل هذه القيود تؤثر ايضا على السلوك الاسرائيلي حيال المعضلة التي على جدول الاعمال، والتي تبدو في هذه اللحظة على الاقل بانها ستحسم بسرعة اكبر من المراوحة في المكان التي ميزت 34 يوما من القتال في لبنان. وهذا هو التردد باختصار: هل تكفي الضربة الجوية الثقيلة، ام بعدها ببساطة ستنهض حماس من بين الحطام، تنفض الغبار عنها وتعلن تماما مثل حزب الله في صيف 2006 بانها نجحت في البقاء على قيد الحياة امام الجيش الذي يدعي بانه الاقوى في الشرق الاوسط؟ وهل ستدخل القوات البرية، وهل ستلحق هذه بحماس ضررا يلزمها بان تلطف مطالبها في تسوية وقف النار، ام ان الحملة ستتعقد وتنزلق الى قتل جماعي لمدنيين فلسطينيين، تكلف خسائر فادحة للجيش الاسرائيلي وتضعضع الاجماع الداخلي في اسرائيل؟

    الاجتياح البري تقرر

    مثلما تبدو الامور في ظهيرة اليوم الخامس، الانطباع هو أن وجهة اسرائيل هي نحو خطوة برية في غضون وقت غير طويل. القرار اتخذ، كما يبدو، لاعتبارين اساسين: انعدام نضج المبادرات السياسية (هذا ما يحصل عندما لا يسارعون الى اعداد التربة استعدادا لها) والفهم بانه بدون حركة سلاح المشاة وقوات المدرعات على ارض غزة، يمكن للعرب أن يفكروا بالعودة الى ان يرووا لانفسهم بان الاسرائيليين يخافون المواجهة ويكتفون بالقاء القنابل بوزن طن من ارتفاع 30 الف قدم. وهذه كما يزعم قد تكون نتيجة محملة بالمصائب لاسرائيل، ولا سيما بعد الفشل السابق في لبنان. فبعد كل شيء فان رئيس الاركان، غابي اشكنازي هو الذي قال بعد عدة اشهر من تعيينه انه في حالة حرب اخرى، فان هدفه هو ان 'في المرة القادمة، في نهاية الحرب لن يضطر احد لان يسأل من انتصر فيها'.

    في الايام الاخيرة تلقت اسرائيل اشارات مشابهة من بضع دول عربية معتدلة، صيغت بشكل مغاير جوهريا عن الادانات العلنية التي نشرتها هذه ضد عملية الجيش الاسرائيلي. ادخلوا، ولكن لا تتجرأوا على الفشل. هدر آخر امام الفروع الايرانية في المنطقة ليس واردا.

    وليس بعد، وأساسا بسبب التخوف من التورط في الاصابات، يبدو ان الجيش الاسرائيلي يسعى الى خطوة برية حادة، وان كانت محدودة الزمن. هذا يتناسب مع طبيعة رئيس الاركان. ومع أن برنامج 'بلاد رائعة' التلفزيوني يبنيه كشخصية رجولية متحمسة ومثيرة للسخرية (ورفضه المتواصل اجراء المقابلات معه يمنعه من دحض هذه الصورة). ولكن في الواقع، زملاء ورؤساء يقولون بان الخصلة الابرز لاشكنازي كقائد، الى جانب الصلابة الشخصية والمعرفة المهنية الواسعة، هي الحذر الزائد في استخدام القوة. وعلى فرض أن وجهتنا هي نحو خطوة برية، يمكن التقدير بان رئيس الاركان سيحاول تصميمها بروح: الكثير من القوة، القليل من الزمن. وزير الدفاع، ايهود باراك، الرجل الهام في عملية اتخاذ القرارات والتي أدت الى شن الحرب، يرى الامور بشكل مشابه.

    الجيش الاسرائيلي يبحث الآن عن خطوة مفاجئة اخرى في ساحة ضيقة ومعقدة، نحو 40 كم طولا واقل من 15كم عرضا. الصعوبة المركزية في هذه المرحلة تتعلق باقتحام شبكة الالغام والعبوات التي نشرتها حماس من منطقة التماس حتى المناطق غربيها. في الجيش يخشون من محاولة حماس تكرار نجاح حزب الله، الذي فجر دبابة دخلت الى لبنان في اليوم الاول من الحرب لمطاردة خاطفي رجلي الاحتياط، وفي السياق دمر مزيد من الدبابات بصواريخ مضادة للدبابات.

    (عدل بواسطة صديق محمد عثمان on 01-05-2009, 01:47 PM)

                  

01-05-2009, 02:01 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    مسكينة اسرائيل.... تلقاها من منو ولا منو؟!!

    من حماس الإرهابية حسب تصريحات رئيس مجلس الشورى المصري !! أم من بعض الدول العربية التي تتوق لمصالحة اسرائيل وقضاء عطلات الصيف على شواطئها الجميلة، ولكن صواريخ حماس العبثية تحول دون ذلك!!

    الحرب على غزة تضع اللمسات الاخيرة لفرز المعسكرات !!! معسكر دول معتدلة تريد السلام وحركات متطرفة ارهابية تسعى للحرب !!

    المشكلة في هذا التصنيف الذي يرسمه الإعلام الرسمي (عربي كان ام غربي) انه لا يأبه لموقف الجماهير كما انه من حيث لا يدري يخلط موازين تصنيف تقليدية فيضع خالد مشعل وكن ليفنغنستون في سلة واحدة .. مشكلة الفرز الجديد انه ينتزع الأنظمة من قيادة جماهيريها وينصب عليها قيادة جديدة كانت حتى الامس القريب تتحدث لغة مختلفة وتستشهد بايات مختلفة.

    النصر مستحيل في غزة ... لأن مجرد الحرب على غزة هي قمة الهزيمة .. الهزيمة لمشروع الإستسلام اللاعقلي
    الهزيمة لمشاريع اوسلو واتفاقات التجارة الحرة التي حشرت اسرائيل حشرا في سوق ليس لها لها فيه بضائع ولا زبائن ولا ايدي عاملة.
                  

01-05-2009, 02:03 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    أخي صديق

    لعلك والاسرة بخير

    دي مش دول معتدلة دي دول منبطحة ..


    ومسكينة اسرائبل ... جداً

    وحماس ارهابية لانها ترسل الصواريخ التقليدية لإسرائيل ومخازن السلاح عند العرب صدئت ..


    سلامي
                  

01-05-2009, 02:10 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    النصر في غزة مستحيل لأن الإجتياح يهدف ظاهريا إلى إيقاف الصواريخ وباطنيا يتقلص هدفه إلى الإبقاء على عباس رئيسا إلى حين تمرير اتفاقات/ مبادرات الإستسلام..
    الهدف الظاهر لا يمكن تحقيقه الا بالقضاء التام على حماس وهذا سيتطلب استعمال كافة الأسلحة مهما كانت محرمة دوليا - فمتى كانت اسرائيل تأبه لحرمة دولية- ولكن المشكلة في هذا الحل انه محفوف بمحاذير أولها انه سيرفع وتيرة الغضب الشعبي عالميا ويالتالي يزيد من معسكر معادة السامية الذي ضاق ذرعا بمحرمات اسرائيل التي خنقت افكار الكتاب ونجوم السينما وكبتت طموحات السياسيين، وثانيا سيمنح ايران شرعية اخلاقية في سعيها لإمتلاك السلاح النووي.
                  

01-05-2009, 02:15 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    الأخت الكريمة القلب النابض

    سلام وتحية للأسرة

    اسرائيل تحارب وكالة عن جميع انظمتنا العربية التي تتهافت إلى مصالحتها ولكن معاناة اهل غزة تقف حائلا بينها وبين حبيبتها اسرائيل، لذلك مطلوب ازالة هذه المعاناة من على الوجود وفرش البساط الاحمدي الاحمر لأنظمتنا العربية " لتقدل" فوق جثث الضحايا إلى ارض الميعاد!!
                  

01-05-2009, 02:18 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    هـــــــآرتس
    عباس اصبح 'رئيسا منفيا'

    تسفي بارئيل
    كيف يعرف النصر؟ قائد الحظيرة سيكون له جواب، اما رئيس الاركان فله جواب آخر فيما السياسي لا بد سيبدأ بالفلسفة. 'منوط بتعريف الاهداف'، سيكون الرد السهل لدى ثلاثتهم. نحدد اهدافا غامضة بما فيه الكفاية، مثل 'تغيير الوضع الامني'، وعندها كل واحد يمكن أن يدعي انه انتصر.
    اذا توقفت صواريخ القسام انتصرنا؛ اذا أملينا شروطا على فتح معبر رفح انتصرنا؛ اذا استعدنا قوة الردع فالاحرى انتصرنا. وبشكل عام، الحرب هي معركة مريحة بما فيه الكفاية لمثل هذه التعريفات. ولكن عندما تنتهي الحرب، في غزة لن تعود تسيطر 'منظمة ارهابية' تدير القطاع، بل حكومة ذات مكانة، تملي الشروط على كل خطوة سياسية تتطلع اسرائيل الى تحقيقها في المنطقة. ما لم تنجح حماس في تحقيقه من خلال النصر السياسي الجارف الذي حققته في الانتخابات، كفيل بان تحققه من خلال الحرب. لحماس، كما يتبين يوجد تعريف آخر للنصر.

    حماس، مثل حزب الله، تعرف بان بضع مئات من الصواريخ لا تحطم دولة اسرائيل، ولكنها رافعة حيوية لبناء حضور وقوة ردع في الساحة الداخلية. وليس المقصود فقط حقيقة أن حماس، رغم الانتقاد الحاد ضدها، تعتبر القوة الفلسطينية الوحيدة التي تدير صراعا تحريريا حيال الاحتلال، بل العصف السياسي الذي احدثته منذ الآن في الشرق الاوسط. الخلاف العميق، كما يمكن القول النزاع السياسي بين سورية ومصر والسعودية، هو انتاج حماسي بالضبط مثلما نجح حزب الله في دق اسفين بين السعودية وسورية. ايران اصبحت عاملا ذا أهمية في الحرب السياسية حول غزة بالضبط مثلما هي عامل له أهمية في لبنان.

    المقاطعة الدولية على حماس، ثمرة جهود اسرائيل آخذة في التشقق بالضبط مثلما نجح حزب الله في تبديد المقاطعة على سورية بفضل انجازاته في لبنان. فها هي فرنسا بدأت تبادر لخطط لوقف النار، وغدا ستوافق ايضا على الحديث مع حماس. رئيس وزراء تركيا التقى علنا خالد مشعل ورمضان عبدالله شلح، زعيم الجهاد الاسلامي ومن اسرائيل لم ينطلق الاحتجاج التقليدي. محمود عباس، بصوت أجش، اطلق الاسبوع الماضي خطابا تصالحيا لم يتهم فيه اسرائيل بالحرب فقط بل دعا حماس الى المصالحة والانضمام الى صفوف م.ت.ف . عباس المح بانه سيوقف المحادثات السياسية مع اسرائيل اذا لم تؤد الى أي مكان. هذا الزعيم الفلسطيني بدا هذا الاسبوع كشخصية هي الاقل حضورا وصلة بالحرب: بدلا أن يكون الممثل الفلسطيني الاكبر الذي يدير المفاوضات ذات الاهمية مع اسرائيل على وقفها ، اصبح بنفسه رئيسا لفصيل فلسطيني، 'رئيس منفي'، لا يمكنه الا ان يطلق خطابات الرحمة.

    حماس، مثل حزب الله ليست منظمة محبوبة في اوساط الانظمة العربية، وليس فقط لان كليهما يمثلان الاسلام الراديكالي او الشيعي. فهما يضعضعان لعبة القوى التقليدية، والتي تقرر فيها الدول العربية المتصدرة، مثل مصر والسعودية وحتى سورية، القواعد بالنسبة لباقي دول المنطقة. وفضلا عن ذلك، فهما يحطمان دور منظمات عربية مثل الجامعة العربية ويجعلانها اضحوكة. فهما يبنيان نظاما شرق اوسطيا جديدا تكون فيه المنظمة هي الدولة.

    الدول العربية، بمعاناة كبيرة ومع آلام بطن اساسها اضطرابات معدة شديدة، تسير لتستوعب هذا الواقع. فهي باتت تتطلع الى حكم مستقر في المناطق، سواء كان اسمه حماس أو الساحر من بلاد العجائب، على أن تكف المشكلة الفلسطينية عن اقلاقهم واثارة المظاهرات في شوارعهم. اسرائيل لا تزال لم تستوعب هذا التغيير. وهذه الحرب لا بد ستوضح لها بانه لا يمكن ادارة مفاوضات مع ابو مازن وقتل مئات الفلسطينيين في غزة، وان الضفة وغزة هما اقليمان لشعب واحد مع قيادتين متنازعتين. هذا ما تريد حماس اقراره في هذه الحرب وهي ستواصل ذلك حتى لو أوقفت القتال وحتى لو فتحت معابر الحدود وبنت انفاق التهريب من جديد. تعريفها لمفهوم النصر لا يتعلق بعدد القتلى وبتغيير الوضع الامني. المرحلة التالية ستكون تحويل الحرب الى رافعة سياسية داخلية وخارجية، إذ أن ردعها قد حققته لتوها. في كل لحظة يمكن لقسام واحد أن يهز النظام. حماس تفكر سياسيا، اسرائيل لا تزال عالقة في مستوى تفكير قائد حظيرة.
                  

01-05-2009, 02:35 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    اسرائيل لاحقت قيادات حركة فتح في الخارج وقتلت كل الذين تعتبر حجر عثرة امام اتفاقات السلام، ولكن بينما كانت هي منهمكة في هذه العملية كانت الجماهير الفلسطينية قد سئمت من طول عمر المفسدين على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ومن بينها ومن الداخل انتخبت الجماهير رجالا مثل الشيخ احمد يسن وقدمتهم لقيادتها في رمزية شديدة الإفصاح تقول بأن الجماهير تقدم القادة المقعدين جسديا على القادة المقعدين روحيا.

    عمليا لم يعد للفلسطينيين مكان يلجؤون اليه، ولم يعد لم خيار سوى الحياة فوق ارضهم او الحياة تحت ثراها، وهم يمارسون هذا الحق يوميا وكالمعتاد فالذين يعيشون يمارسونه والذين يموتون يمارسونه ويتحدون ألة الحرب الإسرائيلية التي لا تستطيع اقتلاعهم من ارضهم.
                  

01-05-2009, 02:46 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    بعضنا يتحمس لحماس أكثر من حماس نفسها، فيلقي باللوم على جميع الأطراف الأخرى وذلك ضيق صدر يقود إلى ضيق الأفق.

    وبعضنا يتحمس لقضية حماس ولكن يحز في نفسه ان تنتصر حماس للقضية التي يناصرها لأنه يدعي اتجاها سياسيا مغايرا لحماس، وذلك ضيق افق.

    حين نتعرف على اولياتنا في الصراع حين يتقدم دفع الضرر على جلب المصلحة حينها ستنتصر قضيتنا المشتركة.

    حماس نفسها انحشرت ضمن اتفاقات اوسلو حين قبلت بخوض الإنتخابات في غزة بناء على هذه الإتفاقات، ربما يقول قائل حسنا فعلت فعلى الاقل كشفت زيف الإتفاقات، ولكن العبرة ليست بالنتائج هنا ... العبرة بالمنهج الذي يؤدي إلى النتائج فحين تختار الإصلاح على الثورة لابد ان تعلم بأن ثمن الإصلاح أعلى من ثمن الثورة، فالإصلاح يتطلب قدرا أعلى من التضحية والمصابرة والمرابطة، بينما الثورة لا تتطلب سوى عزيمة القتال.
                  

01-05-2009, 03:14 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    العقلية الإستعمارية التي زرعت اسرائيل في ارض ومناخ غير ملائمين كان لابد لها ان تستخدم قدرا هائلا من الأسمدة والمخصبات وقد فعلت فلم تتورع في استخدام الدين كاحد هذه المخصبات حتى ما عادت التربة التي انجبت الأنبياء صالحة إلا لإنبات المزيد من الدمار، ولكن العقلية الإستعمارية رغم ذلك تستمر في استعمال أفخم أوراق التغليف لتقديم المنتج المسمى اسرائيل إلى العالم، المشكلة أن أوراق التغليف لا تغير طعم المنتج مهما كانت فخامتها.

