مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 10:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-11-2008, 08:14 AM

أحمد عثمان عمر
<aأحمد عثمان عمر
تاريخ التسجيل: 11-29-2004
مجموع المشاركات: 530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي (Re: أحمد عثمان عمر)

    صديقي العزيز/ عمر بوب
    ملاحظتك في محلها وأنا أشكرك عليها. ولأنني لست حريفا في وضع اللنكات وبعض مساهماتي منشورة بمواقع أخري تستدعي البحث عن اللنكات وجلبها وهو أمر يحتاج لزمن، فضلت ترك عناوين مساهماتي ومن أراد العودة إليها يمكنه الرجوع لبداية البوست. عذرا للإطالة وأشكرك مجددا.
    ودمتم





    مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام
    المقدم للمؤتمر الخامس

    في البدء لابد من الإشادة بالجهد الكبير وغير المسبوق الذي بذلته اللجنة المكلفة بإعداد التقرير المنوه عنه أعلاه، بالرغم مما شابــه من قصور ومشكــلات أســبابها متعددة ليس أقلهـا طول الفترة التي غطـاها المشروع وإنهــيار المعسكر الشرقي وماصاحبـه من هزة فكرية، وما واكبه من مناقشة عامة أضعف أثرها تلخيصهــا تلخيصا سرديا بدلا من تلخيصها تلخيصا تصنيفيا يسمح بالإختيار ويؤدي إلى نتائج واضحــة. ولكن هذا لايمنع بالطبع من تقديم مساهمــة في نقد هذا المشروع، لاتدعي الإحاطـة بل تقر بأنها مجــرد خواطــر عجلى يعيبهــا غيــاب التوثيــق والمراجع التي لم يتوفر لها الوقــت ولم تسمـح الظروف في الشتات بالحصول عليها. ومن الممكن أن نوجز هذه المساهمة فيمايلي:-

    1/ إبتدرت اللجنة مشروعها بالحديث عن منهج إعداده ,أشارت إلى أنها قامت بالتركيز على القضـايا الجوهريـة وقضايا الساحة السياسيـة الراهنة، ولم توضح ماهية المعيار الذي إستخدمته في تحديد هذه القضــايا الجوهرية ولا في تصنيفها لقضايا الساحـة السياسيــة الراهنــة، مما منحها الفرصـة لإختيار قضايا وتغييب أخرى. ومن القضايا الغائبـة على سبيل المثال التحليل التفصيلي لطبيعة إنقلاب الجبهة الإسلاميـة واسبابه ومسئوليـة القوى السياسية في فشل التجربة الديمقراطية بالإضافة للفشل في تفعيل ميثاق الدفاع عن الديمقراطية، وكذلك غياب الحديث عن إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة وأثلره على توازن القوى ومآلاتـه، بالإضافة إلى تداعيات نيفاشا المتمثلة في المشاركة في البرلمانات عبر بوابـة إتفاقية القاهرة التي لم يتم تقييمها، وهذا على سبيل المثال لا الحصر.

    2/ النقد الذاتي لعدم إنعقــاد المؤتمر طــوال الفترة الماضي شابـه قصــور كـبير حيث أنه لم يتعرض للأسبــاب التي منعت عـقد المؤتمر بعد الإنتفاضـة برغم إمكانيــة ذلك، ولم يحدد الخطأ بدقــة واكتفى بالحديث عن تغليب مقتضيـات التأمين ولم يحدد الآليات الكفيلة بعدم تكرار ذلك مستقبلا، ولذلك يعتبر رفع عتب وليس نقدا ذاتيـا، و لايتجاوز حالـة كونـه إجراءا إستباقيـا للمحاسبـة المطلوبـة التي ماتزال واجبا أوليا للمؤتمر.

    3/ أشــار مشــروع التقرير في نقده للتجربــة السوفيتيــة إلى الفشــل في إستكمـال نقائص السياســة الإقتصادية الجديدة في الجانب السياسي، ولكنه لم يعرف هذه النقائص، وربما يكون القصد هو تغييب الديمقراطيـــة، ممايعني أن رأي الحزب هو أن إضفـاء البعد السياسي على تلك السياسة الإقتصادية ، كان كفيلا بضمان تطور معافى للتجربـة السوفيتية. والسؤال هو إلى ماذا إستند الحزب في موقفه هذا وماهي المقدمات التي قادته للوصول إلى هذه النتيجة؟

    4/ يصر المشروع على التفرقــة بين ملكيـة الدولة والملكية الإجتماعية لوسائل الإنتاج وكأن الأمرين نقيضان لاتلاق بينهما دون أن يوضح ماهية الملكية الإجتماعية وكيف تتحقق وماهي مؤسساتها، وما الذي يمنع من أن تكون الدولـة الديمقراطيـة (القطاع العام) أحد مظاهر هذه الملكيــة إن لم يكن أهمها على الإطلاق؟ في تقديرنا أن هذه المسألـة هامـة لأنها تنسحب على موقف الحـزب من القطـاع العــام ودوره وموضة الخصخصة ولا يمكن التعاطي معها بكل هذه الخفة.

    5/ يتحدث المشروع عن المنهـج الماركــسي كركيزة لتحليلـه لمجتمعـه، دون أن يتقدم بتعريف لهــذا المنهج وهل هو القوانـين التي إمتحنت في أرض الواقع وتم التأكد من صحتهـا والتي عبر إستخدامها يتم إنتاج النظريــة التي تنتـج عبر إستخـدام المنهج في دراســة الواقع أم أنه يستخـدم المنهج في إطار الخلط الســائد بين مفهومي المنهج والنظرية في المدرسة السوفيتيـة؟ وفي كل الأحوال ماهي القوانين الرئيسيــة التي تشكل هذا المنهج؟ إن التعامـل مع المنهج الماركسي كأمر بدهي ومعلــوم بالضرورة، يتناسي الأزمة التي تعرض لها الفكر الماركسي بعد إنهيار المعسكر الشرقي ويتجاهل المناقشة العامة التي أدارها الحزب جملة وتفصيلا ويفتح الباب أمام البلبلة الفكرية.

    6/ يتحدث المشروع عن تأصــيل نظري جديد لمفهــوم الدولــة الإشتراكيــة، ولكنـه لايقدم مساهمــة واضحــة ومنضبطة في هذا الإطار. وهي مساهمة لابد أن تمر عبر تأصيل مفهوم الدولة نفسه بردها إلى البنيــــة التحتية المنتجــة مع مراعاة إنفكـاكها النسبي، وإستخـدام مقـولتي المظهـر والجـوهـر في تكييفهــا بدلا من مقولتي الشكل والمحتوى، ليصبح أمر إستدخـال الديمقراطيـة السياسيـة وسيادة حكم القانون ممكنا كما سنعرض لذلك لاحقا.

    7/ في معالجتـه لمشـاكل أفريقيا، يتحدث التقرير عن تحــالفات مطلوبـة لقيام أنظمة ديمقراطية وحل المشكلة القومية حل سلمي ديمقراطي يكفل الوحدة الطوعية، ولكنه لايتقدم بآليات واضحة تجعل ذلك ممكنا في قارة يغلب عليها سيــادة الأنظمـة الشموليــة و يصادر فيهـا حق التنظيم، وهذا بالطبع يجعل الوصفة قاصرة إن لم تكن غير واقعية. ونسحب نفس الأمر على دعوة الحزب للإستفادة من التكتلات الإقليميــة لمعالجــة أزمات القارة، إذ كيف يمكن ذلك في ظل أنظمة شمولية وأخرى تابعة للإستعمار في ظل ظروف فساد شامل بدول أفريقيا؟ في تقديرنا أن المطلوب هو تحديد أولويات النضال بالقارة الأفريقيــة وتحديد آلياتــه بشـكل واقعي دون تفكير رغائبي ووقوع في حبائل الوصفات الجاهزة التي تصلح لكل مكان وزمان.

    8/ المهـام التي وضعهــا مشروع التقرير ليفعل الجامعة العربية عبرها مهام مستحيلة التنفيذ إذا أخذنا طبيعة تركيبة الجامعة العربية نفسها والقوى التي تمثلها. وفيما يخص الموقف من القضية الفلسطينية، يتوقع المـرء أن يجيـب الحـزب على سؤال مهم هو: لمــاذا إنتقل الحــزب من موقعـه الرافض لقـرار التقســيم تاريخيا إلى دعم حل الدولتين القائم على التقسيم وبنسب أسوأ من التي وردت بقرار التقسيم؟ كيف يقبل الحزب بإستمرار دولـة إسرائيل العنصريـة القائمـة على الإحتلال وماهي مبرراتـه لقبولها دون حدوث تحول جذري في بنيتها يحولها إلى دولة ديمقراطية؟

    9/ يصر التقرير على أن مشكلـة نيفاشا هي الثنائيـة وأن توسيع المشاركـة فيها عبر مؤتمر جامع هو الحل. وفي تقديرنا أن هذا التحليل لطبيعة نيفاشا قاصر، لأن عيب نيفاشا الرئيس موضوعي يتمثل في معالجـة المشكلـة على أنها مشكلة شمال/جنوب بدلا من معالجتهــا على أنها مشكلـة السلطــة في البلد بعامة، مع بقاء الدولة الدينية في الشمال. وبما أننا قد سبق وتقدمنا بمساهمتين في هذا الإطار، نود أن نحيل من يرغب إليهما وهما نشرتا تحت العنوانين التاليين:-





    أخطاء قاتلة في قراءة إستراتيجية!!
    ( حديث في محرمات السياسة السودانية)

    أزمة شريكي نيفاشا- محصلة طبيعية لبداية وحسابات خاطئة

    10/ في قضية التحالفات أورد المشروع ملاحظة مهمة حول رغبة القوى التقليدية في خفض سقف التحالف ، وفي تقديرنا أن هذا يستلزم وجود تحالف أقوى وأعمق يشكل نواة صلبة لقوى راغبة في رفع السقف، دون أن يمنع تكوين التحالف الواسع المطلوب. ولأننا سبق لنا مناقشة هذا الموضوع، وبرغم حدوث بعض المتغيرات، نفضل أن نحيل إلى نقاشنا بصورته المكتوبة قبل عامين بالعنوان التالي:-
    مسائل لا تحتمل التأجيل
    التحالفات وقضايا المشاركة في السلطة


    ماورد أعلاه يثير قضايا عدة ، من أهمها مشاركة الحزب في برلمانات مابعد نيفاشا والتي أتت عبر إتفاقيــة القاهرة للإلتحاق بركب نيفاشا من مواقع متأخرة، وهي مشاركة آثر المشروع عدم الخوض في الـجدل الــدائر حولها دون أن يوضح لماذا تم إعتبار هذه المسألــة الملحة والحساسة خارج إطار قضايا الساحة السياسية الراهنة. وبما أننا كنا قد تقدمنا بمساهمـــة سابقـــة حول هذه المسألـــة، نحيل الراغبين إليها وهي بعنوان:-

    رؤية نقدية

    حول مشاركة الحزب في المؤسسة التشريعية الراهنة



    11/ تعرض المشروع لمساهمة الحزب في إجتراح حلول مبتكرة بإستخدام منهجه في معالجة الواقع وأشار للحكم الذاتي الإقليمي كواحد منهــا، ولكنـــه بكل أسف لم يوضح الأسباب التي حدت بالحزب للتحول عن هذا الطرح ودعم خيـــــــــار تقرير المصــير. كذلك واصل الحزب دعمه لوحدة السودان كإحدى المسلمات دونما بذل جهد لتوضيح أهمية الوحدة وضرورتها برغم تعرض هذه المسألة للكثير من الهجــوم وظهور حركات إنفصاليــة شماليـة علنيــة لأول مرة. بالإضافة إلى ذلك أغفل المشروع تحديد القوى المطلوب منها جعل الوحــدة جاذبـــة، وبالتالي عفى نفسـه من نقد الحركـة الشعبيــة التي مازالت تتعامل على أن هذا واجب الآخرين وليس واجبها.

    12/ تحدث المشروع عن نهضة زراعية صناعية ثقافية شاملة، دون أن يحدد آلياتها، ولاسبل تمويلها في ظل صمت مريب عن دور القطاع العام الرائد وآخر مطبق حول قضايا التمويل.

    13/ لم يوضح التقرير كيفية القيام بنضال أكثر راديكاليــة ضد تفاقم شظف العيش، ولاهو أشار لأيــة تدابير مؤقتــة لمواجهة الإفقار المؤسسي لحين الإنتصار على قوى الرأسمال الطفيلي ممايجعل الأمر شعارا خاويا يلحق ببقية الشعارلت غير القابلة للتطبيق في أرض الواقع.

    14/ في مسألـــة التعليم يحتاج المشروع للتركيز أكثر على المنــاهج بتحديد عناصــر المنهج العلمي والديمقراطي مع ضـــرورة الإشارة لجانبي التدريب والتربية وعلاقــــة المنهج بالواقع، مع ضرورة إدخال إصلاح مناهج التعليم العالي ضمن المعالجات.

    15/ مازال موقف الحزب من الدين يراوح مكانـــه في حدود السياسي وبعــيدا عن الفكري في فصل متعسف بين المستويين. كما أن المشروع لم يزيد على النقل عن الادبيات السابقة التي تصر على عدم ترك الدين للرجعيـــة دون أن توضح دور الحزب وهل هو إجتراح لاهوت تحريـر أم محاولــة إيجاد تبرير ديني لنضاله أم الإكتفاء بفضح تدين الرجعية الزائف. وفي تقديرنا أن الوقوف عند هذه المحطة ضار جدا بالحزب وتطوره ممايحتم علينا إثبات مساهمتنا السابقة حول هذه المسألة وردت بالبوست بعنوان:-
    هوامش على المتن


    16/ فوق ذلك كلـــه إكتفى المشروع بالإشــارة لنضالات الحزب في سبيل دولة ديمقراطية تقوم على ســيادة حكم القانون، دون أن يبني ذلك على أساس نظريــة متكاملـة للحزب في هذا الإطار سبق وأن تقدمنا بمساهمة حولها بعنوان:-

    نحو إصلاح قانوني فاعل


    17/ فضل المشــــروع عدم مناقشـــــة إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة برغم تأثير هذا الإنقسام على توازن القوى والتقييـــم العام لسبل مناهضة نظام الإنقاذ وذلك بناءً على الإنتقائية للحدث التي إنتهجها منذ بدايتـــــه تحت دعاوى طول الفترة وتراكم الأحداث دون أن يضع معيارا محددا لأختيار الأحداث الجديرة بالمناقشــة. وبما أننا نختلف مع اللجنة في تقديرها ونرى أن تجاهل هذه المسألة يمثل قصورا كبيرا، نحيل إلى مساهمتنا التي نشرت تحت عنوان:-

    إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة مرة أخرى
    لماذا إنتصر التلاميذ على شيخهم؟؟


    18/ أشار المشروع للخط التنظيمي وقصره على الشكل التنظيمي، وفي تقديرنا أن الخط التنظيمي يشتمل على أكثر من ذلك حيث لايمكن فصل البناء التنظيمي عن الشكل والمبادئ التنظيمية وقراءة ذلك في واقع معين ومرحلة زمنية يمثل الخط التنظيمي، في حين أن قصر الخط على الشــكل قد يقـود للتبسيط المخل والرؤية الأحادية لعلاقة جدلية معقدة وعدم إستيعاب للخط ولنشاط الحزب التنظيمي.


    خلاصة:-
    نود أن نؤكد أن ماتقدم هو خطوط عامة للمساهمة في نقد المشروع، لم يتسن لنا الوقت لإعادة ترتيبها أو مراجعتها لوضعها بشكل أفضل وأكثر علمية‘ ولكننا فضلنا أن نبادر بها على أن ننتظر ماقد لايحدث أبدا لضيق الوقت، عسى أن تكون مساهمة ذات قيمة وتقود لمراجعة المشروع ولو في بعض مناحيه.
    ودمتم



















                  

العنوان الكاتب Date
مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-10-08, 09:24 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-11-08, 05:55 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي Omar Bob05-11-08, 07:18 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-11-08, 08:14 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أبو ساندرا05-11-08, 08:41 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أبو ساندرا05-11-08, 08:42 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-11-08, 01:39 PM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-12-08, 07:49 PM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي Sabri Elshareef05-15-08, 11:59 AM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-15-08, 03:52 PM
  Re: مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي أحمد عثمان عمر05-21-08, 06:03 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de