رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 11:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد عبد القادر سبيل(محمد عبدالقادر سبيل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2005, 04:52 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) (Re: محمد عبدالقادر سبيل)

    [B]رسالتي العاشرة الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    سيدي الصادق .. الموقر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أهنئكم في هذا الأيام المباركة ، حيث تمر ذكرى مولد الحبيب المصطفى (ص)، اعادها الله تعالى علينا والمسلمون باحسن حال.
    وبهذه المناسبة اتقدم الى مقامكم بهديتين ، ثانيتهما وثيقة هامة ، وأولاهما قصيدة في مديح سيد ولد آدم ، امام المهديين وقائد الغر المحجلين صلوات الله تعالى وسلامه عليه، صلاةً ننال بها شفاعته يوم الدين.

    فأما القصيدة فهي:

    معلاة المعارج والقباب
    _______________

    شعر: محمد عبد القادر سبيل

    أهزّ جناح شعري في السحابِ
    وأسكبُ مُزنة الطرْف المذابِ
    على عتبات من أودى بصبري
    وأُجهشُ اذ يبادر بالعتابِ
    أبا الزهراء ما بيديّ خيلٌ
    مسوّمةٌ ولا رطبٌ جرابي
    أجيئك وافراً بجراح نفسٍ
    وأُوسعُ أُنملي ندماً بنابِ
    أجيئُ تضيئُ جرحي لؤلؤاتٌ
    قوافيهن من ذخر العُبابِ
    وشأنك ليس تُدركه شَرودٌ
    معلاة المعارج والقبابِ
    لأشكو حالهم وعصيَّ حالي
    فتنكرُ حالتي سؤلَ الجوابِ!
    أما للحق نارٌ لو غضبنا
    لنقدحها بأكبادٍ غضابِ؟!
    ولكن لا صلاح الدين يرضى
    ولا كعب ستسلم من كلاب
    نريق دماءنا والخون فينا
    وما لدمائنا غير الذئابِ
    أبا النورين هل في النفس نورٌ
    لأستهدي الى صُرُط الكتابِ
    ظلاماتٌ ظلاماتٌ فأنَّى
    تلفّتُ ثَمََّ مظلومٌ ببابِ
    وهذا القلبُ يُدني لي هلاكاً
    وما بيني ويومي غيرُ قابِ
    وما بيني وبين من استقاموا
    سوى نظَرات عُتبى واغترابِ
    ولكن حسبه كتمان وجْدٍ
    يعذبهُ فيدرأ ذا عذابي
    بحبك سيدي سأردّ عمراً
    أضاعته مطيات الشبابِ
    فكل الناس قبلك يا حبيبي
    يتامى يُتمَ أعشاب الروابي
    فجئتَ تسائل الأزمانَ عنهم
    وتُزجي الغيم في تلك الرحابِ
    فزدتَ مكارمَ الأخلاق وحْياً
    وساويتَ الصحابة بالسحاب
    ولو شمساً يمينك ما تبالي
    ولو بدراً شِمالك ما تحابي
    فيا بشرى لمكةَ ذات برقٍ
    سما تلقاءَ شِعب بني طِلاب
    ويا بشرى لأقطار السماء
    وللثقلين والأرض اليباب
    ويا لله كيف فلحتَ صخراً
    تجاهده على فصل الخطاب
    فسبّح، ثم زحزح عنه ثقلاً
    ورتّل أنْ: ( على خُلق) عُجاب!
    ولو فظٌّ فؤادُك ما استضاؤا
    ولانفضّوا فُضاضاتِ الشهاب
    دعوتَ العالمين لذكر يومٍ
    اذ الرحمنُ مكشوف الحجاب
    فليت المسلمين وقد تقالوا
    أقالوا الدمع من همِّ التباب!
    ولكن ويحهم تالله راحوا
    يسومون المثانيَ بالتراب !
    فباتوا مضربَ الأمثال بؤساً
    ومرتعَ كل ضرب بالرقاب
    نبيَّ الله ما قدمت زيناً
    لتعذرني، أيشفع لي مصابي؟
    أجيئك زائغ النظرات أكبو
    ووِرْدك لا يغيّضه شرابي
    لأنت مثابةُ القاصين مثلي
    وشيمتك الشفاعة في الاياب
    صلاة الله مرسلة سلاماً
    عليك وآلِ بيتك والصِحاب.

