|
Re: الدفاع الشعبي ينسف مصداقية المؤتمر الوطني المجروحة في الحديث عن التجنيد القسري للأطفال (Re: tmbis)
|
Quote: طوال عهد حكومة الإنقاذ ، كان طلاب الشهادة الثانوية يرغمون إرغاما للتجنيد ، بدون تأهيل حقيقى ، وضد من ؟ ضد قوات الحركة الشعبية التى جلسوا معها أخيرا فى إتفاق للمشاركة فى السلطة ... كان الطالب لايستلم شهادته وحقه المشروع منذ عهد الإستقلال ،بل منذ الحكم الغنجليزى المصرى ، إلا إذا خضع للعمل فى صفوف جيش غير مؤهل وفى ذلة يحسدهم عليها النازيين ... نعرف ألاف الطلاب تركو إمتحان الشهادة هربا بجلدهم من أتون حرب ، هى نفسها غير شرعية والدليل ماتم من إتفاق أخيرا ... زد على ذلك مطاردة صغار الشباب الهاربين من سوء المعاملة فى المعسكرات والمأخوذين قسرا من الحافات والشوارع إلى أتون حرب لاداعى لها ... وقد ضربو بالرصاص .. ووقعوا فى النهر ... عوملوا معاملة الجندى الهارب ... وهم ليسوا سوى أطفال مخطوفين . إن هذه السلطة غير مؤهلة أبدا للحديث عن تجنيد الاطفال ... |
أستاذنا خلف الله عبود:
الكيزان لا يزالون يحكمون البلاد بعقلية طالب كوز في كلية الهندسة يدلس ويكذب ويحاول إخافة خصومه وأن يلفق لهم الإتهامات وهم لا يعلمون أن العالم تعددت به وسائل الحصول على المعلومات. إن كان صحيح أن د. خليل إبراهيم-وكم يزعمون- قد دخل أمدرمان في وضح النهار والعين تشوف ودخل من سوق ليبيا إلى شارع العرضة وخور أبوعنجة في مدة لا تزيد عن 30 دقيقة وبقوة قوامها الأطفال-كما يدعون-أليست هي الفضيحة السياسية والعسكرية والأمنية فكيف استطاع هؤلاء الأطفال إخافة هؤلاء البالغين العدول؟ أليست هي الفضيحة؟ هم بغباءهم يحاولون أن يتكسبوا من هذه الغزوة سياسياً وعلى حساب حركة العدل والمساواة لكن كيدهم يرتد إليهم ويتحول إلى فضيحة..وهم لا يعلمون أن لا أحد يصدق ما يقولون.. وهم آخر من يتحدث عن التجنيد القسري للأطفال طالما أن الدفاع الشعبي والخدمة الإلزامية كان أطفال المدارس هم وقودهما وإذا كانوا يعيبون كذباً على د. خليل أنه هرب وتركهم في أمدرمان فما الذي فعلوه هم بالأطفال الذين جنودهم قسريا في معسكرات الدفاع الشعبي والخدمة الإلزامية ألم يطلقوا عليهم النار وأجبروهم على الغرق في النيل.. يا لهم من مجرمين
Quote: إن هذه السلطة غير مؤهلة أبدا للحديث عن تجنيد الاطفال |
مرتضى جعفر
|
|
|
|
|
|