    هذه العقلية الإستعمارية هي نفسها التي زرعت دولة الأربارتايد في جنوب افريقيا وهي نفسها التي زرعت البيض في استراليا وهي نفسها التي زرعت هونغ كونج في خاصرة التنين الصيني، هذه العقلية لا يهمها السلام العالمي ولا ألإستقرار والامن، أما انظمتنا العربية فوجودها ضروري جدا لأنها جزء أصيل في منتج الدعاية الإستعمارية لمنتج الدولية العبرية الماسخ، فمجرد عقد المقارنة بين اسرائيل وانظمتنا العربية يكفى لتسويق اي منتج مهما كان ماسخا لأن منتجنا نحن فاسد ومنتهي الصلاحية، لذلك تجوز أكذوبة اسرائيل الديمقراطية الوحيدة بالمنطقة أوليست كذلك؟!! لم يقل احد أن اسرائيل دولة ديمقراطية هكذا مطلقا ولكن دائما تكون ديمقراطية اسرائيل نسبية مقرونة بدول المنطقة فالضد يظهر حسنه/قبحه الضد.

    العقلية الإستعمارية تعرف قدر انظمتنا العربية جيدا وتعطيها دورها وفقا لهذا التقدير، نحن الذين نخطئ حين نعطي لأنظمتنا دروا بطوليا ونطالبها بأن تؤديه بينما هي لا تحفظ سوى مقاطع محددة تؤديها في فقرات الكومبارس!!

    (عدل بواسطة صديق محمد عثمان on 01-05-2009, 03:21 PM)

                  

01-05-2009, 04:18 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    منقول بالبريد الألكتروني: ترجمة لمقال بصحيفة التايمز البريطانية

    حاخام يهودي بريطاني يعرض حلا لازمة غزة

    قال الحاخام "مايكل ليرنر" رئيس تحرير مجلة "تيكون" في مقال له بصحيفة "التايمز" ان محاولة اسرائيل القضاء على حماس مفهومة لكنها غبية، واضاف بأن أي دولة في العالم يمكنها أن تتفهم دوافع اسرائيل لوقف انطلاق الصواريخ لكن حجم رد الفعل أمر مهم، فقتل 500 فلسطيني وجرح 2000 شئ لا يتناسب مع هذا الفعل و"حماس يمكن أن تُؤذي لكنها لا يمكن أن تُشكل تهديدا لوجود اسرائيل.
    وتابع بانه إذا كانت هجمات حماس العشوائية ضد المراكز المأهولة بالسكان جريمة ضد الانسانية كذلك قتل اسرائيل للمدنيين. ويقول الكاتب إن حماس أبدت استعدادها لقبول خطة السلام السعودية باستثناء الاعتراف باسرائيل. ويتساءل: ما هو المخرج من هذا الوضع؟ يجيب الحاخام بتقديم خطة تفصيلية مكونة من عناصر محددة لتحقيق السلام
    بين الفلسطينيين الاسرائيليين بشكل دائم كما يتصور. هذه الخطة تشمل البنود التالية:
    1. توقف حماس اطلاق الصواريخ وكل أشكال العنف من الضفة الغربية أو من غزة، وأن يتوقف اطلاق النار باشراف الأمم المتحدة وتضمنه امريكا للطرفين، على أن تسجن حماس كل من يخالف وقف اطلاق النار من جانبها.
    2. توقف اسرائيل القصف واغتيال القيادات وكل أشكال العنف الموجهة ضد النشطاء والمسلحين في الضفة وغزة، وتستخدم قوة جيشها في منع أي هجمات مسلحة ضد الفلسطينيين.
    3. تفتح اسرائيل حدودها مع قطاع غزة وتسمح بالانتقال الحر من وإلى إسرائيل، مع حق التفتيش بحثا عن الأسلحة فقط. وتسمح اسرائيل بدخول ونقل الأغذية والوقود والكهرباء والمياه والغاز والبضائع الاستهلاكية بكل الطرق ، برا وبحرا وجوا.
    تفرج اسرائيل عن كل المعتقلين الفلسطينيين في سجونها وتسمح لهم بالعودة إلى الضفة الغربية أو غزة حسب اختيارهم
    4. مقابل اطلاق سراح الجندي جلعاد شاليط وأي محتجزين آخرين.
    5. يدعو الطرفان قوة دولية لمراقبة تطبيق هذا الاتفاق.
    6. يتفق الطرفان على انهاء كل أشكال التحريض والحض على العنف من خلال وسائل التعليم والاعلام والمساجد.
    7. يسري وقف اطلاق النار لمدة 20 عاما، على أن يتفق الناتو وامريكا والامم المتحدة على فرض تطبيق هذا الاتفاق، وفرض عقوبات صارمة في حالة مخالفته. ويقول الحاخام إن هذه الخطوات ستكفل عزل معظم العناصر المتطرفة من كلا الجانبين، وتجعل من السهل بعد ذلك اجراء مفاوضات بشأن الحدود النهائية وغير ذلك من القضايا الرئيسية.
    غير أن الحاخام يستدرك فيقول إنه يتعين على اسرائيل "باعتبارها القوة العسكرية المتفوقة أن تبدأ الخطوات الأولى، بأن تطبق خطة شبيهة بمشروع مارشال في غزة والضفة الغربية، لإنهاء الفقر والبطالة وإعادة بناء البنية التحتية وتشجيع الاستثمار وتفكيك المستوطنات أو جعل المستوطنين مواطنين في الدولة الفلسطينية، والسماح بعودة 30 ألف فلسطيني سنويا إلى اسرائيل لمدة الثلاثين عاما القادمة، وأن تعتذر عن دورها في طرد هؤلاء عام 1948، وأن تعرض تنسيق الجهود الدولية من أجل تقديم تعويضات دولية عن كل خسائر الفلسطينيين خلال فترة الاحتلال، وأن تعترف بالدولة الفلسطينية في اطار حدود سبق أن تحديدها بالفعل في اتفاق جنيف عام 2003.
    ويضيف الحاخام أن "هذه هي الطريقة الوحيدة التي يتحقق من خلالها الأمن لإسرائيل" ويدعو الحاخام إدارة الرئيس الأمريكي القادم باراك أوباما بتبني استراتيجية تقوم، ليس على التفوق العسكري أو الاقتصادي، بل على السخاء والاهتمام بالآخرين.. "واذا أمكن أن تصبح هذه الطريقة في التفكير جزءا بارزا في السياسة الأمريكية سيكون لها تأثير كبير في القضاء على الحذر والتخوف لدى الاسرائيليين الذين مازالوا ينظرون إلى العالم من خلال الهولوكوست.. ".

    (عدل بواسطة صديق محمد عثمان on 01-05-2009, 04:22 PM)

                  

01-05-2009, 04:21 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    It breaks my heart to see Israel's stupidity
    It has a right to respond to attacks, but will not achieve its ultimate aim - peace - until it stops thinking in military terms
    Michael Lerner
    Israel's attempt to wipe out Hamas is understandable, but stupid. No country in the world is going to ignore the provocation of rockets being launched from neighbouring territory day after day. If Mexico had a group of anti-imperialists bombing Texas, imagine how long it would take for America to mobilise a counterattack. Israel has every right to respond.
    But the kind of response matters. Killing 500 Palestinians and wounding 2,000 others (at the time of writing) is disproportionate. Hamas can harass, but it cannot pose any threat to the existence of Israel. And just as Hamas's indiscriminate bombing of population centres is a crime against humanity, so is Israel's killing of civilians (at least 130 so far in Gaza, not to mention the thousands in the years of the occupation of the West Bank and Gaza).
    Hamas had respected the previously negotiated ceasefire except when Israel used it as cover to make assassination raids. Hamas argued that these raids were hardly a manifestation of a ceasefire, and so as symbolic protest it would allow the release of rocket fire (usually hitting no targets). But when the issue of continuing the ceasefire came up, Hamas wanted a guarantee that these assassination raids would stop. And it asked for more. With hundreds of thousands of Palestinians facing acute malnutrition, Hamas insists that the borders be opened so that food can arrive unimpeded. And in return for the captured Israeli soldier Gilad Schalit, it asks for the release of 1,000 Palestinians imprisoned in Israel.
    Hamas has made it clear that it would accept the terms of the Saudi Arabian peace agreement, though it would never formally recognise Israel. It would live peacefully in a two-state arrangement, but it would never acknowledge Israel's “right to exist”. This position is unnecessarily provocative, and is deeply self-destructive for Palestinians who believe it is the only symbolic weapon they have left.
    How do we get out of this destructive spiral? The first step is for the world to demand an immediate ceasefire. That ceasefire should be imposed by the United Nations and backed unequivocally by America. Its terms must include the following:
    — Hamas stops all firing of missiles, bombs or any other violent action originating from the West Bank or Gaza, and co-operates in actively jailing anyone from any faction that breaks this ceasefire.
    — Israel stops all bombing, targeted assassinations or any other violent actions aimed at activists, militants, or suspected terrorists in the West Bank or Gaza, and uses the full force of its army to prevent any further attacks on Palestinians.
    — Israel opens the border with Gaza and allows free access to and from Israel, subject only to full search and seizure of any weapons. Israel allows free travel of food, gas, electricity, water and consumer goods and materials including from land, air, and sea, subject only to full search and seizure of any weapons or materials typically used for weapons.
    — Israel releases all Palestinians in detention and returns them to the West Bank or Gaza according to the choice of the detainees or prisoners. Hamas releases Gilad Schalit and anyone else being held by Palestinian forces.
    — Both sides invite an international force to implement these agreements
    — Both sides agree to end teaching and/or advocacy of violence against the other side in and outside mosques, educational institutions, and the media.
    — This ceasefire would last for 20 years. Nato, the UN, and the US all agree to enforce this agreement and impose severe sanctions in the event of any violations.
    These steps would make a huge difference, isolate the most radical members of each side from the mainstream, and make it possible to then begin negotiations between Israel and the Palestinians on a broader and deeper set of issues.
    The basic condition for creating peace is to help each side feel “safe”. A first and critical step is to speak in a language that is empathic toward the suffering of each people in a climate of discourse in which both sides' stories are heard and understood.
    Yet Israel, as the militarily superior power, ought to take the first steps: implementing a massive Marshall Plan in Gaza and in the West Bank to end poverty and unemployment, rebuild infrastructure and encourage investment; dismantle the settlements or make settlers become citizens of a Palestinian state; accept 30,000 Palestinian refugees annually back into Israel for the next 30 years, apologise for its role in the 1948 expulsions and offer to co-ordinate a worldwide compensation effort for all that Palestinians lost during the Occupation; and recognise a Palestinian state within borders already defined by the Geneva Accord of 2003.
    This is the only way Israel will ever achieve security. It is the only way to permanently defeat Hamas and all extremists who wish to see endless war against Israel.
    The most significant contribution the new Obama administration could make to Middle East peace would be to embrace a strategy that homeland security is best achieved not by military or economic domination but by generosity and caring for others. If this new way of thinking could become a serious part of US policy, it would have an immense impact on undermining the fearful consciousness of Israelis who still see the world more through the frame of the Holocaust and previous persecutions than through the frame of their actual present power in the world.
    It breaks my heart to see the terrible suffering in Gaza and in Israel. As a religious Jew I find it all the worse, because it confirms to me how easy it is to pervert the loving message of Judaism into a message of hatred and domination. I remain in mourning for the Jewish people, for Israel and for the world.
    Rabbi Michael Lerner is editor of Tikkun magazine. ([email protected])
                  

01-05-2009, 04:30 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    التايمز: القادة العرب سيستفيدون من تفكيك سلطة حماس في غزة

