|
د.ماليزيا
|
(1) أولاً نحمد لصحيفة الصحافة انها فتحت مجال التعليق للقراء كجزء من مسألة التواصل بين القاريء والصحيفة عامة والكاتب على وجه الخصوص وفي ذلك إحترام للقاريء وتوسيع لدائرة النقاش والراي والراي الآخر ثانياً : كثيرون هم كٌتاب الاعمدة اليومية في الصحافة السودانية ( كترة لحد المساخة) ويظل الاستاذ الطاهر ساتي صاحب عمود مُميز (اتفقت ام اختلفت مع ما يكتبه ) ثالثاً وهنا موضوع البوست ، أما الشخص المعنى بالدكتور ، فهو الدكتور /عبد العظيم الطيب المقيم بماليزيا حسب تعليقاته ولا أدري ان كانت شخصية حقيقة بذات الإسم ام غير ذلك ود. ماليزيا ( والإسم ليس من عندياتي بل من قراء الصحافة ) صديق دائم لعمود الاستاذ ساتي وصاحب تعليقات منشورة (!) وبشكل يومي ولكنه يختلف مع صاحب العمود ومع المعلقين على موضوع العمود بشكل دائم لم يتفق يوماً مع القراء ويمكن القول ايضاً لم يتفق معه القراء يوماً بل اصبحت تعليقاته مسار التعليق من القراء بدلا عن موضوع العمود ( حقك راح يا استاذ ساتي ) حتى اصبح الدكتور عبد العظيم الطيب مشهوراً بإسم د. ماليزيا وهنا عينة من تعليقات د. ماليزيا ورأي بعض القراء في تعليقات د. ماليزيا
|
|
|
|
|
|