|
ايهما أفضل....أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟
|
اولا حمد لله علي سلامه الموقع
أيهما أفضل ..أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع ؟
كلنا يعرف مدى اهمية الصداقة ..
ومدى اهمية احسان اختيار الصديق
هناك اصدقاء الدراسة .. اصدقاء من العائلة .. اصدقاء الطفولة .. واصدقاء النت ..
والنوع الاخير هو الذي ارغب في التحدث عنه قليلا ( اصدقاء النت)
في كل يوم نقابل اصدقاء جدد في كل مكان حتى في النت
لنتذكر ..كم من صديق ( تعرفنا عليه من خلال النت ) وقف الى جانبنا وساعدنا كثيرا
بل قد نحبهم احيانا لدرجة كبيرة ربما تفوق حبنا لاصدقاء الطفولة او الدراسة ..بل ونحن لم نرهم اصلا
سؤالي هنا ...هل من الممكن ان يكون اصدقاء النت افضل واكثر وفاء من اصدقاء الواقع ؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ايهما أفضل....أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟ (Re: omar arbab)
|
أمثال هولا البشر،
ننعى للأمة السودانية قاطبة رحيل موقع الخونة و العمالة و الارتزاق الي مزبلة التاريخ فبعد اليوم لن تقوم له قائمة ما دام يعمل على هدم المجتمع السوداني و تمزيقه بالاشاعات و الأكاذيب و المفاسد الأخلاقية و من هنا نبعث بتحية تقدير و إجلال لهذا الهكرز الخطير
و الذي شن هجوما صاروخيا شرسا ودون هواده على معقل الخونة و الجهالة من بني الثعالب و الجرزان و الهرره فهم سبب مشاكل السودان بادعائهم الثقافة و المعرفة وهم أجهل من جهل في هذا الوجود اللهم سلط عليهم من الهكرز من يزيقهم بئس العذاب و التنكيل كما فعلوا مع منجزات الوطن التي تمت على يد ثورة الانقاذ المباركة و علية يمنع الحداد نهائيا في كامل ارض السودان الاسفيري و الله أكبر و العزة للسودان
-----------------
تمساح النيل عبد الله بن عبيد الله الانقاذي www.sudanawebsite.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ايهما أفضل....أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟ (Re: omar arbab)
|
لا تكفي مُداخلة/مُداخلات مِن سين مِن الناس حتى يُمكِن أن يُعد < صديق > ... لا تكفي ... وإن كانت هذِهِ < العِرفه > مشروع وبِداية صداقة واقِعِية إذا تَوفرت الظروف لِذلِك ... فأنا قد أعرِف سين مِن الناس سنين عبر النت ، فإذا ما إلتقينا قد أُصدم ... أو ... يُصدم هو ... الصداقة أكبر مِن أن يستَوعِبُها الإسفير ... ويستَوعِب الإسفير < العِرفه > التي يرتفِع لها سقف الشرط والأدب ...
تعرفت على بعض بورداب قطر ... ثُم تحادثت هاتِفِياً مع بعضِهِم ... إلتقينا ... بدأت مع بعضِهِم مشروع صداقة ... وهي أفضل شئ حدث لي طوال الـ15 سنة الفائِته ... أي مِنذُ قُدومي لِقطر ... وفضلت أن تظل العِلاقة مع بعضِهِم في خانة < التعارُف > حتى أُعطي لِنفسي فُرصة لأُقرِر هل أنتقِل بنفسي إلى خطَوة أُخرى مُتقدِمة أم أتأخر خطَوة أم أُبقي على الوضع كما هو علَيهِ الأن ... وكُل هذا يخضع لِشُروطي التي نحتتها أشيائي (ثقافة/تربِية/بيئة/إهتِمامات ... إلخ) ...
فكثير مِن الناس تعتبِرُني بايِخ وطوالي شايِت آوت (زي شوتي البسوي ليكُم فيها دي هسِع) وآخرين ينتظِرون وآخرين في حقي بدلوا تبديلا ...
تبدأ أغلب الصداقات مِن < الزمالة > ومِن مُترادِفاتها الضِمنِية < الجيرة > ... فإذا تطَورت نشأ < التعارِف > وهو بِدَورِهِ آخِر مدى لِتطَوُر < الزمالة > فإذا تطَور < التعارُف > نشأت < الصداقة > التي هي آخِر مدى يصل إلَيهِ < المتعارِفون > ...
| |
|
|
|
|
|
|
|