الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2024, 12:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-19-2008, 08:36 PM

sultan
<asultan
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. فاروق وطبول الحرب على ماركس//ابوذر النيل (Re: عاطف مكاوى)

    الميدان 14 ابريل 2008

    د. فاروق وطبول الحرب على ماركس



    ابوذر النيل

    أفادنا الأستاذ تاج السر عثمان بطرفٍ من سيرة د. فاروق محمد إبراهيم الذاتية، وذلك ضمن مقال، وذلك ضمن مقال بجريدة الأيام. سيرة د. فاروق سجلٌ لإنسان جدير بالاحترام والتقدير، فهو الأستاذ الجامعي الذي قدم علماً أفاد به طلابه وبلاده على مدي عقود ولا يزال، والمناضل الشجاع الذي دفع ثمناً فادحاً ومع ذلك ظل متمسكاً بموقفه الصميم في رفض الظلم والظلمة وضرورة اعتراف هؤلاء بجرائمهم كشرط أول ضروري للتعافي والمصالحة، الحل الذي يري بأنه كفيل بإخراج البلاد من أزماتها.

    لكن، وليسمح لي د. فاروق، مقالي هو تعليق على المقابلة الصحفية المنشورة بجريدة الصحافة يوم 20/2/ 2008 والتي أورد فيها عدد من الآراء السياسية والقضايا الفكرية، يدرك د فاروق بلا شك، أنها ستثير من وجهات النظر الموافقة واﻟﻤﺨالفة الكثير، ومقالي، وهو من جنس الأخيرة، لن يكون إذا موافقاً لتوقعه.

    ان كانت عضوية الحزب الشيوعي ترى أن المهمة المطروحة على جدول أعمال المؤتمر الخامس، هي تقديم وتطوير أفكار أساسية عن المرحلة الحالية، أي الفترة الزمنية الممتدة بين المؤتمرين الرابع والخامس، أفكار تعني بإعادة تشكيل الراهن، وكذا بناء المستقبل استنادا على الدراسة النقدية لتجربة الماضي، لا لاستعادتها حرفياً، بل هضمها وتمثُلها والمضي قدماً إلى الامام. إن كان ذلك ما نعتقد، فإن د. فاروق يقول بأننا جميعاً لعلي خطأ، فالمطلوب من المؤتمر الخامس هو إعادة بناء التاريخ، تاريخ الماضي ورد الاعتبار إليه، أحداثاً وشخوصاً، سواء بسواء، لهذا الهدف يقوم د. فاروق ولذا » فنحن على أعتاب المؤتمر الخامس » بنشاط وافر فإن د. فاروق في سباقٍ مع الزمن المتبقي على عقده إعادة بناء « فأنا أريد أن تكون هذه الحقائق بين العضوية»

    تاريخ الماضي وبعثه حياً من جديد هو حقاً هدف عزيز،، كيف لا، والحزب الشيوعي بأعوامه التي فاقت الـ 60 يتم تقديمه قرباناً بكل الأريحية وطيب الخاطر، كما رأينا وسنري لا في عام 1966 أخذ الحزب الشيوعي قرار تحويل الحزب إلى حزب جماهيري وهذا تم اتخاذه بغالبية الحزب وبصورة ديمقراطية جداً فكيف نعود إلى هذا الموقف؟ أعتقد أن العودة إليه برد الاعتبار لمؤتمر الجريف أن يتخذ المؤتمر الخامس قراراً بحل الحزب الشيوعي ويحول نفسه إلى لجنة تحضيرية لحزب جماهيري يرد الاعتبار لكل الناس لأجل إزالة العدوان والمرارات القديمة)

    أوردت هذا المقطع الطويل لأتفادى «لعبة» الاقتباس والاجتزاء الانتقائي المعروفة، كما أنني لست سعيداً بالقدر الوافر من الحقائق الواردة في المقابلة الصحفية لأختلق المزيد. وأي حقائق أشد هولاً ورعبا من مطالعة «النموذج الإرشادي» الذي يحول المؤتمر من مطالعة الخامس للحزب الشيوعي السوداني إلى طقوس وشعائر لاستتابة الشيوعيين الماركسيين؟!

    وإن كان «التائب من الذنب كمن لا ذنب له» فإن توبة هؤلاء لا تنيلهم ثواب د.فاروق ولا تضمن لهم اتقاء غضبه «الأفضل أن يموت هذا النموذج الإرشادي ويذهب إلى ذمة التاريخ وذمة العلم فأنا هنا لست ضد الماركسية ولكن ان يصبح الحزب حزب برنامج وميثاق يتفق عليه الناس ويمكن أن يشارك فيه ماركسيون»

    يمكن أيوة ويمكن لأ...

    السؤال الذي لن يعتق رقاب كل من أطلعوا على حديث الدكتور فاروق محمد إبراهيم حتى يجدوا له إجابة هو، كيف أجاز أستاذ العلوم والمناضل العتيد العنيد، الديمقراطي «لنفسه» الصعود إلى هذا الموقع «الامتيازي» كُليَّ القدرة والجبروت الذي لم يبلغه غير«قرقوش الفي الخرطوم.. خاتي الختا واللوم» علماً بأن قراقوش قد حلَّ «حزبه الواحد» وهو واقف على قمته لا تخومه النائية الآمنة.

    د. فاروق يبدو وكأنه في علاقة قدرية مع الحزب الشيوعي حاله حال ود المكي مع إفريقيا « هـ »:- لا أنتمي أبداً إليك.. ولا أطيق تخلياً «أو ما يقابل هذا الشعر الرائع في أمثالنا الدارجة».

    الصحفي يسأل:*... لكن كان الأجدر كموقف ديمقراطي صحيح أن تعلنوا قيام حزبكم بعيداً عن الحزب الشيوعي وجماهيره على نحو ما فعل الخاتم عدلان والحاج وراق؟

    ذلك » فاروق يجيب «أنني حريص على تجربة الحزب الشيوعي، هذه تجربتنا وأنا حريص فعلاً على أن يكون الحزب الشيوعي في قلب هذه العملية...الخ» ومن الحرص ما قتل «إن ريتشارد الثالث قتل هنري السادس قائلاً أنه أطيب من أن يعيش في هذه الدنيا وأن مكانه « الذي يستحقه هو السماء».

    اللغز الذي لن يجد حلاً هو علاقة د. فاروق مع عضوية الحزب «أنا أتعامل مع نقد وسليمان حامد والتيجاني الطيب والشفيع خضر وصديق يوسف أنا أتعامل مع هذه القيادات ولم أتعامل مع أي جهات أخرى داخل الحزب وليس لدي معرفة غير الوثائق المكتوبة والمناقشات العامة » أيضا « من الأفضل أن يعيش الإنسان في نموذجه الإرشادي الجديد بدلاً من الانتظار حتى موته هو وهذا ما يحدث لهؤلاء الجماعة يموتون واحداً تلو الآخر والأسوأ من ذلك أنا الآن أرى أن هنالك توريثاً لمشاكلهم للجيل الجديد لماذا؟».

    د. فاروق كما نرى، تارة لا يعرف ما يسميه بالجيل الجديد، وأخري قليلة الثقة في نضوج تكويهم واستقلال تفكيرهم إن الجيل الجديد هو في الواقع أجيال عدة وتاريخ فعلي من الجسارة دفاعا عن حرية شعبهم وحزبه الشيوعي. أجيال لم تتحجج بالبرد ولا حر الصيف أجيال لم يغيرها ذهب المعز كما ولم يرهبها سيفه هؤلاء من لم تتغير كلماتهم بتغير المواقف. من لم ينبهم عليهم الدروب ليضلوا أو يضهبوا. هذه هي أجيال الجذرية التي قدمت شهداءها فتعمدت بالدم وتعمدوا. وإن كان هناك ثمة مذنب في جهل الناس بهم فهو تواضعهم المعهود.

    والآن فإن هذه الأجيال وهي تقرأ دعوة د. فاروق لها بأن تأخذ برميل البارود بنفسها وتشعله في جسد حزبها وقلبه، لها أن تتساءل:-

    أفلا يكفي أن ينبذ الحزب الشيوعي «اسمه ورسمه وشكله وشارته» ونموذجه الإرشادي حتى، ويقذفها في مذبلة التاريخ والعلم؟ أفلا يكون بفعله ذلك في منجاة من المصير المشؤوم «الحل» الذي يتوعده به د. فاروق؟ وهذه الأجيال علها تتساءل أيضاً عن الفرق بين «الحل» و«التصفية» غض النظر عن صفة الأخيرة أو موقعها؟

    د. فاروق لم يقدم إجابة وأن كان شكسبير قد أجاب مستهلاً بالتساؤل «ماذا في الاسم؟» تحت أي اسم أو آخر فإن الحزب الشيوعي في نموذج د. فاروق الإرشادي سيخلد في نومه الأبدي.

    ولنا أن نتساءل أخيراً: أليست السلفية هي السعي الذي لا يني أو يفتر والحلم الذي لا ينقطع أو ييأس وذلك لإعادة إنتاج الماضي في المستقبل؟ ولنطَّلع على عريضة الاتهام التي قدمها د. فاروق في وصف ماركس والماركسية.

    جزء كبير جداً من الماركسية دخل في العلوم والاقتصاد والبنيوية وعلم الاجتماع وهكذا ولكن جزءاً منها يشبه التصور الديني مثل علم بناء الشيوعية يعني كارل ماركس أخذ البرنامج الاجتماعي للأديان جميعها من إرادة تحقيق المساواة المطلقة والعدالة المطلقة والتحرر المطلق للناس / ماركس أخذ هذا البرنامج الاجتماعي للدين ولكن أراد أن يحوله بطريقة علمية وأعتبر أن كل شيء في الدين ما عدا هذه العملية عبارة عن «يوتبيا» وبالاختصار فإن د. فاروق يقول بأن الماركسية قد أضحت نافلة لأن رحيق ثمارها امتصته العلوم الأخرى وما تبقي هو اليوتبيا أو البرنامج الاجتماعي للأديان الذي «انتحله» ماركس وأطلق عليه علم بناء الشيوعية. تهمٌ غليظة لو نجح د. فاروق في إثباتها فهي كافية فعلاً لإصدار الحكم بإعدام الماركسية، إذ أن كارل ماركس الألماني المنفي نفسه كان قد توفي بلندن قبيل انضمام د. فاروق لواحد من حلقاته الأممية.

    ويبدو أن لينين كان محقاً وهو يقول باستحالة فهم أهم مؤلفات ماركس من دون دراسة وفهم معمقين لمنطق هيغل كله ولذا، والحديث ما زال للينين، فإنه رغم مضي 50 عاماً فإن الكثير من الماركسيين لا زالوا غير قادرين والصعوبة التي «لينين» على فهم ماركس ما أشار إليه تقابل دارسي ماركس ممن يحسنوا الظن به ويتشاركوا معه الرؤية والهدف. وأما ماركس نفسه فيشير إلى مأزق المنطلقين من قاعدة سياسية وأيدلوجية مناوئة «يحبس الاقتصاديون البرجوازيون أنفسهم ضمن مناهج تنتمي إلى مرحلة تاريخية محددة من مراحل التطور الاجتماعي، لدرجة أن ضرورة تنشئ قوى العمل الاجتماعي تبدو لهم غير قابلة للفصل عن استلابها في مواجهة العمل الحي».

    عجز هؤلاء، بحسب ماركس، هو سبب رغبتهم في تأييد العلاقات الرأسمالية. وبالتالي عدم قدرتهم على مجرد تصور إمكانية إلغائها قوي العمل قابلة للفصل عن استلابها فقط حين يتم إلغائها علاقات الملكية الخاصة. وإلغاء علاقات الملكية الخاصة وهو إلغاء لشروط إنتاج وإعادة إنتاج نوعين من البشر الأفراد الفرد الخاص – المالك للسلعة / قوة العمل.

    هذا الإلغاء يفسح اﻟﻤﺠال لظهور الفرد الاجتماعي، الفرد في اﻟﻤﺠتمع اللا طبقي ذو الشخصية الأكثر تطوراً وغنيً هذا الفرد هو على الضد من الفرد المفُقر والمقيَّد في اﻟﻤﺠتمع الرأسمالي.

    ماركس لم يقل بأن هذه الحال يمكن بلوغها بالدعاء أو التضرع – التوسل أو النديهة بل بالنضال الباسل وقد انخرط هو نفسه مباشرة في زحامه وخبر شعابه ودروبه.

    إن كنا قد عرفنا أن اقتصاديَّ البرجوازية لهم أسبابهم وهي عزلتهم غير الجيدة في إطار مفاهيم تنتمي إلى مرحلة الرأسمالية وبالتالي يأتي عجزهم عن فهم «رطانة» ماركس عن الاستلاب والإنسان الاجتماعي الأكثر تطوراً وغنيً الخ ذلك غير مصلحتهم الذاتية في الإبقاء على الرأسمالية إلى الأبد، فما بال د. فاروق يتبنى حججهم جميعها هكذا وبلا مساءلة.

    الا بمثل د. فاروق نفسه الشاهد الحي القادر على التمييز بين، سنوات الهناءة ودعة البال والانقسام الطبقي في بلادنا في بداياته وضعفه وحيائه، وعصر الطوفان، طوفان رأس المال الذي اجتاح بلادنا وهديره الذي يخلع الأفئدة والعقول، الطوفان الذي اجتاح بلادنا فاقتلع الأراضي من جنباتها الأربع اقتلاعا ولم تعد أبداً تعرف السكون منذ قدومه غير الميمون. هل يعجز د. فاروق عن فهم رطانة ماركس عن الفرد الأكثر تطوراً وغنيً والفرد المفُقر المقيد في اﻟﻤﺠتمع الرأسمالي ود. فاروق هو ذاك الفرد نفسه في حالاته الأثنين لن يعجز د. فاروق عن التمييز إلا إذا أختار أن يكذب نفسه ويصدق ملتون فريدمان وفوكوياما وجورج بوش.

    إنسان السودان هذا الحي وموجود لن يحتاج إلى هضم منطق هيجل يدرك أن الرأسمالية حيثما حلت، حلَّ الخراب فأفقر الربع. لن يستعصي عليه أن يفهم أن التناقض الأساسي هو بين هذا الجنس الجديد في الرأسمال الذي لم يعهده من قبل وبينه هو نفسه سواء أكان عاملاً، مزارعاً، حرفياً موظفاً، الخ أو أشباههم وهم قد صاروا الأغلبية فعلاً وبفعل الفاعل هذا الإنسان حين يكفي عن اجترار ذكري الأيام الخوالي والحكايات السعيدة عن ماضي مجيد لم تفصله عنه غير بعض سنوات قليلة ويدرك أن التناقض أمامه لا خلفه وأن حله ليس بالحنين بل باجتياز سلسلة عقباته حينها سيعرف هذا الإنسان كم كان ماركس واعياً لا حاكماً. أدرك بالبصيرة ووعيها هو المهمة التي انتدب الحزب الشيوعي السوداني نفسه لأدائها وأيضاً بكل الأريحية وطيب الخاطر. أن طوباوية الماركسية «ليست رهاناً متروكاً للصدفة بل رهان ضروري في الإطار حيث تجتمع الشروط التي تسمح بالإمساك به عكف كارل ماركس لسنوات طويلة على إجراء أبحاث في المتحف البريطاني وهو يقرأ اطروحات ودراسات مطموسة لم يقرأها أحد من قبل وتأمل في كتب حكومية زرقاء.. يجهلها الجميع ثم يعود إلى الزقاق البائس حيث يسكن، مُراكماً الدفاتر غير المقروءة هيغل، آدم سمث، برودون، ريكاردو.. الخ».

    دفع كارل ماركس بواحد من نتائج أهم أبحاثه تلك إلى المطبعة بعد أن كتب في المقدمة:
    «إنني أرحب بكل حكم يرتكز إلى نقد علمي، أما تحيزات ما يعرف بالرأي العام، الذي لم أقدم له يوماً أدني تنازل، فشعاري الآن، كما من قبل، حكمة الشاعر الفلورنسي-: «دانتي» العظيم -:سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاءون».

    ماركس نفسه متحدياً نقاده:- «لقد داوم هؤلاء الناس على لعن شيوعيتي بدرجة من الإفراط بحيث يتوقع المرء.. منهم إظهار حكمتهم الآن على الأسس النظرية».

    الحكمة على الأسس النظرية هو ما ننتظر، نحن وماركس، أن يقدمه لنا د. فاروق محمد إبراهيم وطلب بسيط وهو أن يشرح لنا هوية وكنه وسر معجزات الاشتراكي الديمقراطي حتى نقوم بتسليمه رقابنا عن رضى وقناعة، طوعاً واختيارا للدكتور فاروق فائق الاحترام.

    ================
    السودان لكل السودانيين
    المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان
                  

العنوان الكاتب Date
الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-15-08, 05:30 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-15-08, 05:56 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 elsharief04-15-08, 05:59 PM
    الميدان 14 ابريل 2008 sultan04-15-08, 06:06 PM
    Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 elsharief04-15-08, 06:10 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-16-08, 02:50 AM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-16-08, 07:34 AM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-16-08, 05:25 PM
    التعداد السكاني ما له وما عليه sultan04-16-08, 10:20 PM
      اللجنة السياسية للأحزاب تنفي ادعاء المفوضية sultan04-16-08, 11:30 PM
        وحدة الصف الوطني بين الشعارات والواقع sultan04-17-08, 05:13 AM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-17-08, 06:56 AM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-17-08, 03:18 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عمر ادريس محمد04-17-08, 04:17 PM
    اختلاف امتحان الشهادة السودانية بالفاشر من المسؤول؟ sultan04-17-08, 11:54 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 ياسر شبيكة04-18-08, 04:29 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-18-08, 11:53 PM
    تحديات أمام القوى السياسية sultan04-19-08, 00:17 AM
      ارفعوا أيدكم عن خليل فرح //عبدالله الحاج القطيني sultan04-19-08, 02:33 AM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-19-08, 02:49 PM
    د. فاروق وطبول الحرب على ماركس//ابوذر النيل sultan04-19-08, 08:36 PM
  Re: الميدان...العدد رقم 2069....بتأريخ 14/4/2008 عاطف مكاوى04-20-08, 05:30 PM
    قضية أبيى وسياسات الاستقطاب القبلي sultan04-21-08, 06:04 PM
      معا تضامنا مع إضرابات العامل ....... سكرتارية اللجنة المركزية الحزب الشيوعي السوداني sultan04-23-08, 05:07 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de