|
سؤال بليد !!..لماذا لا يقاضي (الجاز) وصال المهدى بتهمة القذف واشانة السمعة ؟
|
[URL]أسال عن مدينة النخلة لتعرف ان الدكتور/ عوض احمد الجاز اشترى بها 30 فيلا
قالت وصال لا فض الله لها فاها ..وعلى رؤوس الأشهاد ( الجاز سرق قروش الحكومةواشترى بيها30 فيلا فى مشروع النخلة بدبي ) وهذا هو الفهم المستقيم الذى لا فهم غير لتصريخات سيادتها (لأجراس الحريه) .. وهذة العبارة المحددة حيثيات أتهام مكتملة الجوانب من الناحية القانونية (حسب فهمى) ..فالسيدة وصال حددت بزعمها (السارق) و (المسروق) و(المسروق منه) و ( مكان المعروضات ) بدقة كاملة ..وكل العناصر موجودة فوصال الترابي ليست من (اشباح الأنترنت) كما قال اسحق فضل الله ذات مقال له والذين يكتبون ما شاءت لهم أغراضهم بلا أسم ولا عنوان ..فهى معروفة للسيد الوزير المقذوف فى حقه .فعلية فأن هذا ( القذف المحدد) لا يحتمل الا جانبين اثنين فقط !! حقيقي او غير حقيقي .. فاذا كانت الأولى فان السيد/ الجاز قد قال وبعضمة لسانه كما قال غيره من أهل الجلد والراس وذلك فى آخر مؤتمر صحفى لأعلان الميزانية (يا جماعة الناس ما تتكلم ساي ..فساد.فساد العندو دليل يقدموا ) والسيدة وصال قدمت لسيادتكم ما يظن انه (دليل) ولا أظن ان كانت ستفتح خشمها اذا لم تكن ماليه يديها.. اما اذا كان الأتهام غير حقيقي فيكون ( قذف ) يستوجب فتح بلاغ سريعا على الأقل لحفظ ماء وجهكم الكريم وسمعتكم الرساليه البيضاء ..
طبعا من غير المجدي أن نذكر ان هناك شيء يسمى ( المجلس الوطني ) فمن غير الوارد أن يتحنفش أحدا ما من أعضاء مجلس (شهود الزور ) هذا ويطلب من الجاز ولو على استحياء الرد على التهمة ..ومن غير المجدي ايضا أن نذكر أن هناك صحافة حقيقية تلتقط هذا الخبر التهمة وتتحري حوله ودبى ليست بعيدة .. ومن غير المجدي اخيرا أن نقول أن هناك (شعب حى) اسمه الشعب السودانى سيغضب ولو على خفيف اذا علم بأن متاعة قد تمت سرقتة ..
نحن نعلم يقينيا أن السيدة/ وصال لم تذكر ما ذكرت حفاظا على حقوق الشعب الغلبان فهى لا تعدو كما قال أخدهم فى البوست المرفق ( محروقة حشا) ليس الا ..لكن لا يمنع هذا انها رمت فى وجه الوزير الرسالي بقذيفة محكمة دون أن يرجف لها جفن .. فماذ انتم فاعلون يا وزير المالية لهذة السيدة التى أدعت (زورا وبهتانا وأفكا) انكم سرقتم قروشنا واشتريتم بها فلل من مشروع نخيل جميرا ..وخليك من الكلام المطلوق فى باقى المقابلة ...
|
|
|
|
|
|