|
خواطر رغم ماساة طائرة سودانير المنكوبة
|
انباء كارثة طائرة سودانير ما زالت تتسارع فى الشارع السودانى وافادات عديدة من اهل الشهداء تؤكد ركوب 35 مواطن حين توقف الطائرة بمدينة بورتسودان ومصدر يؤكد وفاة امراة وطفليها من مواطنى بورتسودان حيث بدا اقربائهما فى اجرارات السفر لتقديم العزاء
ارجو من الاعضاء المختصين فى علم الطيران مدنا بقانون الطيران فى حالة نجاة طاقم الطائرة ووفاة البعض ومعلوم ان طاقم الطائرة حسب قوانيين الطيران المدنى يكون مسؤلا عن نجاة اخر راكب حتى لو ادى الامر الى التضحية بارواحهم.
تغطية التلفزيون السودانى لكارثة طائرة سوا نير من خلال متابعتى اللصيقة لها تم رصد الاتى مدير شرطة الخرطوم فى افادته قال الحمدالله جميع الركاب بخير وكمان المواطنين الان فى الحدائق والجو صحو. المخرج التلفزيونى شكر الله خلف الله الذى كان بالمطار حين وقوع الكارثه كان صادقا فى افادته مما دعا مذيع التلفزيون الى مقاطعته اكثر من مرة خاصة فى تصوريه للانفجار الطائرة حيث قال فى هسترية الان تسمعون معى صوت الانفجار . فى صالة الناجيين كاميرا التلفزيون بقيادة المذيع جمال الدين مصطفى بثت العديد من اللقاءات للناجيين وفى كل مرة نشاه المذيع يبتدر سؤاله الحمدالله وينتقل الى الاخر الا ان هنالك احد المواطنين داهم الميكرفون هائج والله الناس ديل ما بدوا الحقائق والموت كتير وزوجتى ذاته مالاقيها نواصل
|
|
|
|
|
|