|
صف الحكومة بالمنبر واتباع طريقة شيخ كدباس
|
كتبت هذا التعليق قبل أيام:
Quote: قصة قد تذكرتها لشئ فى نفسى:
عندما إعتقل جهاز أمن نميرى أحد الشيوعيين بعطبرة..
ذهبوا مجموعة للشيخ الجعلى كشيخ لعمر محمد الطيب..
فبعد أن بثوا شكواهم إستعدل الشيخ الجعلى وقال لهم: الفاتحة ربنا يفك أسره..
فما كان من أحد الشباب إلا أن أمسك بيدى الشيخ الجعلى قائلا له:
كدى خلينا من الفاتحة ياشيخنا هسع, نحن عايزنك تكتب لينا خطاب لعمر محمد الطيب لإطلاق سراحه..
وقد كان!! |
فى هذا البوست:
البلد دي فيها رجال و لا ما فيها؟؟! .... الآن بلغ عدد ا...تقلات 85 مع التعذيب
وقد احتار محمد سليمان فى الأمر ولكنه نادانى ب: بلةموسى.. وهذه درجة من الرضا فلمحمد ثلاثة مخاطبات فى حقى حسب حالته تجاهى بين الرضا والسخط وهى كالآتى: عندما يكون ساخطا جدا يدعونى (بلا) .. وعنما يكون فى موقف idiffrent ينادينى بلة موسى .. وعنما يكون فى حالة رضا من شخصى ينادينى الأخ بلة موسى وربما يضيف لها المحترم وربما يتبعها بالتحية..
على أية حال هذا ليس موضوع البوست..
بل موضوع البوست هو موقف المتعاطفين مع حكومة الإنقاذ ومؤيديها من ضحايا هذه الحكومة.. هذا الموقف يتلخص فى الدعاء للموتى بالرحمة وللمعتقلين بالفرج القريب. يفعلون ذلك على طريقة الشيخ الجعلى (شيخ كدباس) عندما كان عمر محمد الطيب نائب نميرى ورئيس جهاز الأمن من حيرانه وطوع أمره.
|
|
|
|
|
|