بنغالي يقتل زوجته السودانية ويدفنها بالسايفون

هذا واحد من الآثار السلبية لفتح البلاد أمام العمالة الأجنية . نحن في السودان نتميز بالطيبة والكرم وإحترام الضيف ولكن في هذا الزمن كان لابد لنا من إتخاذ التدابير اللازمة لحفظ البلاد والعباد من شرور هؤلاء المجرمين . للعلم فإن الوافدين من هذه الجنسية بالذات ليس غريباً منهم أن يفعلوا أي شيئ فقط من أجل المال حيث أن أخلاقهم ليست كأخلاقنا .
وفي الدولة الأكثر تشددا وحرصاً على تطبيق أقسى العقوبات الشرعية بحق المجرمين لم يترك هؤلاء المجرمون جرائمهم مما إضطر السلطات لطردهم من البلاد لحماية المواطنين من شرورهم وهناك من الدول من احتفلت بترحيل آخر واحد من هؤلاء .
عليه فيا أيها المسئولون أغلقوا الباب أمام هؤلاء المجرمين ذوي التقاليد المخالفة لعاداتنا وديننا وإلا فستتوالى الجرائم والمشاكل من هؤلاء المحترفين .
ويا أهلنا الطيبون لا تزوجوا بناتكم لكل من هب ودب من الأجانب خاصة من غير المسلمين .