|
ليس حبا فى ماكين ولكن نكاية فى أوباما أو هيلارى!
|
قياسا على فوز هيلارى فى بنسلفانيا والانقسام الفظيع فى لحزب الديمقراطى والتقارب الذى اصبح فيه اوباما وهيلارى كفرسى رهان والذى ربما يؤدى الى تدخل المندويبن الكبار لحسم مرشح الديمقراطى والذى سيلقى بظلاله على التنافس الرئاسي مما قد يوغر نسبة كبيرة من صدر مرشحى المنافس الآخر الذى سيدفعهم للتصويت لماكين نكاية بالمرشح الآخر! يبقى حلا واحد امام الحزب الديمقراطى لا بديل له! وهو ان تتوحد قائمة الديمقراطيين بترشيح احدهما للرئاسة والآخر نائبا للرئيس! الفرصةالأخيرة والوحيدة لاستقطاب كامل مرشحى الحزب والا الهزيمة النكراء! شكيتك على الله يا جرمايا!! جنى
|
|
|
|
|
|
|
|
|