    رأى "جيمس بون" في التايمز 5/1/09 ان العالم يشاهد عودة للحرب الاسرائيلية في لبنان ولكن على غزة، ويضيف إنها قد تنتهي أيضا بنشر قوات دولية. ويقارن الكاتب بين الحربين: في لبنان وغزة، ويقول إنه رغم الاحتجاج والادانة فإن القادة العرب سيستفيدون من تفكيك اسرائيل لحماس التي لا تملك أي أصدقاء في الأمم المتحدة، تماما مثل حزب الله اللبناني، باستثناء ايران. ويرى الكاتب أنه منذ أن سيطرت حماس على قطاع غزة في 2007 بدأت اسرائيل التفكير في نشر قوات دولية على الحدود مع مصر "كوسيلة لمنع تهريب الصواريخ إلى حماس.
    ويقول إن تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل قالت إن مثل هذه القوات يجب أن تكون مستعدة وقادرة على التصدي عسكريا لحماس ووقف تدفق الصواريخ، وان المندوب البريطاني في مجلس الأمن قال إن نشر قوات دولية في غزة اقتراح يستحق الدراسة.
    واضاف بانه في الوقت الحالى مصر هي التي تطالب بوجود قوات دولية لحراسة الحدود بين مصر وغزة لوقف تهريب الصواريخ عبر الأنفاق الكائنة تحت ممر فيلادلفي. أما اسرائيل، فيرى الكاتب إنها ليست سعيدة بالفكرة بل ترغب في وجود قوة من سلاح المهندسين في الجيش الأمريكي يمكنها تفتيش وتدمير الأنفاق الموجودة تحت الحدود.
                  

01-05-2009, 04:35 PM

صديق محمد عثمان
<aصديق محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 1009

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دول عربية معتدلة: ادخلوا الى غزة ولكن اياكم والفشل (Re: صديق محمد عثمان)

    End of Lebanon war may show way out for Israel


    Just as a strong UN border force has stopped the rocket attacks by Hezbollah, it could bring peace to Gaza
    James Bone: Commentary
    The world is watching a rerun of the 2006 Lebanon war in Gaza. That conflict was regarded widely as a calamity for both Lebanon and Israel. Yet it would not be the worst outcome for the Gaza war to end the same way, with the injection of a robust multinational force.
    In Gaza, as in Lebanon, Israel faces an implacably hostile Islamist group mounting cross-border attacks on its territory.
    As in Lebanon, Israel has responded with massive - critics say disproportionate - force.
    Despite howls of protest, Arab leaders stand to benefit from Israel dismantling the Islamist group. Hamas, like Hezbollah, has no friends at the United Nations except Iran. The United States is blocking any UN criticism of Israel. Meanwhile, casualties mount. That dismal summary of the parallels conceals a glimmer of hope.
    The Lebanon war ended when European governments agreed to bolster the UN force in southern Lebanon, known as Unifil, to stop Hezbollah firing rockets into Israel. Despite Unifil's decidedly patchy record, particularly its propensity to turn a blind eye to weapons smuggling, the expanded UN force has sustained a fragile ceasefire that has held up even during the flare-up in Gaza. Although Israel has historically resisted an international presence in Gaza, and would clearly prefer to dislodge Hamas from power, its leaders now show interest in a Lebanon-style solution involving foreign forces. Barack Obama, who takes office in just over two weeks, may be the man who delivers it.
    Ever since Hamas seized power in Gaza in 2007, Israel has begun to consider the deployment of an international force along the Egyptian border as a way to stem the smuggling of rockets to Hamas.
    Zvipi Livni, the Foreign Minister, has said such a force must be willing and able to fight Hamas to stem the weapons flow.
    Britain is also showing tentative interest in the concept. Sir John Sawers, Britain's Ambassador to the UN, said after a late-night Security Council meeting at the weekend that the idea deserved study.
    Arab nations have long supported a UN presence in the Palestinian territories, particularly after Hamas's takeover in Gaza. Many see UN monitors as the key to reopening the border crossings between Gaza and Israel.
    Now, however, it is Egypt that is bridling at suggestions that international peacekeepers should police the Egypt-Gaza border to stop rockets being smuggled via tunnels under the Philadelphi Corridor, the name given to the narrow stretch of sand that separates the two. Maged Abdelaziz, Egypt's UN Ambassador, insisted that no weapons were smuggled across the Egyptian border and said he would send a written protest to Sir John.
    But he left open the possibility for international monitors along Gaza's entire border. “The issue of observers have been put into the negotiations along the whole border of Gaza with Israel and with Egypt. It's meant to supervise who is breaching the ‘calm',” he said.
    Israel is reportedly unhappy with European proposals for an international presence along the Egypt-Gaza border. Instead it is asking for the US Army Corps of Engineers to search out and destroy tunnels under the frontier. The deployment of some kind of international force may offer the best hope of ending the conflict.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de