الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
ماتت مريم ماكيبا السودانية-نعم سودانية
|
حقيقة قدلايعرفها الكثير الفنانة المناضلة مريم ماكيبا تحمل الجواز السوداني لقد تم نفيها من جنوب أفريقيا وتجريدها من جنسيتها في الستينيات وكانت تقيم مؤقتا في نيروبي وما أن زارت السودان في ذلك الوقت، تم إعطائها الجواز السوداني لقد كان السودان سودانا بحق(1950-1970)ملجأ لكل الشرفاء والمناضلين لقد زار السودان عام 1956 الفنان لويس أرمسترونج وقابله وقتها نقيب الفنانين أحمد المصطفي أم في الستينيات فلقد زار السودان المناضل الأمريكي الأسود كارلمايكل والمناضل المسلم مالكولم أكس والذي أغتيل مباشرة بعد عودته بعد أن زار السودان ومصر وأدي فريضة الحج آه يا تاريخ!!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماتت مريم ماكيبا السودانية-نعم سودانية (Re: Ibrahim abdelaziz Osman)
|
حقيقة قدلايعرفها الكثير الفنانة المناضلة مريم ماكيبا تحمل الجواز السوداني لقد تم نفيها من جنوب أفريقيا وتجريدها من جنسيتها في الستينيات وكانت تقيم مؤقتا في نيروبي وما أن زارت السودان في ذلك الوقت، تم إعطائها الجواز السوداني لقد كان السودان سودانا بحق(1950-1970)ملجأ لكل الشرفاء والمناضلين لقد زار السودان عام 1956 الفنان لويس أرمسترونج وقابله وقتها نقيب الفنانين أحمد المصطفي أم في الستينيات فلقد زار السودان المناضل الأمريكي الأسود كارلمايكل والمناضل المسلم مالكولم أكس والذي أغتيل مباشرة بعد عودته بعد أن زار السودان ومصر وأدي فريضة الحج آه يا تاريخ!!!!
يااااااااااااااه
الف شكر إبراهيم عبدالعزيز عثمان
الرب أعطى والرب أخذ فليكن إسم الرب مباركاً.
شول اشوانق دينق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماتت مريم ماكيبا السودانية-نعم سودانية (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
شكرا أخي محمد أبو العزائم هكذا كان السودان قديما
إستقبلنا مطربة الحرية والتي وقفت ضد الأبارتايد في جنوب أفريقيا وما كان إلا أن سحبت منها الجنسية وعاشت بدون هوية في نيروبي حتي منحها السودان أول جواز سفر إستقبلنا لويس أرمسترونج(مؤلف موسيقي الجاز وعازف الترمبت الشهير) بعد أن طرد من أمريكا بلد الحرية وعاش منفيا في باريس معظم حياته وزار السودان بعد الإستقلال مباشرة وقابلته كوكبة من الفنانين السودانيين بقيادة أحمد المصطفي!
وكذلك المناضل اليساري كارمايكل!
والمسلم مالكولم أكس (إسمه الإسلامي مالك الشباز)والذي ما صار يتحدث عن الإسلام الاصلي بعد أن شوهته جماعة إلياجا محمد بصورة أن الإسلام دين للسود فقط!!! وبعد زيارته للسودان ومصر وأدي فريضة الحج! وفي الحج رأي مالكولم المسلم الأبيض والأسود يصلون سويا. فرجع إلي أمريكا لتصحيح هذا المفهوم، وإغتالته مجموعة من السود عندما كاد أن يتحدث في حي هارلم. ووجهت أصابع الإتهام أولا لجماعة إلياجا محمد، إلا أن هذا الإتهام صحح أخيرا بواسطة أليكس هيلي(كاتب الجذور)وبشهادة إبنته أن المجموعة التي إغتالته، كانت تملك قوي ونفوذ أكبر(السي أي ايه أو الموساد أو كلاهما)! فلقد تمت مطاردته في مصر وبعد أن عاد إلي أمريكا.
| |
|
|
|
|
|
|
|