العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2024, 02:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-25-2008, 10:48 PM

عماد موسى محمد

تاريخ التسجيل: 03-17-2008
مجموع المشاركات: 15955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ (Re: عماد موسى محمد)


    هذه مقاطع لد.محمد عمارة "من هنا بدأت مسيرتنا الى الوحدة العربية" وفيه رد على القاضي في مسألة (الشعوبية والعربية):

    وتنجح بعض الحركات والأفكار الشعوبية في التستر بالإسلام، بل وبالعرب الهاشميين، وذلك بالانخراط في سلك حركات التشيع التي تألقت لمناهضة الأمويين .. حتى وجدنا ذلك التطابق الفكري بين قائد شعوبي هو فحطبة بن شيب-أحد أعوان أبي مسلم الخراساني-الذي يخطب في الفرس من أهل خراسان فيقول: "يا أهل خراسان هذه البلاد كانت لإبائكم الأولين .. حتى ظلموا .. فسخط الله عليهم وسلط عليهم أذل أمة كانت في الأرض عندهم-( أي العرب ) –فغلبوهم على بلادهم، واستنكحوا نساءهم، واسترقوا أولادهم.. ثم بدلوا وغيروا وجاروا في الحكم.. فسلطكم عليهم لينتقم منهم بكم، ليكونوا أشد عقوبة، لأنكم طلبتموهم بالثأر! ".
    إذا كان التاريخ لم يحفظ لنا شيئا من كتابات واصل بن عطاء ( 80- 131هـ/699- 748 م ) وعمرو بن عبيد ( 80-144 هـ/699- 761/ ) في هذا الموضوع – وهما من الموالي، فقد حفظ لنا كتابات معتزلي آخر هو أبو عثمان، عمرو بن بحر الجاحظ (255 هـ/866 م). وفي فكر الجاحظ سنجد النمو1ج لعطاء المعتزلة وإسهامهم في هذا الميدان.

    ضد الشعوبية: فهو يرفض الشعوبية، ويندد بفكرها العنصري، ويفند الأسس والمنطلقات التي ينبعث مهما هذا الفكر الضار.. ففي البيان والتبيين يتحدث إلى قارئه فيقول: " وأعلم أنك لم ترى قوما قط أشقى من هؤلاء الشعوبية، ولا أعدى على دينية، ولا أشد استهلاكا لعرضه ولا أطول نصبا- (عداوة) – ولا أقل غنما من أهل هذه المنحلة، وقد شفى الصدور منهم طول جثوم الحسد على أكبادهم، وتوقد نار السنان في قلوبهم، وغليان تلم المراجل الفائرة، تسعر تلك النيران المضطرمة.

    ولما كان الشعوبيون قد عمدوا إلى التراث والتاريخ، والى المقارنة بين قدماء العرب وقدماء الفرس، فافتخروا بأساليب معيشة أجدادهم وأزيائهم ومزروعاتهم وتجارتهم ومغتنياتهم، وذموا ما كان للعرب في تلك الميادين، فلقد عمد الجاحظ إلى السخرية من حججهم تلك منبها على أن تفاوت الأمم واختلافها في مثل هذه الأمور هو أمر طبيعي، وأن هذا الاختلاف له أسبابه الطبيعية المقترنة بالبيئة والمزاج، ومن ثم فلا وجه هنا للمدح أو الذم في أمور هي من هذا القبيل .. وقول الجاحظ: " أن الشعوبية لو عرفوا أخلاق كل ملة، و زي كل لغة، وعللهم في اختلاف إشاراتهم وآلاتهم وشمائلهم وهيآتهم، وما علة كل شيء من ذلك، ولم اختلقوه، ولم تكلفوه لأراحوا أنفسهم ولخفت مؤو نتهم على من خالطهم! "

    وفي موطن آخر سيخر من الفكر الشعوبي الذي يفرق، فرقة العداوة، بين الناس، لأن أباء فريق كانت حرفتهم الزراعة، بينما آباء الفريق الآخر كان ثمرهم من النخل!.. حتى لقد صارت الزراعة ممدوحة عند التعض مذمومة عند الآخرين، وغدت المهن والحرف، بل وأناف الدواب رموزا للطوائف والجماعات والشعوب التي تدور بينها معارك العصبية الممزقة لنسيج المجتمع في ذلك الحين ..ويسخر الجاحظ من ذلك متسائلا فيقول: " .. وبعد، متى صار اختيار النخل على الزرع يحقد الأخوان؟! ومتى صار تقديم المخلة ملة؟! وتفضيل السنبلة على نخلة؟! ومتى صار الحكم للنعجة نسبا، وللكرمة صهرا؟! ومتى تكون فيه ديانة، وتتحكم فيها بصيرة ويحدث عنها حمية؟! ".

