|
بين صليل العنصرية ، ولعلعة البنادق نسأل البلد إلى أين ؟
|
يطل السؤال هل يعتقد المؤتمر الوطني إن الامور ستسير بهذه الكيفية ؟ وإذا قبض خليل أو قبضوا على كل قادة الحركات وجيوشها وفرموهم ، هل تكون المشكلة إنتهت ؟؟؟
على النظام أن يعرف إن الأمور وصلت مرحلة متأخرة ولن تفيد إدانات الجامعة العربية ولا تهديدات قيادات الانقاذ ولا إعتقال الترابي سيغير موقف الغرب ونظرته لما جرى ، فالربط بين الترابي وخليل لا يهم بقدر ما الربط بين خليل والازمة المستمرة سنوات في إقليم دارفور . على الجميع التفكير في البلد أولاً ... وفي المصير المظلم القادم ... وفي الجاي بعد شويا ..
|
|
|
|
|
|