يبدو أنه لا داعِ لفتوى مضادّة .. ذلك أن السيد الرئيس قد تجاوز، عمليآ، الفتوى بنفسه و استهتر، عمليآ، بمجلس علماء السودان "الموقر" و تفضـّـل برد سياسي قوي يؤكـّـد أن من "دفع" باتجاه الفتوى هو الخاسر في صراع القوى داخل الحكومة المأزومة ..كما أن علماءنا، المشار إليهم بعاليه، باتوا غير جديرين بالإحترام..و سوف لن نلجأ لهم للنجدة حتى لو خرج علينا دعيّ بأن رمضان قد تمّ إلغاؤه!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة