اذا أستاذتنا الجليلة الصحفية نعمة الباقر قدمت جهدا ورط حكومة السودان، ما الذي ننظره من السيد أوكامبو؟ دون شك بلاوي متلته. قالوا في المثل: كان شفت اضنينو وراسو وعرفتو أنه حمار شنو البخليني أنتظر ضنبو.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة