إلي أمي! إلي أمي! لها حبي وقُبلاتي إليها أشكي من همي آلامي وآهاتي تَغنّي أيها الساعي لكي لا تَسمع أنّاتي وأشدو من حَناياك أبياتاً من أشعاري وإذا ما طَال مَسراك تَذكّر كلَّ أسراري: شَذراتٌ من التبرِ تَضئ في سَنا فجرِي عَصرتُ فيها من عمري خمراً سَرَّ سُمّاري عَزفتُ فيها أوتاري بلحن بنات أفكاري
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة