الفرنسي لو كليزيو يفوز يبجائزة نوبل للاداب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 01:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-09-2008, 03:44 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الفرنسي لو كليزيو يفوز يبجائزة نوبل للاداب

    ستوكهولم وكالات الانباء: على عكس كل التوقعات فاز الكاتب الفرنسي ماري غوستاف لو كليزيو بجائزة نوبل للآداب لعام 2008. . وهذه هي أول مرة يفوز فيها اديب فرنسي بجائزة نوبل، بعد فوز كلود سيمون عليها لعام 1985. ولد لو كليزيو في نيس عام 1940 من أب بريطاني ذي أصل بريتوني وموريسي ومن أم فرنسية. ومن أعماله الأولى: «المحضر الرسمي». نال عام 1964على دبلوم الدراسات العليا، بعد أن أنجز بحثاً حول «العزلة في أعمال هنري ميشو». ثم أصدر عام 1965 كتابه الثاني «الحمى» الذي يضم تسع قصص عن الجنون. وقد تأثر كثيرا بالمكسيك وتاريخها وحياة سكانها الأصليين فقام بترجمة كتب عديدة الى الفرنسية من المكسيكية من بينها: «نبوءات شيلام بالام» (1976) «علاقة ميشوكان» «الحلم المكسيكي» (1985) «أغاني العيد» (1997) ديغو وفريدا (1994). وقد اعطيت له جائزة نوبل لهذا العام لأنه كما قالت الأداكيدية "كاتب الانطلاقات الجديدة والمغامرة الشعرية والنشوة الحسية ومستكشف بشرية ما وراء الحضارة السائدة". وبالفعل أن لكوليزيو انهمام حاد في عالم الرحلة والاكتشاف ومن بينها: "رحلة إلى رودريغس"، "العزلة"، "قلب يحترق" .

    وتقدر قيمة الجائزة بعشرة ملايين كرونة سويدية (1.4 مليون دولار) ومن الممكن أن تتقاسم ثلاث جهات الجائزة. وفي وصيته عام 1895 أرسى ألفريد نوبل الذي جنى ثروة من اختراعه الديناميت أسس منح الجوائز في مجالات السلام والآداب وعدة فروع في العلوم. ومنحت الجوائز للمرة الأولى عام 1901 ثم أُضيفت اليها جائزة في الاقتصاد في ذكرى نوبل عام 1968.

    وبمناسبة فوز لو كليزيو؛ الكاتب الذي لم يحتج إلى أن يصرح في استوكهولم بأنه وثني، ويعلن، في القاهرة، إيمانه بالشهادتين، وإنما أخلص كتابيا وحياتيا لما يؤمن به هو حد اثارة نقمة الموالين للنظام الإسرائيلي ضده، عندما نشر في مجلة الدراسات الفلسطينية، "نجمة تائهة" متناولا فيه أوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمخيمات...

                  

10-10-2008, 02:22 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفرنسي لو كليزيو يفوز يبجائزة نوبل للاداب (Re: زهير عثمان حمد)

    Quote: في الثامنة والستين ... وله أكثر من أربعين كتاباً ... نوبل للآداب للفرنسي لوكليزيو روائي الأسفار والجغرافيا المنسية
    كتب عبده وازن الحياة - 10/10/08//

    لوكليزيو يتحدث في باريس أمس بعد إعلان نيله الجائزة. (رويترز)
    لوكليزيو يتحدث في باريس أمس بعد إعلان نيله الجائزة. (رويترز)
    كان اسم الكاتب الفرنسي جان ماري غوستاف لوكليزيو المعروف بـ «لوكليزيو» مرشحاً بقوة هذه السنة للفوز بجائزة نوبل للآداب، وفاز بها أمس وعن جدارة وبعيداً من أي تأويل سياسيّ. وكم أصابت الأكاديمية السويدية في وصفها إياه في براءة الجائزة بـ «كاتب الانطلاقات الجديدة والمغامرة الشعرية ومستكشف ما وراء الحضارة السائدة». فهذا الكاتب الذي كان يحلم في طفولته أن يصبح بحاراً، خاض عالم البحر في السابعة من عمره، وكتب عنه أول نصوصه بعد رحلة قام بها مع أهله على متن سفينة أبحرت من مدينة بوردو الفرنسية الى نيجيريا. ولم يكن مستغرباً أن يجعل من الكتابة لاحقاً وجهاً آخر للسفر، السفر في اللغة وفي الحضارات المنسية، والسفر في الجغرافيا وما وراءها.
    في الثامنة والستين لا يزال لوكليزيو في أوج عطائه. هذا ما تشي به روايته الصادرة حديثاً بعنوان «لازمة الجوع» وقد كان لها وقع الحدث في موسم الخريف الباريسي، وهي ليست بغربية عن عوالم لوكليزيو وآفاقه الرحبة لأنها قصة حب مستعادة من سيرته العائلية في جوّ الحرب العالمية الثانية. وإن كان لوكليزيو من أغزر الروائيين الفرنسيين فهو عرف كيف يتحاشى التكرار والرتابة، منفتحاً على الحضارات والشعوب، مضرماً في اللغة جذوة التألق. وقد كتب في الرواية مثلما كتب في الفن القصصي والحكايات وأدب الأطفال والنقد... ونجح في أن يخلق جواً فريداً في قلب العمل الروائي جاعلاً من الرواية فناً مفتوحاً على سائر الأنواع الأدبية، كالشعر والمذكّرات والشذرة أو الحكمة. وقد تكون لغته البديعة، المتدفقة والمنسابة كالماء، هي الشرك الذي سرعان ما يقع فيه القارئ فتجذبه بفتنتها وتفجراتها الجمالية. ولعلها هي التي منحته خصائص ميّزته عن الروائيين الفرنسيين السابقين والمحدثين. وكانت تبلغ به نزعته الشعرية ذروتها في أحيان فيضمّن رواياته قصائد أو ما يشبه القصائد. هذا ما حصل في «صحراء» و «كتاب المهارب» وسواهما.
    جاب لوكليزيو أطراف العالم والقارات، غرباً وشرقاً، ووجد في المكسيك وبعض بلدان أميركا اللاتينية فضاءات أخرى للاستيحاء والكتابة، وأقام وسط هنود باناما أشهراً وعاش حياتهم، وترجم الكثير من النصوص الميثولوجية القديمة. ولم تغب عنه جزيرة موريشيوس في ما وراء البحار، فحضرت في أعماله مثلما حضرت أمّه المتحدّرة من تلك الجزيرة ووالده البريطاني وأطياف طفولته التي امضاها متنقلاً بين مدينة وأخرى.
    كان في الثالثة والعشرين عندما أصدر روايته الأولى «المحضر» التي فازت حينذاك بإحدى الجوائز المهمة وألقت عليه ضوءاً ساطعاً كروائي شاب وطليعي. ومنذ تلك الرواية لم يتوقف عن الكتابة حتى تخطت أعماله الأربعين كتاباً. فالكتابة في نظره هي الطريقة الوحيدة للبحث عن الخلاص، عن خلاص يصعب أن يتحقق، ما يجعل الكتابة فعلاً مستمراً. في ختام روايته «كتاب المهارب» يقول: «الحياة الحقيقية لا نهاية لها. الكتب الحقيقية لا نهاية لها أيضاً».
    وانطلاقاً من هذه اللانهاية تبدو روايات لوكليزيو وقصصه وحكاياته كأنها حلقة متواصلة، تلتقي أجزاؤها وتنفصل لتلتقي مجدداً. فهذا الكاتب القلق إزاء متاهات العالم المعاصر والمفعم بالمآسي، سعى الى ترسيخ التناغم بين الإنسان والعالم، بين الروح والجسد، بين الفرد والجماعة، بين التاريخ والماوراء. وكان لا بدّ له من أن يواجه الحروب على اختلاف أنواعها: حرب الجماعة ضد الفرد، حرب العالم ضد الإنسان، وحرب البشر بعضهم ضد بعض.
    وكتب أيضاً عن الأقليات المنسية على أطراف العالم وعن الأسفار التي خاضها وعاد أكثر من مرة الى ماضيه الشخصي والعائلي، ماضيه المشرع على البحر والغربة مستوحياً إياه في روايات وقصص عدة.
    في العام 1994 اختير لوكليزيو «أكبر كاتب حيّ في فرنسا»، وهذا الاختيار كان مكافأة فرنسية يستحقها كل الاستحقاق. فهو الذي طوّر الرواية الفرنسية كما ورثها عن «الآباء» سواء في القرن التاسع عشر أو في النصف الأول من القرن العشرين، «صنع» روايته الخاصة، بعيداً من الموجات المتقلبة و «الموض» أو «الصرعات» التي ما كانت لتدوم إلا فترات قصيرة. لوكليزيو روائي نسيج وحده كما يقال، ليس في لغته الساحرة ومناخه بل أيضاً في العوالم الغريبة التي خاضها وأدخلها في صميم لعبته الروائية الفريدة.
    ولئن تُرجمت أعمال لوكليزيو الى لغات شتى فهو لم يُترجم له الى العربية سوى مجموعة قصصية عنوانها «ربيع وفصول أخرى»، وقد أنجز الترجمة الكاتب محمد برادة وصدرت في القاهرة والدار البيضاء عام 2003.
                  

10-10-2008, 05:44 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفرنسي لو كليزيو يفوز يبجائزة نوبل للاداب (Re: jini)


    شكر للمرور وتعميم الفائدة بهذه المعلومات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de