الاخ ود قاسم
الاخت الفنانة تماضر
الاخوة المشاركين
حقيقة لم ادرى اافرح لكلماتكم ومداخلاتكم، ام احزن لكلمات اخي ودقاسم
لم تعجبني كلمة الحسد التى وردت فى اكثر من سطر في البوست ومداخلاته
رغم انني متتبع واعتبر نفسي متتبع جيد جدا لم كل ما يدور فى المنبر من حوارات
ومواضيع تختلف فيها وجهات النظر وتتشابه ، وكثيرا ما رايت خيبات الامل باديه
فى أحرف الأخت الفنانة تماضر وكذلك ودقاسم وغيرهم الكثيرين. نحن سودانيين
اتربينا تربية مميزة الحب فيها ليس كالحب الذى نطالعه فى الكتب او نشاهده فى
الأفلام الراقية نحن عندما نغضب بنغضب عشان بنحب وعندما نشكاس برضو عشان بنحب
حتى الهزار البايخ والسخيف اذا تأملته جيدا سوف تجد دوافعه كلها حب
سوف اذكر لك قصة ظريفة حدثت لى وانا ابن ال8 ربيعا كنا مجموعة ظريفة
نسكن حي واحد جيران يعني كنا 4 بنات 4 اولاد كنا بنلعب مع بعض وبنسمع
المسجل مع بعض بالمناسبة كانوا بلعبوا معانا ام اربعة دي طبعا كرة قدم بلعبوها
اربعة اشخاص مع بعض وكل واحد بمثل نفسه. المهم فى ريم – حنان – هالة – سمر
اها يا ود قاسم والله ريم دي كانت اصغرنا بسنه لكن عينا بارده عليها، سنه لحدي
ما اقتنعت انها تلعب معانا ام اربعه دي. اها مجدي دا رابعنا كان ما يلقى ليهو سبب
الا ومشكله مع ريم دي وجوطه ويخرب لينا باقي اليوم كلو ونقعد فى صالحها صالحيهو
يا ريم اها المسلسل دا استمر كدا لحدى ما فرقتنا الدنيا باسبابها. بس تعرف رغم انو كان
بزهجنا بس كنا حاسين انو بحبها شديد، وما حصل يوم واحد اتبادر الى ذهن واحد فينا انو مجدي
بكره او بحسد ريم دي على حاجة، بالعكس كنا شاعرين انو بحبها زي ما كلنا كنا بنحب بعض
بس كل واحد كان عنده طريقته للتعبير، نحن السودانيين مرات بنعبر لحبنا لأخواتنا بالمكاواه
والمحاكاة نحن طيبين يا ود قاسم .
مع احترامي لكل الاخوة المتداخلين والله نحن شعب متفرد وفى كثير من الأحيان وخاصة
عندما أتصفح مواضيع المنبر اصل لقناعة واحدة إننا حلوين شديد لكن ما بنعرف نشوف
نفسنا فى كثير من الاحيان بصورة صحيحة.
مع حبي لكم
الحبوب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست