|
Re: شىء مؤسف حقا،،،،،،،،،،،،،،؟؟؟؟؟ (Re: صلاح الدين عبدالله محمد)
|
والله يا صلاح شىء يؤسف له حقاَ ،، إنه مؤلم حقاَ حتى ولو لم يكونوا سودانيين ،، ولأننا لا نعرف ظروفهم التى دفعتهم لإقتتات فضلات الناس فعلينا تقديم العذر لهم ،، وللللللللللللللللكن .
مايحصل هنا فى المملكة من بعض السودانيين شىء مستغرب ولابد من جهة ما ( قد تكون السفارة ) أو أية جهة رسمية أو شعبية أن تضع حلول عاجلة وناجعة لكل مثل هذه الحالات :
1- أسرة تتوفى عائلها ( الوحيد ) وترفض الرجوع لوطنها دون أن تعرف عواقب قرارها ،، فلا تسمع فى ذلك نصائح أهلها أو أهل زوجها أو الخيريين من أبناء بلدها ،، فتبدأ المشاكل بعد أن تفيق من حلمها ،، مثل حلول إيجار المنزل أو طلب علاج فى إحدى المستشفيات أو تجديد إقامة أو جواز أو حلول العيد أو أية مناسبة أخرى ، علماَ بأن منزلها ( المِلِك ) هنالك قد يكون مؤثثاَ وجاهزاَ لإستقبالهم ،، طبعاَ أهلها يتخلون عنها عندما لا تسمع نصائحهم فتضرب أخماسا فى أسداس حتى تجد مخرجاَ ،، وإلى ذلك الحين تجد أبنائها يتشردون كما رأيتهم فى ذلك المطعم أو ينحرفون وينجرفون إلى المجهول .
2- أسرة يتعرض عائلها ( الذى بلغ الخمسينات والستينات ) للتفنيش فيرفض هو وعائلته السفر إلى السودان ،، ويبدأ رحلة البحث عن العمل ( فى ذلك العمر ) ويبحر به الزمن والعمر وهو يأكل ويشرب من سنامه ،، إلى أن تصل به الحالة إلى اليأس وتبدأ رحلة التشرد له ولعائلته بعد ذلك .
3- أسرة تقيم هنا ولكن ( على قد حالهم ) فعندما يكبر الأبناء ويكملوا مدراسهم ولكن عند التقديم للجامعات يرفضون هم أو إبنائهم أو زوجاتهم للسفر للسودان للدراسة الجامعية ،، فتجد عدداَ من العطالى فى المنزل لا يعملون أو لا يدرسون ،، فالمصير معروف لهم .
وهنالك أمثلة كثيرة لا أستطيع حصرها هنا //
لهم الله جميعاَ ،،
مودتى ،،
ماهر
|
|
|
|
|
|
|
|
|