|
كالعادة الانقاذ تستثمر اطلاق سراح سامى الحاج اعلاميا!
|
بالكاد يعرف الاخرين اسماء السودانيين الذين تم اطلاق سراحهما مع سامى الحاج (أمير ووليد) ركزت الانقاذ ماكينتها الاعلامية بالكامل على سامى الحاج دون الآخرين وكأنهما من بوركينا فاسو قدما ترانزيت الى بلديهما! شهد الله ان سامى الحاج لم يعانى ما عانى ولم يمكث فى السجن الا لانه مواطن سودانى ويعمل فى قناة الجزيرة فامريكا امسكت به كصيد ثمين تريد ان تدمغ به الاثنين السودان كبلد راعى للارهاب وقناة الجزيرة كمكنصة وبوق للارهابيين. الف حمدالله على سلامتهم جنى
|
|
|
|
|
|