    ********************

    سيدي ..
    حيال قولك التالي والوارد ضمن ورقتكم ، محل التناول، والمعنونة ( ضرورة الاجتهاد لمواجهة تحديات العصر ومن بينها سيداو) حيث تقولون:
    Quote: ..والمهدية وإن كانت واحدة لما لها من مكانة روحية مكنتها من الدعوة لوضع نهاية للتمذهب المؤسس على منطق صوري، ومن تخطى الصور المعروفة للمهدية فإنها حركت دعوة وظيفية متجددة مع الأيام على نحو مقولة: لكل وقت ومقام حال ولكل زمان وأوان رجال.

    حيال ذلك اسمح لي سيدي أن اتساءل:
    هل القرآن نفسه خالٍ مما تأباه فتسميه: المنطق الصوري؟، وهل الدين – من حيث الأوامر وصيغ الاستجابة لها – سوى حزمة صور نمطية مقدسة يتم تبنيها و اتباعها بالتقليد والنقل المتواتر ، والا فلا ايمان بقدسيتها وثباتها شكلا ومضموناً وتصوراً؟
    أليس الدين كله اتباع وطاعة ، وما خرج عن الطاعة النمطية يعدّ معصية؟
    يقول تعالى(و اتبع سبيل من اناب اليّ ثم اليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون) 15 لقمان، ويقول تعالى ( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله) ، ويقول سبحانه ( فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت ..) 48القلم. ويقول عزّ وجل ( وما جعلنا القبلة التي كنت عليها الا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وان كانت لكبيرة الا على الذين هدى الله)143 البقرة. ويقول سبحانه .. ( وجاء من اقصى المدينة رجل يسعى قال يا قومِ اتبعوا المرسلين ، اتبعوا من لا يسألكم اجرا وهم مهتدون ) يس 20-21 ، ويقول سبحانه ( والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ) ويقول تعالى ( قل هذه سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين)..وفي الحقيقة فاننا اذا حاولنا حصر عدد المرات التي تكررت فيها مفردة "اتبع" ومشتقاتها ثم ما في حكمها ، فسنجدها كثيرة على نحو لافت ، اذاً فالاتباع هو أس الدين ولب العقيدة وترجمانها فالاتباع باحسان واخلاص هو علامة الطاعة ، وما سواه ( الابتداع) فهو شروع في الابتعاد عن ( وانك لتهدي الى صراط مستقيم ) وشروع في التفرق طرائق قددا بينما يقرر المولى عز وجل (..وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) 153 الانعام، فالطريق الى الله تعالى واحد فقط ، فلا يغرنك تعدد الطرائق ووجهات النظر المتخالفة المتدابرة ، فتجاوز اتباع صيغة محمد (ص) وصحبه وتابعيهم باحسان انما هو استغناء و شروع في الاكتفاء بوجهة النظر و ببنات الافكار الخاضعة للظروف والنسبية والاحوال وشروط المجتمع ، ولا أحد يشترط على الله ورسوله ( ان الحكم الا لله ) وهكذا يفضي الرأي الحر في الدين الى الدخول التدريجي في الهوى فالضلال الذي يجسده ما يمكن أن نطلق عليه ( الاصلاح البروتستانتي الطابع والدافع والرافع! ) واقصد بالرافع العقل المتمرد.
    حيث ان ( القياس ) في ديننا لا يجئ الا رابعاً المرجعيات، بعد : كتاب الله ( آيات بينات) واضحات ، وما أشْكلَ على الناس حسم امره الله تبارك وتعالى فلم يدع حتى لنبيه المصطفى مجالاً للاجتهاد برأيه الخاص، وانما منعه من ذلك فقال تعالى ( ان علينا بيانه).
    وبعد كتاب الله تجئ سنة نبيه ( المحجة البيضاء ليلها كنهارها) . ثم اجماع المؤمنين( عليكم بالجماعة )، وأخيراً يجئ الرأي قياساً وخضوعاً الى الثلاثة الأُول حسب ترتيبها وفيما لا نص صريحاً فيه و لم يتم الفصل بشأنه من جانب اجماع او قياس متبع سابقاً، اللهم الا ان يستجد امر فيما خضع لقياس ، وهذا جزئياً هو منهج السلف الصالح ومن تبعهم باحسان .
    حيث لا يؤخذ بالرأي - وفق هذا الأطار- الا من عالم تقي مشهود له بالعلم والتفرغ له باجماع أمة من العلماء المتقين ، وذلك الحذر كله تمكيناً لمبدأ ( الاتباع ) الذي هو اساس الدين، بل هو مغزي بعث الرسل أسوةً تُتبع اتباعاً ابتغاء مرضاة الله .
    ثم ..
    أورد اليكم هنا سيدي نص وثيقة مخطوطة بيد سيدي محمد احمد بن عبد الله المهدي ، وهي تدل على قبوله بل و تمسكه الشديد بالسنة المتفق على صحتها جميعاً وعدم الدعوة من جانبه الى التشكيك في مستوييها المتلازمين الورود والدلالة).
    حيث ان دعوتكم الى غربلة السنة، بما فيها المتفق على صحتها ، تقود حتماً في نهاية المطاف الى تحجيمها وتجاوزها بعد اخضاعها لمعايير قياس مادية عقلانية صرف تجافي أو تتجاهل اساسها الوحيوي الغيبي ( ان هو الا وحي يوحى) ، فضلاً عن انها – دعوتكم - لا تتأسى بما عاش ومات عليه اسلافكم الكرام من ( اتباع ، وتقليد ) لهذه السنة ناهيك عن الكتاب ، فهاهو السيد المهدي ( جعلنا الله من المهديين مثله) يقول ( وبخط يده شخصيا) :
    ( انظر صورة الوثيقة الاصلية)


    Quote: (......). اللهم صلّ عليه وعلى آله زنةَ عرشك ومبلغَ رضاك ومدادَ كلماتك و منتهى رحمتك ، اللهم صل عليه وعلى آله وازواجه وذريته كما صليت وباركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد ، وجازِه عنا أفضل ما جازيت نبياً عن أمته واجعلنا من المهتدين بمنهاج شريعته واهدنا بهديه وتوفنا على ملّته ، واحشرنا يوم الفزع الأكبر من الآمنين في زمرته.


    فاذا قرأنا الثلاثة اسطر الأخيرة مقرونة بحديث شروط الشفاعة الذي يقول فيه النبي عن ابن عباس : سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال، فأقول: يارب أصحابي فيقال: انك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول كما قال العبد الصالح ( وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم ، فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شئ شهيد .. الى قوله.. العزيز الحكيم، فيقال لي: انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم ) متفق عليه. ، هكذا فاننا نكتشف ان الامام المشهود له بالعلم .. يعلم خطورة الابتداع باسم العقلانية والرأي ، ويعلم خطورة (اخضاع) السنة الشريفة لخطرات العقل ونسبية قياساته التجريبية.
    ان الامام المهدي هنا في هذه الوثيقة يسأل ربه ان لا يتوفاه وقد خرج عن صراط الملة المستقيم ، كما أنه لن يموت آمناً ويحشر آمناً الا من ( اتبع ) صيغة الاسلام التي ورثها اصحاب الرسول وذريته ( ص) .. ( تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها الا هالك ). هذا ما فهمه الامام ومات عليه ان شاء الله تعالى .
    ولذلك أقول ان تعويلكم على مقولة : لكل وقت حال ولكل زمان رجال ، لا يبدو متسقاً ، مع هذا الكلام الموثق ( بخط يد الأمام ) . وبالتالي فانه لو قال ما اوردتموه ، فانه لن يعني ما انتهيتم اليه من انه فتح باب للاجتهاد على الاطلاق و فيما ورد فيه نص أو من اجل تجاوز السنة الصحيحة. فامامنا كان متلزماً بما ورده عن رسول الله من خلال الصحاح الواردة لدى الستة ( البخاري ، مسلم، أحمد ، البيهقي، النسائي وأبو داوود)، دون تشكيك أو محاولة تجاوز، ودون استبدال معنى أو تأويل، و نحسبه من ( الذين اتبعوهم باحسان ) حتى انتقل الى الرفيق الاعلى ولا نزكيه على الله عز وجل. اللهم ارضَ عنه واغفر له آمين.
    سيدي..
    ألتمس عفوكم مجدداً اذا كنت قد أسأت الأدب فيما تقدم من كُتب تمت عشراً ، واسميها جميعاً : الزخة الأولى ( من طرفة بكاية) ، فكما ترى فانني لم اتطرق الى ماذهبتم اليه من مبررات للاجتهاد العقلي المحض ( المتحرر من القيود الشرعية) فيما يخص (القرآن)، حيث تريدون مراجعة احكامه ومضامينه ايضاً كما يبدو بما يصادف هوى الأغيار وبما يستجيب لمواثيق الأمم المتحدة (!) ملتمساً المسوغات لذلك ، على ما سردت لنا. فهذا أمر جلل، رأيت أن أتركه لزخة اخرى ان شاء الله، وحسبي أنني عنيتُ بالسنة بوصفها خط دفاع عن القرآن الذي ضمن الله حفظه ( لفظاً ومعنى ) بما لا يدع مجالاً للقول بلا قطعية دلالته ، وعموماً سأفصّل في ذلك لاحقاً.
    والآن اتيح الفرصة لسماع رأيكم المفيد فيما ذهبت اليه من آراء متواضعة باحثة عن المعرفة أكثر من كونها عارفة، أكرر التماسي للعفو ..
    وختماً يهمني أن انبه سيدي الى أن ما تطلبون من اقصاء للجانب الأكبر من السنة النبوية الشريفة ونزع القدسية عنها عبر قولكم : ( قليل من السنة قطعي الورود وكثير منها ظني الدلالة) وما تلا ذلك الحكم التقويمي الاختزالي من حجج تعزز مذهبكم هذا الذي لا يستثني صحيحاً ولايقدّر مجمعاً عليه.. أقول ، هذا الذي تطلبونه سوف يصبح مستقبلا ذريعة لمن يأتي من بعدكم ، فيسقط بدوره السنة، الا قليلاً منها فقط ، وذلك بالطبع سوف لن يعطل فقط جانبا كبيرا من الاسلام الذي انتقل الينا بالتواتر والنقل والاتباع طاوياً بجناحيه سنة النبي الكريم جنباً الى جنب مع كتاب الله ، وانما سيؤدي ذلك التعطيل ، عملياً، الى التفريق بين الله ورسوله ، حين نتمسك بالقرآن ( لأنه قطعي الورود فقط) ونترك السنة ( لأنها مشبوهة)!! ، الأمر الذي ، ربما يوقع الأمة في حكم الخطر، الذي لا يغيب عن لبيب.
    وأن ما تم توجيهه الى السنة من انتقادات وتشكك ، قد يكون لائقاً بفحص الاساطير وليس سنة المصطفى (ص) الحية في حياة المسلمين منذ قرون.
    وخير ختام قول الحق تعالى:
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون).
    استودع الله دينكم وخواتيم اعمالكم.
    ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    تلميذكم
    محمد عبد القادر سبيل
    أبوظبي 17/4/2005
                  

العنوان الكاتب Date
رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-22-05, 02:18 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) إسماعيل وراق03-22-05, 02:27 AM
    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد حامد جمعه03-22-05, 02:53 AM
    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-22-05, 02:59 AM
      Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) إسماعيل وراق03-22-05, 03:09 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد الواثق03-22-05, 03:45 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) lana mahdi03-22-05, 03:52 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-23-05, 01:00 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) Dr.Mohammed Ali Elmusharaf03-23-05, 03:47 AM
    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-24-05, 02:47 AM
      Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-26-05, 01:58 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) Mohamed Elbashir03-26-05, 02:05 AM
    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد حسن العمدة03-26-05, 12:45 PM
      Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-27-05, 02:06 AM
        Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-27-05, 11:08 AM
  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) lana mahdi03-27-05, 11:12 AM
    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-28-05, 01:35 AM
      Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-29-05, 04:22 AM
        Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل03-31-05, 03:00 AM
          Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-07-05, 03:19 AM
            Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-11-05, 05:14 AM
              Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-18-05, 04:52 AM
                Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-19-05, 00:16 AM
                  Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) إسماعيل وراق04-19-05, 01:55 AM
                    Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-20-05, 04:04 AM
                      Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) إسماعيل وراق04-20-05, 04:12 AM
                        Re: رسائلي الى السيد الصادق المهدي ( مفكراً) محمد عبدالقادر سبيل04-25-05, 12:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de