    ثم يستطرد فينبه هؤلاء القوم إلى أنهم قد غدوا أدنى منزلة من تلك القبائل التي أثارت، في الجاهلية الأولى، حروبا لتافه الأسباب..

    وفي موطن ثالث ينبه إلى الخطأ والخطأ المنبعث من "العصبية" فالعجم الشعوبيون يفخرون على العرب، والعرب المتعصبون يفخرون على العجم، والموالي، كانوا أعجام ثم تعربوا، يفخرون على كل من الأعاجم والعرب!! .. ينبه الجاحظ على خطر هذه "العصبية" التي هلك بها عالم بعد عالم، والحمية التي لا تبقي دينا إلا أفسدته، ولا دنيا إلا أهلكتها، وهو ما صارت إليه العجم من مذهب الشعوبية، وما قد صار إليه الموالي من الفخر على العجم والعرب".

    ثم يتحدث إلى قارئه محذرا إياه من الفاخر بالأنساب فيقول: " واذر خصلة الناس قد استهانوا بها، و ضيعوا النظر فيها مع اشتمالها على الفساد، وقدحها البغضاء في القلوب والعداوة بين الأوداء، ( وهي ) المفاخرة بالأنساب .. فليس أدعى إلى الفساد ولا أجلب إلى الشر من المفاخرة بالأنساب "

    النظرة الموضوعية للأجناس: ولما كانت نزعات التعصب، شعوبيا كان أو عربيا، قد عمدت وعمد مفكروها الى المحاسن والميزات فأضافوها جميعا إلى جنسهم وعرفهم، والى المثالب والعيوب فألصقوها جميعا بجنس الخصوم، وجدنا الجاحظ وينبه على الخطأ والخلط الذي وقع فيه هؤلاء وهؤلاء .. فالمحاسن والمساوىء شائعة في كل جنس، والمناقب والمثالب موزعة في كل أمة، والميزات والعيوب لا بد من وجودها في كل مجموعة من الجماعات، وليست هناك أمة قد استأثرت بالمحاسن بينما اختصت الأخرى بالمعايب والسيئات.. إذ " لكل نصيب من النقص، ومقدار من الذنوب، وإنما يتفاضل الناس بكثرة المحاسن وقلة والمساوىء فأما الاشتمال على جميع المحسن، والسلامة من جميع والمساوىء، دقيقه وجليلها وظاهرها وخفيها، فهذا لا يعرف، فالناس جميعا قد اتفقوا في الصورة والهيئة الإنسانية، ثم أجمع عقلاؤهم وأقروا بتفرق الأمور المحمودة والمذمومة، من الجمال والدمامة.واللؤم والكرم والجبن والشجاعة، في كل حين، وانتقالها من أمة، ووجود كل محمود ومذموم في أهل كل جنس من الآدميين.. "

    فاليونانيون، صناع الحضارة الإغريقية، امتاز فلاسفتهم بالفلسفة النظرية، على حين أهملوا العمل والتجربة فنحث الانفصام بين فكرهم و بين الممارسة والتطبيق " .. نظروا في العلل، ولم يكونوا تجارا ولا صناعا.. كانوا أصحاب حكمة، ولم يكونوا فعلة، يصورون الآلة، ويخرطون الأداة، ويصوغون المثل، ولا يحسنون العمل بها .. يرغبون في العلم ويرغبون عن العمل! " ..... بينما امتاز عنهم الصينيون بأنهم " أصحاب البك والصياغة " وأرباب الصناعات والحرف والممارسات...

    أما العرب القدماء، فهم وان لم يكونوا قد برعوا في الصناعات والتجارات، والزراعات ولا برزوا في علوم الطب والحساب.. إلا إنهم قد امتازوا بميزات هامة، فهم، في الفقر والغنى، كانوا وسطا " لم يفتقروا الفقر المدقع الذي يشغل عن المعرفة، ولم يستغنوا الغنى الذي يورث البلدة- ( البلادة ) – والثروة التي تحث الغرة – ( الغفلة ) ". وهم في عشقهم للحرية كانوا نموذجا يحتذى " فلم يحتملوا ذلا قط فيميت قلوبهم ويصغرهم عند أنفسهم ".. ولقد أورثتهم النشأة الصحراوية أذهانا حادة، ونفوسا تنكر الضيم .. فكانت براعتهم الأدبية وتفوقهم اللغوي والبياني ... وكانت ميزاتهم في الحرب والقتال ... وكان اهتمامهم بحفظ الأنساب والتواريخ ... والتفوق في الاهتداء بالنجوم والاستدلال بالآفاق والاعتبار بكل محسوس " وببعض هذه العلل صارت نفوسهم أكبر وهممهم أرفع من جميع الأمم وأفخر، ولأيامهم أحفظ وأذكر ".

    فلا مجال إذا لنسبة كل المناقب لجنس واحد، وإلصاق المثالب بجنس آخر، وإنما هي الدعوة إلى النظرة الموضوعية لحظوظ وأنصبة الأجناس والجماعات البشرية من الميزات والعيوب.


    رابعا: الشخصية القومية العربية


    وبعد هذه النظرة النقدية التي قدمها فكر الجاحظ القومي، والتي فند بها " حجج " التيارات المتعصبة التي كان تمزق النسيج التوحيدي للمجتمع العربي.. يتقدم الرجل ليعلن لنا أن الهدف المنشود هو تأليف جماعة بشرية واحدة،على أسس عربية حضارية، من الجماعات المتعددة الأصول والجذور، والتي تستظل بظل الدولة والمجتمع العربي الجديد.. ففي كتابه عن مناقب الترك يتحدث عن هذا الهدف القومي بصراحة ووضوح وينبه على أن بلوغ هذا الهدف هو الكفيل بإفساد مخططات أعداء هذا المجتمع الجديد.. بل لقد نحدث عن أن هذا الهدف هو الغاية من وراء تأليف هذا الكتاب فقال: " وكتابنا هذا إنما تكلفناه لنؤلف بين قلوبهم التي كانت مختلفة، ولنزيد الألفة إن كانت مؤلفة، ولنخبر عن اتفاق أسبابهم لتجتمع كلمتهم، ولتسلم صدورهم. وليعرف من كان لا يعرف منهم موضع التفاوت في النسب، وكم مقدار الخلاف في الحسب، فلا يغير بعضهم مغير، ولا يفسده عدو بأباطيل مموهة وشبهات مزورة، فان المنافق العليم والعدو ذا الكيد العظيم، قد يصور لهم الباطل في صورة الحق، ويلبس الإضاعة ثياب الحزم ".

    وإذا كان هذا هو الهدف .. فان الجاحظ يدعو هذه الجماعات إلى أن تأتلف في جماعة واحدة، والى أن تكون العروبة بالمعنى الحضاري لا العرقي، هي الطابع القومي الذي يؤلف بين مجموع هذا المولود القومي الجديد .. فيجتهد ليقدم لنا الصياغات النظرية التي تقول: ان التربية واللغة كوعاء حضاري، والعادات والتقاليد، التي تسترك فيها هذه الجماعات قد أصبحت خيوطا تنسج رداء وحدتها القومية. وان هذه القسمات والسمات قد حلت محل النسب والعرق والجنس، فعلينا أن نتخذ من هذا المعيار الحضاري، المؤلف والموحد، بديلا عن المعايير الرقية التي يتخذ منها دعاة العصبية وسيلة لتمزيق الوحدة في هذا الكيان الحضاري الجديد ..

    ويجتهد الجاحظ، وهو بصدد تقرير هذه النظرة القومية المستنيرة والمتقدمة، يجتهد كي يدعم نظريته بأسانيد من تاريخ تطور الأمم والجماعات .. فالعرب الذين يؤلفون جماعة واحدة مؤتلفة منذ عصر ما قبل الفتوحات لم ينحدروا من نسب واحد .. فمنهم العدناني ومنهم القحطاني ... والعدنانيون منهم ينحدرون منهم ينحدرون من نسل إسماعيل بن إبراهيم، عليهما السلام، أي من أصل أعجمي غير عربي، ومع ذلك جعلت اللغة والعادات والسجايا منهم ومن القحطانيين، عرب الجنوب، جماعة قومية واحدة . بينما حدث التمايز القومي بين هؤلاء العدنانيين وبين أبناء عمومتهم الذين انحدروا من نسل اسحق بن إبراهيم، مع اجتماعهم وإياهم في النسب.. فليس النسب والعرق هو معيار الائتلاف والاختلاف، وإنما هي المقومات والقسمات الحضارية، تؤلف أو تمايز بين الجماعات..

    وبعبارات الجاحظ: فان " العرب لما كانت واحدة فاستووا في التربية، واللغة، والشمائل والهمة، وفي الألفة والحمية، وفي الأخلاق والسجية، فسكبوا سكبا واحدا، وأفرغوا فراغا واحدا، وكان القالب واحدا تشابهت الأجزاء وتناسبت الأخلاط، وحين صار ذلك أشد تشابها في باب الأعم والأخص وفي باب الوفاق والمباينة من بعض ذوي الأرحام جرى عليهم حكم الأنفاق في الحسب، وصارت هذه الأسباب ولادة أخرى، حتى تناكحوا عليها وتصاهروا من أجلها، وامتنعت عدنان قاطبة من مناكحة بنى إسحاق، وهو أخو إسماعيل، وجادوا بذلك في جميع الدهر لبني قحطان ... وفي ذلك دليل على أن هذه المعاني قد قامت عندهم مقام الولادة والأرحام الماسة ... فهم قد جعلوا إسماعيل، وهو ابن عجميين عربيا، لأن الله قد جعل العربية لغته – وسلخ طباعه من طبائع العجم ... وسواء تلك التسوية، وصاغة تلك الصياغة، ثم حياه من طبائعهم- ( أي العرب ) – ومنحه من أخلاقهم وشمائلهم، وطبعه من كرمهم وأنفتهم وهممهم على أكرمها وأشرفها وأعلاها... فكان أحق بذلك النسب، وأولى بشرف ذلك الحسب ... "





    عجبا للقاضي يستدل بكلام الجاحظ والجاحظ ينتقد أمثاله، ويعلم الناس دروسا في الانصاف والعدل.
                  

العنوان الكاتب Date
العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 09:28 PM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 09:52 PM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 10:35 PM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ haroon diyab05-20-08, 10:23 PM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 10:44 PM
      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 11:15 PM
      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ بدر الدين اسحاق احمد05-21-08, 08:03 PM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ Sabri Elshareef05-20-08, 11:21 PM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 11:28 PM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ Sabri Elshareef05-20-08, 11:35 PM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-20-08, 11:55 PM
      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 00:24 AM
        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 00:45 AM
        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 02:24 AM
          Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ Mohamed Suleiman05-21-08, 05:40 AM
            Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 08:06 AM
              Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 11:26 AM
                Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 12:31 PM
                  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 01:39 PM
                    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 02:19 PM
                      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 04:11 PM
                        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 06:57 PM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ Sabri Elshareef05-21-08, 07:16 PM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 10:28 PM
      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 10:51 PM
        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-21-08, 11:25 PM
          Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 09:19 AM
  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عثمان دغيس05-22-08, 10:35 AM
    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 01:22 PM
      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 01:56 PM
        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 03:09 PM
          Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 05:31 PM
            Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 11:26 PM
              Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-22-08, 11:57 PM
                Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-23-08, 00:07 AM
                  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-23-08, 08:59 AM
                    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عبد الرحمن الطقي05-25-08, 06:17 AM
                      Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 04:00 PM
                        Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 04:13 PM
                          Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 08:08 PM
                            Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 10:12 PM
                              Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 10:48 PM
                                Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 10:53 PM
                                  Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-25-08, 11:40 PM
                                    Re: العدل والمساواة : دعوة عنصرية؟، أم تفرد(عنصر)؟ عماد موسى محمد05-26-08, 00:17 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de